2025-03-15@03:10:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الدراما الإماراتیة»:
تامر عبد الحميد (أبوظبي) أخبار ذات صلة كارولين عزمي: شاشة أبوظبي «وش الخير» تارا عماد: «جوهرة» أعادتني لعالم الأساطير رمضانيات تابع التغطية كاملة عُرف المخرج مصطفى رشيد بتميزه في إخراج الدراما الخليجية، لكنه يصف تجربته مع الدراما الإماراتية بالنقلة النوعية في حياته الفنية، حيث جاءت انطلاقته الحقيقية في عالم الإخراج بمشاركته مع نخبة من صناع الدراما المحلية، ونجحوا معاً في تنفيذ مسلسلات على مدى سنوات عديدة أصبحت بصمة مميزة وعلامة مسجلة في تاريخ الدراما الإماراتية.انطلاقة حقيقية رشيد الذي تولى إخراج مسلسل «شغاب»، الذي يعرض حالياً في الموسم الدرامي الرمضاني على «قناة الإمارات»، قال في حواره لـ «الاتحاد»: أعشق الدراما التراثية الإماراتية، حيث كانت بداياتي في البحرين كمخرج منفذ مع المخرج أحمد يعقوب الملا في أعمال تراثية، مثل «بيت...
تامر عبد الحميد (أبوظبي) أخبار ذات صلة «سياحة أبوظبي»: زيارات تفتيشية على خيم الفنادق الرمضانية «ماجما»: معالجة 160 ألف طن من النفايات سنوياً تنوعت الدراما الإماراتية في «ماراثون رمضان» بين التراثي والاجتماعي والكوميدي والكرتون، وزاد معدل الإنتاجات هذا العام من قبل القنوات المحلية بعرض 9 مسلسلات في سابقة هي الأولى من نوعها في الموسم الرمضاني، وحصدت شركة «أبوظبي للإعلام» نصيب الأسد بإنتاج 6 مسلسلات، تصدرت المشهد الدرامي، هي: «شغاب»، «البوم 2»، «الباء تحته نقطة»، «بو هلال وعياله» و«عالم ماجد»، بالإضافة إلى «سكواد» الذي يُعرض في النصف الثاني من رمضان، إلى جانب عرض مسلسلات تعرض عبر القنوات المحلية الأخرى، وهي: «وديمة وحليمة»، «دنون» و«وطن عمري».إنتاجات حصريةتشمل قائمة الإنتاجات الإماراتية الحصرية التي تعرضها شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي، المسلسل التاريخي الاجتماعي،...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق صدر في الإمارات، العدد 303 لشهر يناير 2025 من مجلة "تراث" التي تصدر شهريا عن هيئة أبوظبي للتراث، وتهتم بنشر الدراسات والمقالات التي تتناول موضوعات التراث وسبل جمعه وتوثيقه وتوظيفه في معالجة القضايا المعاصرة، حيث خصصت المجلة ملف هذا العدد لموضوع حضور التراث في الدراما الإمارتية.وفي افتتاحية العدد أكدت رئيسة التحرير شمسة الظاهري، على الدور المحوري الذي يلعبه التراث الاماراتي في تشكيل هوية الدراما المحلية وأشارت إلى أن صناع المسلسلات والأفلام يستلهمون قصصهم من الموروث الثقافي الإماراتي، معبرين عن القيم والعادات الأصيلة.ولفتت الظاهري إلى أن الدراما الإماراتية تركز على استلهام القصص الشعبية والأساطير المحلية، بالإضافة إلى السرديات التاريخية.وأوضحت أن هذه الأعمال تسهم في تعزيز الهوية الثقافية ونقل العادات والتقاليد بين الأجيال، وتعريف الآخرين بتاريخ الدولة...
صدر حديثا، العدد 3030 من مجلة "تراث" الشهرية، التي تصدر عن هيئة أبوظبي للتراث، وتُعني بملفات التراث وقضاياه. حمل العدد بين صفحاته ملفاً خاصاً بعنوان "التراث الاماراتي في الدراما: حكاية تتجدد عبر الزمن"، تضمن إحدى عشر مشاركة ما بين دراسة ومقال باقلام نخبة من الباحثين والكتاب الإماراتيين والعرب. وفي افتتاحية العدد أكدت رئيسة التحرير شمسة الظاهري، على الدور المحوري الذي يلعبه التراث الاماراتي في تشكيل هوية الدراما المحلية وأشارت إلى أن صناع المسلسلات والأفلام يستلهمون قصصهم من الموروث الثقافي الإماراتي، معبرين عن القيم والعادات الأصيلة. ولفتت الظاهري إلى أن الدراما الإماراتية تركز على استلهام القصص الشعبية والأساطير المحلية، بالإضافة إلى السرديات التاريخية. وأوضحت أن هذه الأعمال تسهم في تعزيز الهوية الثقافية ونقل التقاليد بين الأجيال، وتعريف الآخرين بتاريخ الدولة وتراثها،...
تامر عبد الحميد (أبوظبي) أخبار ذات صلة دينا فؤاد: «حق عرب» تحدٍ كبير حبيب غلوم: ابتعدت عن الإنتاج من أجل «عيون حمدة» الاتحاد الرمضاني تابع التغطية كاملة بدأ جمال الصقر حياته الفنية في أواخر الثمانينيات القرن الماضي، كممثل في عدد من الأعمال الدرامية المتميزة، منها: «النيران» و«أولاد بو جسوم» و«بحر الحكايات» و«سعدون»، ليدخل عام 1992 في عالم التأليف والإخراج المسرحي. وقدم أكثر من 10 مسرحيات، أبرزها: «مؤلف ضاع في نفسه»، «حكاية المهرج»، «الضفادع»، «الكتاكيت والذئب»، و«الجد والهزل» التي عُرضت في مهرجان أيام الشارقة المسرحي الدورة الـ 27 وحصدت 7 جوائز، وفي عام 2006 خاض مجال التأليف الدرامي وقدم أول مسلسلاته «القناص».قدم الصقر خلال مسيرته أكثر من 26 عملاً فنياً بين دراما ومسرح، وتميز في تأليف المسلسلات الإماراتية،...
تامر عبد الحميد (أبوظبي) أخبار ذات صلة مخيم الربيع.. إبداعات صغيرة في ساعات الصيام برعاية منصور بن زايد.. منافسات قوية في كأس الإمارات لجمال الخيل العربية بالبحرين الاتحاد الرمضاني تابع التغطية كاملة تميز المخرج باسم شعبو بإخراج القصص الدرامية الخليجية المتنوعة بين الاجتماعية والكوميدية والتراثية، ضمن كوادر بصرية ملفتة وقالب متقدم في المسلسلات الخليجية.كانت بدايته في الإخراج عام 1999 كمخرج مساعد في «بطل من هذا الزمان»، و«ذي قار: يوم من أيام العرب»، ليدخل بعدها كمخرج منفذ في مسلسلات «زمان الوصل: حكاية أندلسية» و«سري الليل». اتجه إلى الدراما الخليجية عام 2008، كمخرج مساعد ومنفذ في مسلسلَي «حظ يا نصيب» و«حاير طاير 5». فيما كانت بدايته الفعلية في الدراما الإماراتية بالمسلسل الكوميدي «زمن طناف» الذي تولى إخراجه عام 2010،...