2025-01-15@05:09:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 19
«العصر البطلمی»:
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، عن كشف أثري جديد ومثير تضمن العثور على مومياوات بألسنة وأظافر ذهبية، بجانب مقابر تحتوي على نقوش وكتابات ملونة، ونصوص جنائزية وطقسية، تمائم وجعارين ولقى أثرية فريدة، وذلك خلال الحفائر التي تقوم بها بعثة أثرية مصرية إسبانية مشتركة في منطقة البهناس الأثرية بمحافظة المنيا جنوب القاهرة. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، الدكتور محمد إسماعيل خالد، في بيان صحفي، على أهمية هذا الكشف، الذي تضمن العثور، لأول مرة بمنطقة البهنسا الأثرية، على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي، بالإضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، والتي تظهر بعضها لأول مرة في منطقة البهنسا، مما يمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة وتسلط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية المشتركة بين جامعة برشلونة ومعهد الشرق الأدني القديم عن عدد من المقابر التي تعود للعصر البطلمي مزينة بنقوش وكتابات ملونة، بداخلها مجموعة من المومياوات والهياكل العظمية والتوابيت واللُقى الأثرية الفريدة، وذلك أثناء أعمال التنقيب الأثري بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. مؤتمر CIC الدولى يناقش صناعة الإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي وأكد الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث تم العثور لأول مرة بمنطقة البهنسا الأثرية على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي بالإضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، والتي تظهر بعضها لأول مرة في منطقة البهنسا، مما يُمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة وتسلط الضوء على الممارسات الدينية السائدة...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية المشتركة بين جامعة برشلونة ومعهد الشرق الأدني القديم عن عدد من المقابر التي تعود للعصر البطلمي مزينة بنقوش وكتابات ملونة، داخلها مجموعة من المومياوات والهياكل العظمية والتوابيت واللُقى الأثرية الفريدة، وذلك أثناء أعمال التنقيب الأثري بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. العثور على بقايا آدمية لأول مرة وأكد الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تم العثور لأول مرة بمنطقة البهنسا الأثرية على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي بالإضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، والتي تظهر بعضها لأول مرة في منطقة البهنسا، ما يُمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة وتسلط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في العصر البطلمي. 29...
كشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية المشتركة بين جامعة برشلونة ومعهد الشرق الأدني القديم عن عدد من المقابر التي تعود للعصر البطلمي مزينة بنقوش وكتابات ملونة، بداخلها مجموعة من المومياوات والهياكل العظمية والتوابيت واللُقى الأثرية الفريدة، وذلك أثناء أعمال التنقيب الأثري بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا.وأكد الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث تم العثور لأول مرة بمنطقة البهنسا الأثرية على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي بالإضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، والتي تظهر بعضها لأول مرة في منطقة البهنسا، مما يُمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة وتسلط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في العصر البطلمي.ومن جانبه أوضح الدكتور حسان إبراهيم عامر الأستاذ بكلية الآثار...
جاء الإعلان الجديد للمجلس الأعلى للآثار التابع لوزارة السياحة والآثار، عن اكتشافات معبد تابوزيريس ماجنا بالإسكندرية، ليزيح الستار عن أسرار تاريخ هذه المنطقة خلال العصر البطلمي، والتي شملت ودائع للأساس ولقى أثرية تحت الجدار الجنوبي للسور الخارجي للمعبد، فضلا عن عدد من العملات ومجموعة من الأواني الفخارية الطقسية، ومصابيح زيتية، وأوانٍ من الحجر الجيري لحفظ الطعام وحفظ أدوات التجميل، وتماثيل برونزية، وتميمة على شكل جعران منقوش عليها عبارة: «عدالة رع قد أشرقت». خاتم من البرونز مكرس للإلهة حتحور وشملت أيضا اكتشافات معبد تابوزيريس ماجنا، التى تم كشف الستار عنها من قبل المجلس الأعلى للآثار أمس، خاتم من البرونز مكرس للإلهة حتحور، بالإضافة إلى مجموعة من الشقف والأواني الفخارية التي تؤرخ المعبد إلى العصر البطلمي المتأخر مما يوضح أن بناء جدران...
