2024-11-12@23:18:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«العصر البطلمی»:
أقيم مساء السبت معرض "راكوتيس" الذي مجموعة من الرسوم وعددا تذكاريا من مجلة تتناول صور الحياة اليومية من الإسكندرية البطلمية وأحداثا حقيقية حدثت خلال هذا العصر المزدهر، ضمن فعاليات أيام التراث السكندري في نسخته الخامسة عشرة.ويعتبر "راكوتيس" مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" في إطار الدورة الخامسة عشرة من أيام التراث السكندري، الذي يرعاه مركز الدراسات السكندرية بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، يهدف هذا المشروع إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة والمعارض والمقالات. مهندسين الإسكندرية تنظم ندوة تعريفية بخدمات الرعاية الصحية بدأ هذا المشروع الفني من خلال مجموعة من الفنانين والكتاب الصحفيين طرحوا فكرة خارج الصندوق بالعودة إلى الزمن، تحديدًا إلى العصر البطلمي، تخيلوا أنهم يعيشون...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أقيم مساء اليوم السبت معرض "راكوتيس" الذي مجموعة من الرسوم وعددا تذكاريا من مجلة تتناول صور الحياة اليومية من الإسكندرية البطلمية وأحداثا حقيقية حدثت خلال هذا العصر المزدهر ضمن فعاليات أيام التراث السكندري في نسخته الخامسة عشرة.ويعتبر "راكوتيس" مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" في إطار الدورة الخامسة عشر من أيام التراث السكندري، الذي يرعاه مركز الدراسات السكندرية بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، يهدف هذا المشروع إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة والمعارض والمقالات.بدأ هذا المشروع الفني من خلال مجموعة من الفنانين والكتاب الصحفيين طرحوا فكرة خارج الصندوق بالعودة إلى الزمن، تحديدًا إلى العصر البطلمي، تخيلوا أنهم يعيشون في حقبة العصر البطلمي...
انطلق حفل افتتاح معرض "راكوتيس" مساء، اليوم، اليوم، السبت، والذي يضم مجموعة من الرسوم التوضيحية والمقالات التاريخية التي تسلط الضوء على الحياة اليومية في الإسكندرية في العصر البطلمي وتتضمن الحفل فقرة غنائية موسيقية لفريق البحارة الألمان المتكون من فنانين مصريين وأتراك.ويأتي ذلك المعرض ضمن مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" برعاية مركز الدراسات السكندرية، بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية في الإسكندرية وجاء ذلك في إطار فعاليات "أيام التراث السكندري" في نسخته الخامسة عشرة.وقالت مروة عبد الجواد لـ "الفجر" أن المعرض يهدف إلى إحياء التراث الثقافي والفني لهذا العصر من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة الفنية والنشر "راكوتيس" متضمنًا الفن المعماري والاجتماعي للمدينة في الحقبة البطلمية، حيث يتيح للزوار فرصة العودة إلى زمن كانت فيه الإسكندرية مركزًا...
انطلقت مساء اليوم السبت فعاليات معرض «راكوتيس»، والذي يعيد إحياء مشاهد وأحداث من الحياة اليومية للإسكندرية في العصر البطلمي. وضم المعرض مجموعة من الرسومات، بالإضافة إلى إطلاق عدد تذكاري من مجلة راكوتيس، التي تعكس روعة هذه الحقبة التاريخية وأثرها على الثقافة والفن السكندري، وذلك ضمن فعاليات النسخة الخامسة عشرة من أيام التراث السكندري. ويأتي «راكوتيس» كمشروع فني بحثي، تنظمه The Cadre Factory، بالتعاون مع مركز الدراسات السكندرية، والمعهد الفرنسي، والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، ويهدف إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي عبر عدد من الأنشطة والمعارض والمقالات. وأخذ المشروع اسمه من الاسم القديم للإسكندرية «راقودة (Ῥακῶτις)»، وهي المدينة التي أصبحت فيما بعد واحدة من أعظم مراكز العلم والفن في العالم القديم. إبداع فني يروي حياة الإسكندرية القديمة...
