2024-11-13@03:08:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الدعم السریع حالیا»:
قال مساعد القائد العام للجيش الفريق أول ركن ياسر العطا، إن بنات السودان حالياً يتم بيعهن في أسواق دارفور والدول الأفريقية من قبل قوات الدعم السريع تحت دعاوي محاربة الدولة لجلب الديمقراطية. الخرطوم ــ التغيير وتعاني الجزيرة الواقعة عند التقاء النيلين الأبيض والأزرق في منطقة المقرن من حصار قوات الدعم السريع منذ الأيام الأولى لاندلاع حربها ضد الجيش السوداني في ابريل 2023م، كما أن موقعها يجعلها وسط مناطق الاشتباك والقصف المتبادل. و سجل مساعد البرهان ووالي الخرطوم أحمد عثمان حمزة زيارة لمركز إيواء مواطني جزيرة “توتي” الذين تم إجلائهم مؤخراً إلى أم درمان بعد حصار استمر منذ أيام الحرب الأولى ومنعهم من مغادرة الجزيرة من قبل قوات الدعم السريع التي تفرض رسوماً باهظة شرطاً لمغادرة الأفراد و الأسر لجزيرة...
ازبوع ازبوعين.. أين قوات الدعم السريع هل تعلم يا صديقي أن القوات التي تقاتل حالياً هي ليست قوات الدعم السريع بمسماها وشكلها الرسمي قبل 15 أبريل 2023، بل هي مزيج من المليشيات القبلية والمرتزقة الأجانب والهاربين من السجون وعدد من حرامية الخرطوم والولايات ومدمني الآيس..قوات الدعم السريع الحقيقية ابيدت تقريبا منذ اول شهور الحرب وسلم من سلم وهرب من هرب، هذا ليس (طلس) بلغة الشباب بل هي حقيقة، هذه القوات ابيد جلها في المعارك العسكرية الحقيقية في المحاولات الانتحارية لاقتحام معسكرات الجيش، القيادة العامة وسركاب والمدرعات والإشارة وغيرها، وعسكريا المعركة كانت قد حسمت بل حتى قائد الدعم السريع نفسه كان قد أُخرج من الخدمة بإصابة قاتلة،واسبوع اسبوعين التي قالها ياسر العطا ويسخر منها كانت حديثاً منطقيا ومبني على معطيات وقتها...
جبهة تقدم تتأخر وتنحط كل مرة. في تطور جديد لاحظ الجميع تلك المحاولات من الفصيل السياسي الداعم لمليشيا آل دقلو من أجل منح حربهم الغاشمة أبعادا متصلة بتاريخ المظالم الاجتماعية والصراع الاجتماعي وجذور التهميش في السودان، ببساطة هم يحاولون أن يقولوا لنا:إن حرب الدعم السريع على الشعب السوداني هي حرب عادلة وضرورية. وهذا ما يعرف بتحويل (الجُناة والمجرمين لضحايا) ومن ثم منحهم الحق الأخلاقي ليفعلوا ما يريدون، فتتحول صورة حميدتي في ذهن الناس من صورة مجرم إرهابي مغتصب لصورة ثائر يقاتل من أجل الحق والعدالة !!بالطبع هذا مستوى بعيد من توثيق عُرى التحالف بين جبهة تقدم وبين الدعم السريع. لكنه أيضا تناول مفضوح ومتهافت لعدة أسباب سأذكرها، وكما يقول منصور خالد فإن السياسة بلا فكر تهريج وفوضى، وخالد سلك...
لاتفرح ولا تعشم بالعدالة الدولية … دعاميا كنت أم جياشيا … هناك مسارين دوليين واضحين تجاه الدعم السريع وحواضنه المجتمعية. وهذين المسارين المتناقضين حاليا متكاملين في الحقيقة.المسار الأول هو تركيز محكمة الجنايات الدولية على دارفور وزيارة اللاجئيين في تشاد مع وإجراء المقابلات معهم مع تجاهل كبير منها ومن المجتمع الدولي للخرطوم والجزيرة. المسار الثاني الدبلوماسي الدولي والإقليمي الضاغط لأجل استمرار وجود الدعم السريع كجزء من المعادلة السياسية والعسكرية السودانية.وهذا معناه أن الدعم السريع إذا حكم السودان مشاركا أو منفردا فإن محصلة المسار الأول الجنائي وملفاته ومطالبات تسليم القيادات سيتم استخدامها في تلك المرحلة لاستمرار إبتزاز السودان وتركيعه.أما في حالة انتصار الجيش الغير مرغوب فيه فسيتم استحضار المطالبات القديمة مع مطالبات جديدة تعتمد على حيثيات وشكاوي تقوم بها حاليا منظمات...
من الواضح، القضاء على الدعم السريع تماماً غير متاح حالياً على الأقل في وقت قريب. واستمرار #الحرب قد يُعقِّد الأوضاع، ويضاعف المعاناة، ويخرج الصراع من دائرة سيطرة الجميع.#المقاومة الشعبية لخبطت حسابات #المليشيا ومن يقف خلفها. عند هذه النقطة من الممكن التفاوض من على أرضية أفضل.المهم تقديم رؤية متكاملة من قِبل الجيش والقوى السياسية والمجتمعية المناصرة له: يتحدّد من خلالها ما يمكن الاتفاق عليه، وما يجب عدم التنازل عنه. السلام مطلوبٌ، ولكن السلام المفخخ سيعني عملياً استمرار مناخ الحرب.واستمرار المعارك بدون رؤية كلية سيعني مزيداً من الخراب والدمار بلا سقف زمني. التفاوض أمرٌ ضروريٌّ جداً، واستمراره لا يعني توقف العمليات العسكرية، يمكنك أن تفاوض وتقاتل، المهم النتائج النهائية. المُؤامرة أكبر من إمكانيات الدولة السودانية التي تعاني من الهشاشة والتنازع. الأمر...