2024-12-23@08:13:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الراحل محجوب صالح»:
عبدالله مكاوي abdullahaliabdullah1424@gmail.com بسم الله الرحمن الرحيم لإسم محجوب وقع خاص في مسيرتنا السياسية والصحفية والادبية، وعلي الاخص من الوجهة النضالية والتنويرية والانسانية. بدلالة، هل يمكن تناول الصحافة السودانية من غير عملاقها الراحل محجوب صالح؟ والذي يعتبر مع الرعيل الصحفي الاول، احد بناة هذه المهنة، وترسيخ قيمها المهنية. او يمكن التغاضي عن محجوب شريف، كلما ذكر الشعر السهل الممتنع، الذي يستمد حضوره من طموحات وعذابات وهزائم وانكسارات الانسان السوداني البسيط؟ او المرور مرور الكرام دون الوقوف بجلال واكبار للشهيد عبد الخالق محجوب، بوصفه احد مؤسسي الحياة السياسية الحديثة، وحادي ركب مشروعها النضالي، قبل ان يختتم حياته ببطولة تراجيدية، وهو يتعرض لمحاكمة مهزلة تستهدف روحه، ممن لا يرتقي لمقام رباط حزائه؟! واذا كان هؤلاء الرموز الشامخة، يشكلون حضور باذخ في...
ابتدر الحديث وزير الإعلام الأسبق، فيصل محمد صالح، بقوله إن الراحل قيمته الوطنية تتعدى الصحفيين لتصل لكل المجتمع السوداني وهو في المهنة مدرسة وقامة مهنية عالية وسامية. كمبالا: التغيير بعد رحلة امتدت لسبعين عاما في بلاط صاحبة الجلالة السودانية، انطفأ قنديلها المضيء وخبأ شعاعها بوفاة عميدها الراحل محجوب محمد صالح الذي توفاه الله أمس الأول بعد صراع مرير مع المرض ووري الثرى بالعاصمة المصرية، القاهرة. لم يكن صالح مجرد صحفي امتهن، المهنة من أجل لقمة العيش بل مدرسة متفردة لها باع طويل في مسيرة الصحافة السودانية حفل مشواره بالعديد من المواقف السياسية والتاريخية البارزة. ولهذا الدور أقامت نقابة الصحفيين السودانيين وطيبة بريس ومركز الأيام للدراسات عزاء لراحل بكمالا تحت شعار: الراحل محجوب محمد صالح.. صاحب القلم الذهبي والموقف المبدئي...
محمد المكي أحمد في القاهرة التي تحتضن عددا كبيرا من السودانيين، رحل الى دار البقاء عميد الصحافة السودانية الأستاذ محجوب محمد صالح. رحل بعيدا عن وطنه الأم الذي أحب، بعدما دافع بريادة وجسارة وحكمة ومهنية عن حرية أهل السودان وكرامتهم، وحقهم المشروع في العيش الكريم، وكان هذا تعبير عملي عن حب حقيقي ملموس، لا دفين. استحق محجوب محمد صالح عن جدارة أن يضعه صحافيو السودان، وكل المنصفين في حدقات العيون، وأعني هنا أي انسان يحترم شرف الكلمة، واخلاقيات المهنة، ورسالتها النبيلة، وحق الناس في التفكير والتعبير، عن قناعاتهم ورؤاهم المتباينة. كان وسيبقى عطاء فقيد الكلمة السودانية، وفقيد الحركة الوطنية مصدر إلهام لدى الملتزمين بالمعايير المهنية في بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة) ومن يرفعون أعلام الحرية، والعدالة، والسلام...
نعت قوى الحرية والتغيير، الأستاذ محجوب محمد صالح، الذي رحل عن دنيانا يوم أمس بالعاصمة المصرية القاهرة وقال بيان صادر عن المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير، الأربعاء، أن السودانيين والسودانيات فقدوا في هذا الظرف التاريخي العصيب عميد الصحافة السودانية وأستاذ الأجيال الراحل المقيم بأعماله وكلماته، الأستاذ/ محجوب محمد صالح. وأكدت قوى الحرية والتغيير، أن الأستاذ الراحل القامة، محجوب محمد صالح يعتبر حكيماً من حكماء السودان وشاهد عصر ومشارك في الأحداث وراوٍ لها ومعلم لأجيال عديدة التحقت بمهنة الصحافة. وأشار بيان النعي، إلى أن الراحل أسس مع الأستاذين الراحلين، بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان، في خمسينيات القرن الماضي صحيفة (الأيام) التي قدمت مدرسة صحفية رصينة في الأخبار والآراء والمقالات والتحليلات ومختلف ضروب العمل الصحفي. وتابع: لم تقتصر إسهامات الأستاذ الراحل محجوب...
غيّب الموت، نهار أمس الثلاثاء في العاصمة المصرية القاهرة، الصحفي السوداني محجوب محمد صالح، الموصوف بعميد الصحفيين السودانيين، عن عمر ناهز 96 عاما. وُلد الراحل محمد صالح في العام 1928 بالخرطوم، حيث تلقى مراحل دراسته الأولية واللاحقة، ليتخرج في كلية غردون التذكارية الثانوية، التي تحولت لاحقا إلى جامعة الخرطوم. بدأ الصحفي محمد صالح مسيرته الصحفية في العام 1949، وفي العام 1953 أسس صالح مع كل من الصحفيين بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان صحيفة "الأيام"، التي صدر عددها الأول في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه، وشغل فيها عددا من المناصب التحريرية. كما أصدر صحيفة "سودان تايمز" الصادرة باللغة الإنجليزية، بشراكة مع الكاتب والسياسي من جنوب السودان بونا ملوال. التحق محمد صالح بالحركة السودانية للتحرر الوطني المختصرة "بحسدتو" آخر العام...
سيظل الثالث عشر من فبراير من عام الفين واربعة وعشرين علامة حزن في تاريخ الصحافة السودانية بفقدها لأحد أعمدتها الصلبة وأركانها الاساسية الخرطوم- القاهرة: التغيير فجع الوسط الصحفي، ظهر اليوم الثلاثاء، بخبر وفاة عميد الصحافة السودانية الأستاذ مجحوب محمد صالح بالقاهرة. ولد الراحل محجوب محمد صالح في 12 أبريل من العام 1928م، في مدينة الخُرْطُوم بحري، التي تلقى بها مراحل تعليمه الأولية، والمتوسطة، والتحق بكلية الخُرْطُوم الجامعية في عام 1947، وكان يشغل منصب سكرتير اتحاد الطلاب وقتها. سيظل الثالث عشر من فبراير من عام الفين واربعة وعشرين علامة حزن في تاريخ الصحافة السودانية بفقدها لاحد اعمدتها الصلبة وأركانها الاساسية بفقدان عميدها محجوب محمد صالح. الراحل محجوب محمد صالح بدأ مسيرته في بلاط صاحبة الجلالة بصحيفة سودان ستار الناطقة باللغة...