2024-12-23@02:22:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الصهیونیة والنازیة»:
القوة التي تتجاوز اماكانيات ردعها فالردع لم يعد مفيدا وينبغي مواجهة النذالة بالشجاعة .. والغدر بالضربات الموجعة وجعلهم يألمون اكثر مما نألم حينها فقط سيفهم الصهيوني والامريكي ان عليهم الرضوخ والجلوس على طاولة المفاوضات او التفاهم او حتى عقد الصفقات اما اذا تركوا فالإبادة مستمرة ولا فرق بين الامريكي والصهيوني والاستعماري الغربي . ماتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وما يتعرض له لبنان يؤكد المؤكد عن طبيعة الصهاينة والامريكان والغرب عموما والتاريخ القريب في الصراع مع الكيان الصهيوني والغرب الاستعماري كاف لان لا نلدغ من جحر مرتين . كل الجرائم والمذابح والمجازر والابادة الجماعية ارتكبها الكيان الصهيوني وما يدعي من هولكوست ارتكبته النازية الالمانية بحق اليهود لا يساوي شي امام ما قامت به العصابات اليهودية الصهيونية من ابادة...
لا يملّ الإسرائيليون من استحضار النازية في خطابهم، وصولاً إلى أنَّ بعض الكتاب الإسرائيليين رأوا أن هناك محاولة مستمرة في “إسرائيل” لإعادة إحياء النازية ورموزها لتبرير المجازر والجرائم التي لم يتوقف الإسرائيليون عن ارتكابها منذ انطلاق الحركة اليهودية، إلا أن المقاربة الإسرائيلية للنازية لا تقف عند هذا الحد العدائي. المفارقة أن الطرفين يتشابهان إلى حد التطابق، ولكليهما سلوك إجرامي يكاد يكون واحداً من حيث الشكل والمضمون. تؤكد الوقائع التاريخية هذا الأمر، وتؤكد الحرب الإسرائيلية على غزة وصول هذه الحقيقة إلى ذروتها. يشير المفكر المصري عبد الوهاب المسيري في كتابه “الصهيونية والنازية ونهاية التاريخ” إلى هذه الحقيقة، ويخلص إلى أن فكرة أن حل “المشكلة الفلسطينية” يتحقق من خلال إلغاء وجود الشعب الفلسطيني ليست سوى مقولة تخص فكر النازية التي...
قال أحمد زكارنة، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، أن ما أقدمت عليه أمريكا ومن بعدها دول أوروبا، بوقف تمويل وكالة الأونروا، هي محاولة لقتل الشاهد والشهيد، لأن وكالة الأونروا هي الشاهدة على المذابح التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وأن هذا القرار يعتبر في ذاته يؤكد أن أمريكا شريكة بشكل رئيسي وأساسي في جرائم الإبادة التي تقوم بها إسرائيل بعد أحداث طوفان الأقصى.وأضاف أثناء استضافته في برنامج "مصر جديدة" على قناة etc، أن قرار محكمة العدل الدولية بخصوص الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة هو قرار تاريخي بكل المقاييس، وأن الحرب في غزة هي الخطوة الأولى في الحرب العالمية الثالثة، وأن الشرق الأوسط هو مسرح عمليات هذه الحرب سواء بما يحدث في غزة أو بما يحدث في البحر الأحمر والعراق...
عبد الله العليان يُعد الكاتب الدكتور مصطفى محمود- رحمه الله- من المُفكرين العرب القلائل الذين تابعوا الحركة الصهيونية منذ قيام إسرائيل بعد حرب 1948، وهاجم الفكر الصهيوني هجومًا عنيفًا، ومنها كتابه الشهير "المؤامرة الكبرى" و"إسرائيل البداية والنهاية"، و"إسرائيل ولغة المحرقة"، و"على خط النار"، وغيرها من المؤلفات والمقالات، التي يتحدث فيها عن الحق العربي الفلسطيني. وقد أزعج هذا الموقف إسرائيل، وتحركت بعض الدوائر الصهيونية لوقف ما يكتبه د. مصطفى محمود، كما نشر منذ عدة سنوات، فقد تحدث أدهم مصطفى، نجل المفكر، إلى برنامج "الحقيقة" مع الإعلامي المصري الراحل وائل الأبراشي، على قناة دريم المصرية، وقال إن إسرائيل، كانت وراء وقف برنامج والده الشهير "العلم والإيمان"، بسبب ما كان يقوله والده عن إسرائيل، ومنها أحد المقالات له في جريدة الأهرام المصرية،...
لَمْ يكُنْ تحريض الوزير الصهيونيُّ الأخير الَّذي أكَّد أنَّ إلقاءَ قنبلة نوويَّة على قِطاع غزَّة أحَدُ خيارات كيان الاحتلال الصهيونيِّ، هو التحريض الأوَّل ولا الأخير. فالسَّاحة الإسرائيليَّة مليئة بمِثل تلك التصريحات العدوانيَّة، ووسائل الإعلام الصهيونيَّة على اختلافها تمتلئ بمِثل تلك التصريحات الَّتي تدعو إلى مَحْوِ سكَّان غزَّة، أو على أقلِّ تقدير تهجيرهم القسريّ نَحْوَ سيناء المصريَّة؛ لِيكُونَ ذلك نموذجًا ـ في هذا العصر الَّذي يدَّعي أهْلُه التحضُّر ـ للفاشيَّة والنَّازيَّة في أبشَعِ صوَرهما. فهؤلاء الَّذين يملؤون العالَم صراخًا وعويلًا على ما ارتكبته النَّازيَّة القديمة ضدَّهم ـ ولا يزالون يبتزُّون العالَم الغربيَّ بتلك الرواية الصهيونيَّة ـ يمارسون الآن تحريضًا عنصريًّا فاقَ ما ادَّعوه على أعدائهم، بالإضافة بالطَّبع لِكَمِّ الجرائم الَّتي ارتُكبت في الأراضي الفلسطينيَّة خلال أكتوبر الماضي وتُرتكَب هذا الشهر...