استكمالًا لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر، تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي. تفاصيل جديدة بنقوش معبد إسنا تكشف أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلميبدأ هذا المشروع منذ ست سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءًا كبيرًا منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف الفلكي بالكامل وتلك الموجودة على الأعمدة الداخلية للمعبد.وخلال الأعمال تمكن فريق العمل من المرممين من الكشف...
استكمالاً لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر، تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف عن تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف عن مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي. "آثار مصر وقوتها الناعمة".. صالون نفرتيتي يستضيف أمين عام المجلس الأعلى للآثار وزير السياحة يتفقد مبنى المجلس الأعلى للآثار بالعباسية .. صور بدأ هذا المشروع منذ ست سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءاً كبيراً منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف...
أعلنت البعثة الأثرية المصرية اكتشاف 63 مقبرة من الطوب اللبن وبعض الدفنات البسيطة بداخلها مجموعة من الرقائق الذهبية من الأسرة السادسة والعشرين من العصر المتأخر، بالإضافة إلى عدد من العملات البرونزية من العصر البطلمي، بجبانة تل الدير بمدينة دمياط الجديدة، بشمال مصر. الاكتشافات ضمت رقائق ذهبية من العصر المتأخر وعملات برونزية من العصر البطلمي وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، الثلاثاء، إن التخطيط المعماري للمقابر المكتشفة، يعد أحد النماذج المنتشرة في مصر القديمة خلال العصر المتأخر، مما يؤكد الأهمية التاريخية لهذا الكشف الذي ربما يكون بداية لإعادة تأريخ فترة زمنية هامة لمدينة دمياط". وأضاف خالد أن "ما جرى العثور عليه من لقى أثرية من عصر الأسرة السادسة والعشرين يؤكد استكمال التسلسل التاريخي لجبانة تل الدير، والدور...
يناقش مسلسل يحيى وكنوز 3، عديد من الأحداث التاريخية المصرية، إذ شهدت الحلقة 25 من العمل الدرامي الكرتوني، ذكر اسم الدولة البطلمية أو العصر البطلمي، عندما كان يتحدث الأستاد عصام مدرس التاريخ، مع يحيى عن فترة حكم الإسكندر الأكبر لمصر. معلومات عن العصر البطلمي ووفقا لكتاب «موسوعة مصر القديمة»، نستعرض أبرز المعلومات عن العصر البطلمي وبداية التأسيس له، بعد الإشارة إليه في مسلسل يحيى وكنوز 3: - تأسست الدولة البطلمية على يد بطليموس الأول سوتر، وهو رفيق الإسكندر الأكبر في عام 305 قبل الميلاد «ق.م» - استمر العصر البطلمي حتى وفاة كليوباترا عام 30 ق.م. - حكم البطالمة مصر ما يقرب من 3 قرون، وبذلك كانوا أطول سلالة حاكمة في تاريخ مصر القديمة. - انتهى العصر البطلمي بهزيمة بطليموس الأول، في معركة أكتيوم البحرية عام...
نجحت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية في الكشف عن عدد من المقابر تعود للعصرين البطلمي والروماني، وعدد من المومياوات من العصر الروماني بمنطقة البهنسا بمحافظة المنيا. واكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية التابعة لجامعة برشلونة ومعهد الشرق الأدني القديم عددا من المقابر تعود للعصرين البطلمي والروماني، وعددا من المومياوات من العصر الروماني، وذلك خلال أعمال حفائرها بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. RT RT وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. مصطفى وزيري، أن "المقابر التي تم اكتشافها من العصر الروماني تم العثور عليها في الناحية الشرقية من الجبانة العليا بالبهنسا، وهي مقابر ذات نمط جديد من الدفن حيث تتكون من حفرة محفورة في الصخر الطبيعي في باطن الأرض، كما تم العثور لأول مرة في منطقة البهنسا علي تماثيل التراكوتا تصور المعبودة...