2024-11-18@13:56:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«العلم الفلسطینى»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها، منذ قليل، نقلًا عن موقع "واللا"، أن مسؤولا إسرائيليا أوضح أن مصر تراجعت عن كل التفاهمات حول عملية معبر رفح بعد رفع العلم الإسرائيلي فيه من الجانب الفلسطيني.
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين المصريين إن اجتياح جيش الاحتلال الصهيونى لمدينة رفح، ورفع العلم الصهيونى على معبر رفح من الجانب الفلسطينى هو خرق فج لاتفاقية كامب ديفيد، وتهديد للأمن القومى المصرى، لا بد من الرد عليه بكل قوة.وأكد البلشى أن ما جرى امتداد لحرب الإبادة، التى يمارسها الكيان الصهيونى ضد الشعب الفلسطينى وأشقائنا فى غزة، مشددًا على أن التهديد الصهيونى بمجزرة على حدود مصر يمثل إعلانًا للحرب لا يمكن السكوت عنه، ولا بد من التحرك العاجل لوقفه، ووقف العدوان الصهيونى، وحرب الإبادة الجماعية، التى تُمارس ضد الشعب الفلسطينى، ومحاولاته لتصفية القضية الفلسطينية وسط تواطؤ دولى. ودعا نقيب الصحفيين إلى قطع العلاقات مع دولة الاحتلال، وإلغاء الاتفاقية مع الكيان الصهيونى، واعتبارها كأن لم تكن ردًا على تحركات الجيش الصهيونى بالقرب...
الفنان التشكيلى وديع خالد لـ«البوابة نيوز»: لوحة العذراء مريم بالشال الفلسطينى للتعبير عن الصمود فى وجه الاحتلال.. شجرة الزيتون والكوفية رموز تشكيلية ردًا على منع رسم العلم بألوانه الأربعة
نالت صور العذراء مريم والطفل يسوع بالشال الفلسطيني، للفنان التشكيلى وديع خالد شهرة وانتشارا واسعين على مواقع التواصل الاجتماعي؛ خلال الأيام الماضية و فى ظل أحداث غزة الحالية.ويعد الفنان التشكيلى الفلسطينى وديع خالد من أبرز الرسامين الذى يحتل مكانة كبيرة فى الأوساط التشكيلية العربية وتجذب أعماله محبى وعشاق الفن التشكيلي. وهو من مواليد مخيم العروب أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين عام ١٩٤٨م، وأنهى دراسته الأساسية فى مدارس وكالة الغوث التابعة للانروا، ثم استكمل الثانوية فى إحدى القرى المجاورة لهذا المخيم، وكان ضمن الفرع العلمى وبعدها التحق بجامعة القدس لدراسة الفنون الجميلة، ليستكمل مشواره مع موهبة الرسم التى بدأت معه منذ طفولته. عن لوحة العذراء مريم وأعماله الأخرى ورؤيته للفن التشكيلى الفلسطينى تحدث الرسام وديع خالد لـ"البوابة نيوز"؛ وإلى نص الحوار: إسرائيل تقمع كل إبداع...
باتت الدكتورة حنان عشراوى أبرز الشخصيات النسائية فى الوطن العربى، بل تخطى نضالها المألوف، بمخاطبتها العالم أجمع بصوتها الجهورى الصادح بالحق، شخصية وطنية وسياسية ونسوية فلسطينية رائدة، كما أنها تولت وزارة التعليم العالى والبحث العلمى للسلطة الفلسطينية سابقاً. منحت «عشراوى» القضية الفلسطينية الأولوية فى حياتها، إذ ظلت وما زالت تناضل من أجلها بالعلم والقلم، بما قدّمته من مؤلفات كثيرة، أبرزها «الأدب الفلسطينى المعاصر تحت الاحتلال»، و«القصة القصيرة فى الأرض المحتلة»، ومعظم أعمالها تُرجمت إلى الكثير من لغات العالم، تفضح من خلالها انتهاكات الاحتلال فى فلسطين. أسهمت بشكل فاعل فى تطوير المجتمع المدنى الفلسطينى، وتعزيز حقوق الإنسان، وإيصال الصوت الفلسطينى إلى العالم، حيث إنها أديبة ومبدعة، تملك الكثير من المؤلفات والأعمال الأدبية. وُلدت الأديبة المناضلة فى نابلس عام 1946 لعائلة مسيحية...
