الآن العدو عندنا واحد إسمو مليشيات الدعم السريع والواقف معاها
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
رأي يخصني —-
انا ضد فتح جبهات وخلافات بإشعال الفتنة بين الجيش وحركات الكفاح المسلح والمستنفرين وحتي الكيزان أو جهة أخري..
الآن العدو عندنا واحد إسمو مليشيات الدعم السريع والواقف معاها خلاف دا ما عندنا عدو حالي حتي لو في جهة أو شخص أو حركة مسلحة او حزب ونحنا عارفين نواياهم سيئة حالياً وبطرفنا ما يثبت ذلك بنحكم صوت العقل وبنقول دا ما وقته ….
البلد دي حالياً في هشاشة أمنية وهشاشة في النسيج المجتمعي بطريقة مخيفة أي زيادة في القصة دي أو توسيع الشرخ المجتمعي دا بعمل نتيجة تمسح حاجة إسمها السودان من الوجود اساساً …
حتي ما يحدث من بعض ساسة أهلنا في الشرق وقادة بعض الحركات المسلحة دا فيه قلة حكمة وبورينا قدر شنو نحنا ما عندنا سياسة والزول البدفعهم للفتن بخربها وبقعد في رأسهم..
ياخ نحنا ما عندنا سياسين شغلهم مطاعنات فارغة ساي …
البلد حالياً في مهب الريح وفي نفس الوقت يجي واحد يطلع فيديو او في مؤتمر يقول كلام ( لا يعتد به ) ومسخرة ومضحكة والبعض مننا بجهل بشيل الفيديو يعملوا مادة إعلامية للتداول العام وهو ما عارف الفتنة بتبدأ بكلمة واحدة ….
نشطاء التواصل الإجتماعي مع كامل إحترامي ليهم لما تمشي وراء كلمة او فيديو بتفتح نار نحنا والله في بُعد عنها ياخ البلد كلها في كف عفريت وهم يضحكوا في فارغة البلد دي كان مرقت من اليد تاني ما بتتلحق ومشعلين الفتنة دي بعملوا رايحيين منكم …
الوضع صعب الله يرضي عليكم روقوا وأسمعوا صوت العقل مرة واحدة العندو قدرة يدعم الجيش الما عندو يلم خشمو عليه
ويريح المساكين المنتظرين الجيش ينتصر ويرجعوا بيوتهم بس …
المشاكل والحريق ببدأ بكلمة والله والله والله الساكتين والعارفنو كتييير بس ما عايزين نزيد الحريق منتظرين الله يهدئ سر البلد دي …
الله يفتح بصائركم ياخ
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على قيادي بـ”قوات الدعم السريع” في السودان
قالت الخزانة الأميركية إن عبد الرحمن جمعة برك الله، قاد حملة قوات الدعم السريع في غرب دارفور، معتبرة أن تقارير موثوقة “تشير إلى ارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان..
التغيير: وكالات
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على القيادي في “قوات الدعم السريع” بالسودان، عبد الرحمن جمعة برك الله، واتهمته بـ”التورط في انتهاكات حقوق الإنسان في غرب دارفور”.
وقالت الخزانة الأميركية في بيان الثلاثاء، نقلته “رويترز” إن “عبد الرحمن جمعة برك الله، قاد حملة قوات الدعم السريع في غرب دارفور”، معتبرة أن تقارير موثوقة “تشير إلى ارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، بما في ذلك استهداف المدنيين، والعنف الجنسي المرتبط بالصراع والعنف بدوافع عرقية” في هذه المنطقة.
وهذا الإجراء، هو الأحدث من جانب واشنطن بشأن الحرب في السودان، والتي اندلعت في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وقال برادلي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة الأمريكية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، في البيان: “إن الإجراء الذي اتخذناه اليوم يؤكد التزامنا بمحاسبة أولئك الذين يسعون إلى تسهيل هذه الأعمال المروعة من العنف ضد السكان المدنيين الضعفاء في السودان”.
وأضاف سميث: “ستستمر الولايات المتحدة في التركيز على إنهاء هذا الصراع، وتدعو كلا الجانبين إلى المشاركة في محادثات السلام، وضمان الحقوق الإنسانية الأساسية لجميع المدنيين السودانيين”.
ويأتي الإجراء الأميركي في أعقاب العقوبات التي فرضتها لجنة تابعة لمجلس الأمن الدولي على القياديين في “الدعم السريع”، عبد الرحمن جمعة برك الله، وعثمان محمد حامد محمد (حامد)، الأسبوع الماضي.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الثلاثاء، إن برك الله يخضع أيضاً لقيود التأشيرة الأميركية بسبب “تورطه في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وهي اختطاف وقتل الحاكم الشرعي لغرب دارفور خميس أبكر”.
كما أشارت الخارجية الأميركية إلى أن وزارة الخزانة فرضت عقوبات أيضاً على عثمان محمد حامد محمد في مايو 2024.
ورحبت الخارجية الأميركية بإجراء مجلس الأمن الدولي في 8 نوفمبر، والذي “يوضح استعداده لمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات ضد المدنيين في دارفور”، وفق البيان الأميركي.
وقالت الخارجية الأميركية إن “إجراء اليوم هو جزء من الجهود الدؤوبة التي تبذلها الولايات المتحدة لدعم الشعب السوداني، واستخدام الأدوات المتاحة لنا لفرض عواقب على أولئك الذين يرتكبون الفظائع ويشعلون الصراع”.
وتقول الأمم المتحدة إن ما يقرب من 25 مليون سوداني، يمثلون نصف سكان البلاد تقريباً، يحتاجون إلى المساعدة.
واجتاحت المجاعة مخيمات النازحين، وفر 11 مليون شخص من منازلهم، كما غادر ما يقرب من 3 ملايين إلى دول أخرى.
الوسومالولايات المتحدة الأميركية مجلس الأمن الدولى وزارة الخزانة الأمريكية