قال الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، إنّ هناك اكتشافات جديدة في معبد «تابوزيريس ماجنا» غرب الإسكندرية ترجع إلى آخر ملكين من ملوك العصر البطلمي، موضحا أنّ هذه الآثار تنتمي إلى فترة كليوباترا السابعة، خاصة أن الاكتشافات تضم مجموعة من العملات النقدية التي توجد عليها صورة للملكة كليوباترا، معلقا: «الآثار المكتشفة تحتاج إلى ترميم». وأضاف «سعد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هناك الكثير من السائحين يهتمون بهذه الأنواع من الاكتشافات الأثرية خاصة ساكني المناطق الجنوبية من أوروبا، مشيرا إلى أنّهم مهتمون بانتشار حضارات وثقافات البحر المتوسط، كونها ثقافات وعادات وتقاليد متشابهة، كما أن نوعية الآثار الموجودة في مصر متشابهة إلى حد كبير لنظيرتها في جنوب إيطاليا. وتابع: «تم اكتشاف مقبرتين أيضا بمعبد تابوزيريس ماجنا...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، إن هناك اكتشافات جديدة في معبد «تابوزيريس ماجنا» غرب الإسكندرية ترجع إلى آخر ملكين من ملوك العصر البطلمي، مشيرًا إلى أن هذه الآثار تنتمي إلى فترة كليوباترا السابعة، خاصة لأن الاكتشافات تضم مجموعة من العملات النقدية التي توجد عليها صورة للملكة كليوباترا، قائلًا: "الآثار المكتشفة تحتاج إلى ترميم".وأضاف "سعد" في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الاثنين، أن هناك الكثير من السائحين يهتمون بهذه الأنواع من الاكتشافات الأثرية خاصة ساكني المناطق الجنوبية من أوروبا، موضحًا أن هناك اهتمام بانتشار حضارات وثقافات البحر المتوسط، كونها ثقافات وعادات وتقاليد متشابهة، كما أن نوعية الآثار الموجودة في مصر متشابهة إلى حد كبير لنظيرتها في جنوب إيطاليا.وتابع، أنه تم اكتشاف...
مصر – كشفت بعثة أثرية مصرية عن ودائع للأساس تحت أحد جدران معبد “تابوزيريس ماجنا” بمحافظة الأسكندرية. وتوصلت البعثة للاكتشافات الجديدة أسفل الجدار الجنوبي للسور الخارجي لمعبد تابوزيريس ماجنا، وعثرت على مجموعة متنوعة من اللقى الأثرية والقطع الجنائزية والطقسية والتي تكشف المزيد عن أسرار هذه المنطقة خلال العصر البطلمي المتأخر. وقال الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن من بين القطع المتميزة التي تم الكشف عنها تمثال صغير من الرخام الأبيض لسيدة ترتدي التاج الملكي وتمثال آخر نصفي من الحجر الجيري لملك يرتدي غطاء الرأس “النيمس”. وأشار إلى أن رئيسة البعثة الدكتورة كاثلين مارتينيز، تعتقد أن تمثال السيدة المكتشف يخص الملكة كليوباترا السابعة، على العكس ما يراه العديد من علماء الآثار حيث إن ملامح وجه هذا التمثال...
اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الدومينيكية، برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز وبالتعاون مع جامعة «بيدرو إنريكيث أورينا» الوطنية (the Universidad Nacional Pedro Henríquez Ureña)، عن ودائع للأساس تحت الجدار الجنوبي للسور الخارجي لمعبد تابوزيريس ماجنا غرب الأسكندرية، بداخلها مجموعة متنوعة من اللقى الأثرية والقطع الجنائزية والطقسية والتي تكشف المزيد عن أسرار هذه المنطقة خلال العصر البطلمي المتأخر.وأشار الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إنه من بين القطع المتميزة التي تم الكشف عنها تمثال صغير من الرخام الأبيض لسيدة ترتدي التاج الملكي وتمثال آخر نصفي من الحجر الجيري لملك يرتدي غطاء الرأس “النيمس،” منوهًا إلى أن الدكتورة كاثلين مارتينيز تعتقد أن تمثال السيدة المكتشف يخص الملكة كليوباترا السابعة، على العكس ما يراه العديد من علماء الآثار حيث أن ملامح وجه...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الدومينيكية، برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز وبالتعاون مع جامعة “بيدرو إنريكيث أورينا” الوطنية (the Universidad Nacional Pedro Henríquez Ureña)، عن ودائع للأساس تحت الجدار الجنوبي للسور الخارجي لمعبد تابوزيريس ماجنا غرب الأسكندرية، بداخلها مجموعة متنوعة من اللقى الأثرية والقطع الجنائزية والطقسية والتي تكشف المزيد عن أسرار هذه المنطقة خلال العصر البطلمي المتأخر.وأشار الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إلى أنه من بين القطع المتميزة التي تم الكشف عنها تمثال صغير من الرخام الأبيض لسيدة ترتدي التاج الملكي وتمثال آخر نصفي من الحجر الجيري لملك يرتدي غطاء الرأس “النيمس،” منوهاً إلى أن الدكتورة كاثلين مارتينيز تعتقد أن تمثال السيدة المكتشف يخص الملكة كليوباترا السابعة، على العكس ما يراه العديد من...
