2024-09-18@00:16:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الصوت الداخلی»:

    لعلي كنتُ في سنتي الجامعية الثانية حين اشتركتُ في دورة للقراءة السريعة. وجد المحاضر لنفسه ضحايا مثاليين: طلبة شبان مستميتون لتقصير ساعات المذاكرة، وإطالة ساعات السهر، لأسباب لا علاقة لها بطلب المعالي. تَعِد القراءة السريعة بإكسابك تقنيات تضمن زيادة سرعة القراءة دون التأثير سلبا على الفهم. وتنطلق من مبدأ أساسي: كبت الصوت الداخلي.يدّعي مؤيدو القراءة السريعة أنهم عند استبعاد القراءة الصامتة قبل النطق sub-vocalization -كما تترجمه ويكيبيديا، وما أحب أن أسميه «التَلَفُّظ الجَوّانيّ»- فإننا نُخفف العبء الإدراكي والمعرفي على الدماغ. الاعتماد إذا على المعالجة البصرية للكلمات، بدل تلفظها داخليا يُكسبنا السرعة. لكن الدراسات اللاحقة صارت تؤكد أنه لا يُمكن القراءة بتلك السرعات الموعودة (1000 و2000 كلمة في الدقيقة، بينما المعدل الطبيعي 250 - 400) دون التضحية بالفهم.الذين لهم حظ من...
    روسيا – سمحت متابعة علماء الأعصاب الروس لنشاط دماغ شخصين ناطقين بالروسية أثناء الكتابة والتحدث، بالتقاط إشارات ضعيفة مرتبطة بعمل “الصوت الداخلي” للشخص. وجاء في بيان المكتب الإعلامي لمعهد Skoltech للعلوم والتكنولوجيا: “توسع نتائج هذا العمل قاعدة المعرفة اللازمة لإنشاء واجهات عصبية يمكنها “قراءة الأفكار”. وستكون هذه الأجهزة قادرة على التعرف على أفكار المستخدم ونواياه دون معرفة ما إذا كان يريد تحريك الطرف الاصطناعي، أو كتابة نص، أو ما إذا كان يريد القيام بمهمة أخرى”. وقد حقق هذا الاكتشاف مجموعة من علماء فسيولوجيا الأعصاب برئاسة ألبرت سفيانوف رئيس قسم جراحة الأعصاب بجامعة سيتشينوف الطبية، أثناء متابعتهم لوظيفة دماغ اثنين من المرضى يعانون من الصرع. وطلب الباحثون من المريضين خلال المتابعة كتابة مجموعة من الأرقام على كمبيوتر لوحي، وكذلك قراءة مجموعة...
    مايو 20, 2024آخر تحديث: مايو 20, 2024 المستقلة/- لطالما اعتقدنا أنّ امتلاك صوت داخلي يُحدّثنا به أنفسنا أمرًا إنسانيًا عامًا. لكن ماذا لو أخبرتك أنّ بعض الأشخاص لا يملكون هذا الصوت؟دراسة جديدة تكشف حقيقة غياب الصوت الداخلي:أجرت يوهان نيديرجارد، باحثة ما بعد الدكتوراه وعالمة اللغويات من جامعة كوبنهاجن، ود. غاري لوبيان من جامعة ويسكونسن ماديسون، دراسة جديدة كشفت أنّ ما بين 5% إلى 10% من السكان لا يملكون صوتًا داخليًا، ممّا يُسبب لهم صعوبة في إجراء اختبارات معينة للذاكرة.مصطلح جديد: anendophasia:صاغت يوهان وغاري مصطلح “anendophasia” لوصف غياب المحادثات التي تدور في أذهان معظم الناس.تأثير غياب الصوت الداخلي على الذاكرة اللفظية:أظهرت الدراسة أنّ الأشخاص الذين لا يملكون صوتًا داخليًا يواجهون صعوبة في ترجمة أفكارهم إلى كلمات، ممّا يُؤثّر على مهاراتهم في...
    يمن مونيتور/قسم الأخبار يمر الكثير من الناس بلحظات يتحدثون فيها إلى أنفسهم، وهذا الصوت الداخلي الذي يخاطبهم يمكن أن يلعب دورا مهما في الذاكرة اللفظية. وتوصلت دراسة جديدة إلى أن ما بين 5% إلى 10% من السكان لا يملكون صوتا داخليا، ولذلك يجدون صعوبة في إجراء اختبارات معينة للذاكرة. وفي السابق، كان يعتقد بشكل شائع أن امتلاك صوت داخلي هو أمر إنساني عام. لكن في السنوات الأخيرة، أصبح الباحثون يدركون أنه لا يتشارك الجميع هذه التجربة. ووفقا لباحثة ما بعد الدكتوراه وعالمة اللغويات يوهان نيديرجارد من جامعة كوبنهاجن، فإن أولئك الذين يعيشون من دون صوت داخلي يستغرقون وقتا طويلا ويواجهون صعوبة في ترجمة أفكارهم إلى كلمات. وصاغت يوهان وغاري لوبيان من جامعة ويسكونسن ماديسون مصطلح anendophasia لوصف غياب المحادثات التي...
    أقيم ماستر كلاس للممثل محمود حميدة، رئيس شرف مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، عصر اليوم، ضمن فعاليات الدورة الثالثة عشرة، بحضور السيناريست سيد فؤاد، مؤسس ورئيس المهرجان، والمخرجة عزة الحسيني مدير المهرجان، والفنان صبري فواز، وعدد كبير من ضيوف المهرجان، وشباب وطلبة مدينة الأقصر الذين حرصوا على حضور المحاضرة. وعن علم التمثيل أكد حميدة: «التمثيل يتبع علم الحركة، وهناك أشخاص لديهم مناهج في تعليم الأشياء عن طريق التعبير الحركي، مثل الفنون القتالية وفنون التمثيل، وعلم الحركة مجموعة حركات معينة، تؤدي إلى إيصال المعنى كما يجب أن ينبغي، ولا بد من وجود الطفل بداخل المبدع دائما، فأنا أعترض على لقب نضج فني، لأنه من المهم أن يظل المبدع طفلا كما هو، ولا يترك نفسه للعجز، مثل المخرج يوسف شاهين، كنت أنظر في...
۱