لم تغِب غزة المحتلة عن قلب وعقل الدول الإسلامية، فالمشاهد الدامية والمجازر التى يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلى منذ السابع من أكتوبر الماضى كانت دافعاً لتضامن العالم مع البلد المكلوم، إذ حرص محمد ترمزى، معلم التربية الإسلامية فى مدرسة قرية الكوت بساراواك بماليزيا، على تعليم الأطفال الصغار كيف يتضامنون مع أقرانهم الفلسطينيين، حيث طلب منهم حياكة ورسم علم فلسطين ورفعه أعلى المدرسة فى خطوة حركت مشاعر الجميع. مدرسة ماليزية ترفع علم فلسطين عَلَم كبير لفلسطين صممه الأطفال بالمدرسة يحمله طفلان، وآخر صغير حمله طفل مصحوباً بعبارة «أنقِذوا غزة»، هكذا بدا الوضع بمدرسة قرية الكوت الماليزية، حيث حرص المعلمون والتلاميذ على دعم فلسطين، وفق حديث «ترمزى» لـ«الوطن»: «حرصنا على تنظيم يوم تضامنى مع فلسطين، معبرين عن رفضنا لما يحدث فى غزة...
ذكاء «أصحاب الأرض» فى مواجهة «عنصرية الغرب».. «ثمرة فاكهة» تؤرق الاحتلال.. «البطيخ» رمز النضال الفلسطيني
بعد أن أصبح رفع العلم الفلسطينى جريمة يعاقب عليها القانون فى العديد من البلدان الغربية، عاد البطيخ مجددا للمشهد السياسى فى ظل العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، بعد أن ظهر فى عام ٢٠٢١ خلال أحداث حى الشيخ جراح فى القدس الشرقية، أصبح البطيخ رمزا للنضال الفلسطينى ضد الاحتلال حيث يحمل البطيخ نفس ألوان العلم الفلسطينى.وساهم فى عودة البطيخ بقوة أيضا الرقابة التى تفرضها منصات التواصل الاجتماعى على المحتوى الفلسطينى أو المحتوى الذى يناهض إسرائيل أو ينشر جرائمها فى حق الشعب الفلسطينى، حيث أصبح البطيخ بديلا عن العلم الفلسطينى حيث ظهر فى مظاهرات فى برلين ومدن ألمانية أخرى للتنديد بالعدوان الإسرائيلى على غزة بعد أن حظرت الحكومة الألمانية رفع العلم الفلسطينى. وأصبح البطيخ رمزا للتضامن مع القضية الفلسطينية لأول مرة فى...
شهدت مدينة طنطا مساء اليوم، مظاهرة احتجاجية حاشدة بمنطقة الاستاد، لدعم القضية الفلسطينية والتنديد بسيناريو الاعتداءات المستمرة للقوات الاحتلال الإسرائيلي علي الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة شارك فيها عدد من نواب البرلمان وحشد كبير من مختلف فئات الشعب.و رفع المنددون صوراً للعلمين المصري والفلسطيني ولافتات تنديد بالاعتداءات، ومطالبين بأهمية التحرك العربي لمواجهه العدوان الإسرائيلي على شعب غزة، وضرورة فتح معبر رفح سعيا في إدخال المساعدات ودعم الأسر والعائلات الفلسطينية من خلال مدهم بالغذاء والمستلزمات الطبية.وأدان المشاركون في المظاهرة انتهاكات جيش الاحتلال الصهيونى وارتكابه جرائم حرب ضد المواطنين فى قطاع غزة، مؤكدين أن ما يحدث يعد تعد صارخ لكل القوانين الدولية بعد استخدامهم أسلحة محرمة دولياً فى ضرب المنشآت المدنية فى قطاع غزة مما تسبب فى استشهاد آلاف الأبرياء معظمهم من الأطفال...