أقيم مساء السبت معرض "راكوتيس" الذي مجموعة من الرسوم وعددا تذكاريا من مجلة تتناول صور الحياة اليومية من الإسكندرية البطلمية وأحداثا حقيقية حدثت خلال هذا العصر المزدهر، ضمن فعاليات أيام التراث السكندري في نسخته الخامسة عشرة.ويعتبر "راكوتيس" مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" في إطار الدورة الخامسة عشرة من أيام التراث السكندري، الذي يرعاه مركز الدراسات السكندرية بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، يهدف هذا المشروع إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة والمعارض والمقالات. مهندسين الإسكندرية تنظم ندوة تعريفية بخدمات الرعاية الصحية بدأ هذا المشروع الفني من خلال مجموعة من الفنانين والكتاب الصحفيين طرحوا فكرة خارج الصندوق بالعودة إلى الزمن، تحديدًا إلى العصر البطلمي، تخيلوا أنهم يعيشون...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أقيم مساء اليوم السبت معرض "راكوتيس" الذي مجموعة من الرسوم وعددا تذكاريا من مجلة تتناول صور الحياة اليومية من الإسكندرية البطلمية وأحداثا حقيقية حدثت خلال هذا العصر المزدهر ضمن فعاليات أيام التراث السكندري في نسخته الخامسة عشرة.ويعتبر "راكوتيس" مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" في إطار الدورة الخامسة عشر من أيام التراث السكندري، الذي يرعاه مركز الدراسات السكندرية بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، يهدف هذا المشروع إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة والمعارض والمقالات.بدأ هذا المشروع الفني من خلال مجموعة من الفنانين والكتاب الصحفيين طرحوا فكرة خارج الصندوق بالعودة إلى الزمن، تحديدًا إلى العصر البطلمي، تخيلوا أنهم يعيشون في حقبة العصر البطلمي...
انطلق حفل افتتاح معرض "راكوتيس" مساء، اليوم، اليوم، السبت، والذي يضم مجموعة من الرسوم التوضيحية والمقالات التاريخية التي تسلط الضوء على الحياة اليومية في الإسكندرية في العصر البطلمي وتتضمن الحفل فقرة غنائية موسيقية لفريق البحارة الألمان المتكون من فنانين مصريين وأتراك.ويأتي ذلك المعرض ضمن مشروع فني بحثي تنظمه "The Cadre Factory" برعاية مركز الدراسات السكندرية، بالتعاون مع المعهد الفرنسي والقنصلية العامة الفرنسية في الإسكندرية وجاء ذلك في إطار فعاليات "أيام التراث السكندري" في نسخته الخامسة عشرة.وقالت مروة عبد الجواد لـ "الفجر" أن المعرض يهدف إلى إحياء التراث الثقافي والفني لهذا العصر من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة الفنية والنشر "راكوتيس" متضمنًا الفن المعماري والاجتماعي للمدينة في الحقبة البطلمية، حيث يتيح للزوار فرصة العودة إلى زمن كانت فيه الإسكندرية مركزًا...
انطلقت مساء اليوم السبت فعاليات معرض «راكوتيس»، والذي يعيد إحياء مشاهد وأحداث من الحياة اليومية للإسكندرية في العصر البطلمي. وضم المعرض مجموعة من الرسومات، بالإضافة إلى إطلاق عدد تذكاري من مجلة راكوتيس، التي تعكس روعة هذه الحقبة التاريخية وأثرها على الثقافة والفن السكندري، وذلك ضمن فعاليات النسخة الخامسة عشرة من أيام التراث السكندري. ويأتي «راكوتيس» كمشروع فني بحثي، تنظمه The Cadre Factory، بالتعاون مع مركز الدراسات السكندرية، والمعهد الفرنسي، والقنصلية العامة الفرنسية بالإسكندرية، ويهدف إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني للعصر البطلمي عبر عدد من الأنشطة والمعارض والمقالات. وأخذ المشروع اسمه من الاسم القديم للإسكندرية «راقودة (Ῥακῶτις)»، وهي المدينة التي أصبحت فيما بعد واحدة من أعظم مراكز العلم والفن في العالم القديم. إبداع فني يروي حياة الإسكندرية القديمة...
