2025-03-01@13:17:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الدراما العراقیة»:

    1 مارس، 2025 بغداد/المسلة: انوار داود الخفاجي يُعتبر شهر رمضان المبارك موسمًا ذهبيًا للدراما العربية والعراقية، حيث تتسابق القنوات الفضائية ومنصات البث الرقمية على تقديم أفضل الإنتاجات لجذب المشاهدين. لكن يبقى السؤال الأهم هل تستحق هذه الدراما المشاهدة، أم أنها مجرد تكرار لمواضيع مستهلكة وأحداث مكررة؟. يشهد شهر رمضان كل عام تنوعًا كبيرًا في الإنتاجات الدرامية، فهناك المسلسلات الاجتماعية التي تتناول قضايا الأسرة والمجتمع، والأعمال التاريخية التي تسلط الضوء على شخصيات وأحداث مؤثرة، إلى جانب المسلسلات الكوميدية التي توفر جرعة من الترفيه والتسلية. كما تحتل الدراما العراقية مكانة مميزة في هذا السباق، إذ تطورت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة من حيث جودة الإنتاج والأداء التمثيلي. أحد أبرز أسباب مشاهدة الدراما الرمضانية هو مستوى الإنتاج المتطور الذي يشمل التصوير...
    يناير 2, 2025آخر تحديث: يناير 2, 2025 المستقلة/- في عودة تلفزيونية تترقبها جماهير الفن العراقي، تطل النجمة العراقية إيناس طالب بدور البطولة في المسلسل الجديد “المنسيون”، الذي سيُعرض على شاشة قناة العراقية خلال شهر رمضان المبارك. المسلسل، الذي يُعتبر جزءًا من منحة رئيس الوزراء لدعم الدراما، يثير تساؤلات حول دوره في تجديد الهوية الفنية العراقية ومعالجة القضايا الاجتماعية بعمق. “شمس”.. شخصية تحمل رسالة للمرأة العراقية تجسد إيناس طالب شخصية “شمس”، طالبة دكتوراه تتسم بصفات إنسانية نبيلة ورسالة قوية للمرأة. وبحسب تصريحات الفنانة لوكالة الرسمية و تابعته المستقلة، فإن هذه الشخصية تختلف تمامًا عن أدوارها السابقة، ما يُعتبر تحديًا جديدًا للممثلة القديرة التي اعتاد جمهورها رؤيتها في أدوار كلاسيكية. “المنسيون”.. دراما تحاكي الواقع العراقي يُبرز المسلسل فكرة “البيت” كرمز للوطن الكبير،...
    بقلم: صفا ســعد .. في عالمنا اليوم، تعتبر السينما والمسرح والدراما من أهم الأدوات الثقافية التي تعتمدها الدول للترويج لثقافتها وتسليط الضوء على قضاياها الاجتماعية والسياسية. من خلال هذه الفنون، تنقل الدول رسائلها إلى الجمهور المحلي والدولي، وتساهم في بناء صورة متكاملة عن تاريخها وحضارتها. ولذلك، تتسابق الدول في إنتاج أفضل الأفلام والمسلسلات التي تعكس واقعها وتطلعاتها، في مسعى للوصول إلى العالمية.إلا أننا، وبالنظر إلى الواقع العراقي، نجد تراجعًا ملحوظًا في مستوى الإنتاج الفني، حيث تفتقر العديد من المسلسلات والأفلام إلى الصلة بالواقع الاجتماعي والثقافي للعراق. هذا الابتعاد عن قضايا المجتمع الفعلية والتوجه نحو إنتاجات متكلفة ومصطنعة أسفر عن تنافر بين الشاشة والمشاهد، مما أدى إلى تراجع كبير في مكانة الدراما العراقية.نلاحظ كل دول العالم تستخدم السينما والمسرح والدراما لترويج...
    علي عبد الرحمن (القاهرة)  أخبار ذات صلة محمد مصطفى: «خطّاف» فرصتي الذهبية في الدراما المحلية دنيا المصري: «حق عرب» نقلة نوعية في مشواري الاتحاد الرمضاني تابع التغطية كاملة المؤلف علي صبري، حالة خاصة في كتابة الدراما العراقية، إذ كان اهتمامه الأول تجسيد المظاهر الاجتماعية للبيئة المحلية، وعلى الرغم من قلة أعماله الأدبية الدرامية، وعددها 14 عملاً، فقد أصبحت أيقونة خاصة بالدراما العراقية، محققة نجاحاً جماهيرياً. وُلد علي صبري الخفاجي عام 1959 بمدينة البصرة، وحصل على شهادته من المعهد التقني متخصصاً في مجال الكهرباء، وعلى الرغم من تخصصه العلمي، كان يملك بذرة إبداع نمت في ظل حبه للكتابة حتى أصبحت شجرة تظلل الدراما العراقية وترفدها بثمار الإبداع. بدأ مسيرته في ثمانينيات القرن الماضي، من خلال النصوص المسرحية، حيث...
    إنتاج نحو 25 مسلسلاً.. ماذا حققت الدراما العراقية في رمضان 2024؟
    متابعة بتجــرد: بعد 27 عاماً على عرضه للمرة الأولى، يعود مسلسل “عالم الست وهيبة” الذي حظره النظام العراقي السابق، إلى الشاشة في أحداث مشوقة محورها الجريمة والمخدرات، بعدما كان يتناول قصص الفوضى والفقر في ظلّ العقوبات الدولية. وفي جزئه الثاني، الذي كتبه أيضاً الكاتب العراقي المقيم في هولندا صباح عطوان، تعود شخصيات من هذا المسلسل البوليسي لتكمل القصة التي بدأت في العام 1998، مع جيل جديد. ويقول مخرج العمل سامر حكمت “المسلسل يتناول قضايا تدور حاليا في المجتمع، هي انعكاسات لما آلت إليه نتائج الحروب”. حياة العراقيين وألقت الحروب بظلالها لعقود على حياة العراقيين، من الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات وصولاً إلى غزو صدام حسين للكويت في العام 1990 والعقوبات الاقتصادية التي كانت لها تداعيات قاسية مثل انتشار الفقر. في...
    بغداد "أ.ف.ب": بعد 27 عاماً على عرضه للمرة الأولى، يعود مسلسل "عالم الست وهيبة" الذي حظره النظام العراقي السابق، إلى الشاشة في أحداث مشوقة محورها الجريمة والمخدرات، بعدما كان يتناول قصص الفوضى والفقر في ظلّ العقوبات الدولية.وفي جزئه الثاني الذي كتبه أيضاً الكاتب العراقي المقيم في هولندا صباح عطوان، تعود شخصيات من هذا المسلسل البوليسي لتكمل القصة التي بدأت في العام 1998، مع جيل جديد.ويقول مخرج العمل سامر حكمت لوكالة فرانس برس "المسلسل يتناول قضايا تدور حاليا في المجتمع، هي انعكاسات لما آلت إليه نتائج الحروب".وألقت الحروب بظلالها لعقود على حياة العراقيين، من الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات وصولاً إلى غزو صدام حسين للكويت في العام 1990 والعقوبات الاقتصادية التي كانت لها تداعيات قاسية مثل انتشار الفقر.وتلا ذلك الغزو الأمريكي...
۱