استكمالًا لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر، تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي. تفاصيل جديدة بنقوش معبد إسنا تكشف أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلميبدأ هذا المشروع منذ ست سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءًا كبيرًا منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف الفلكي بالكامل وتلك الموجودة على الأعمدة الداخلية للمعبد.وخلال الأعمال تمكن فريق العمل من المرممين من الكشف...
استكمالاً لمشروع تسجيل وتوثيق وترميم المناظر المرسومة على جدران وأعمدة معبد إسنا بالأقصر، تمكنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار وجامعة توبنجن، من الكشف عن تفاصيل جديدة بالمناظر التي تزين جدران وأعمدة المعبد مما يساهم في الكشف عن مزيد من أسرار المصريين القدماء خلال العصر البطلمي. "آثار مصر وقوتها الناعمة".. صالون نفرتيتي يستضيف أمين عام المجلس الأعلى للآثار وزير السياحة يتفقد مبنى المجلس الأعلى للآثار بالعباسية .. صور بدأ هذا المشروع منذ ست سنوات بهدف إزالة عوامل الزمن عن جدران وأعمدة المعبد وتسجيل وتوثيق وترميم المناظر الموجودة عليها والتي تم استعادة ألوانها الأصلية بعد الانتهاء من أعمال تنظيفها من الاتساخات والسناج والأتربة التي كانت تغطي جزءاً كبيراً منها. ومن أهم هذه الأعمال استعادة ألوان السقف...
أعلنت البعثة الأثرية المصرية اكتشاف 63 مقبرة من الطوب اللبن وبعض الدفنات البسيطة بداخلها مجموعة من الرقائق الذهبية من الأسرة السادسة والعشرين من العصر المتأخر، بالإضافة إلى عدد من العملات البرونزية من العصر البطلمي، بجبانة تل الدير بمدينة دمياط الجديدة، بشمال مصر. الاكتشافات ضمت رقائق ذهبية من العصر المتأخر وعملات برونزية من العصر البطلمي وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، الثلاثاء، إن التخطيط المعماري للمقابر المكتشفة، يعد أحد النماذج المنتشرة في مصر القديمة خلال العصر المتأخر، مما يؤكد الأهمية التاريخية لهذا الكشف الذي ربما يكون بداية لإعادة تأريخ فترة زمنية هامة لمدينة دمياط". وأضاف خالد أن "ما جرى العثور عليه من لقى أثرية من عصر الأسرة السادسة والعشرين يؤكد استكمال التسلسل التاريخي لجبانة تل الدير، والدور...
يناقش مسلسل يحيى وكنوز 3، عديد من الأحداث التاريخية المصرية، إذ شهدت الحلقة 25 من العمل الدرامي الكرتوني، ذكر اسم الدولة البطلمية أو العصر البطلمي، عندما كان يتحدث الأستاد عصام مدرس التاريخ، مع يحيى عن فترة حكم الإسكندر الأكبر لمصر. معلومات عن العصر البطلمي ووفقا لكتاب «موسوعة مصر القديمة»، نستعرض أبرز المعلومات عن العصر البطلمي وبداية التأسيس له، بعد الإشارة إليه في مسلسل يحيى وكنوز 3: - تأسست الدولة البطلمية على يد بطليموس الأول سوتر، وهو رفيق الإسكندر الأكبر في عام 305 قبل الميلاد «ق.م» - استمر العصر البطلمي حتى وفاة كليوباترا عام 30 ق.م. - حكم البطالمة مصر ما يقرب من 3 قرون، وبذلك كانوا أطول سلالة حاكمة في تاريخ مصر القديمة. - انتهى العصر البطلمي بهزيمة بطليموس الأول، في معركة أكتيوم البحرية عام...
نجحت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية في الكشف عن عدد من المقابر تعود للعصرين البطلمي والروماني، وعدد من المومياوات من العصر الروماني بمنطقة البهنسا بمحافظة المنيا. واكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية التابعة لجامعة برشلونة ومعهد الشرق الأدني القديم عددا من المقابر تعود للعصرين البطلمي والروماني، وعددا من المومياوات من العصر الروماني، وذلك خلال أعمال حفائرها بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. RT RT وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. مصطفى وزيري، أن "المقابر التي تم اكتشافها من العصر الروماني تم العثور عليها في الناحية الشرقية من الجبانة العليا بالبهنسا، وهي مقابر ذات نمط جديد من الدفن حيث تتكون من حفرة محفورة في الصخر الطبيعي في باطن الأرض، كما تم العثور لأول مرة في منطقة البهنسا علي تماثيل التراكوتا تصور المعبودة...