صحيفة الاتحاد:
2024-07-01@23:40:26 GMT

باسم شعبو.. «مبدع الدراما الإماراتية»

تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT

تامر عبد الحميد (أبوظبي)

أخبار ذات صلة مخيم الربيع.. إبداعات صغيرة في ساعات الصيام برعاية منصور بن زايد.. منافسات قوية في كأس الإمارات لجمال الخيل العربية بالبحرين الاتحاد الرمضاني تابع التغطية كاملة

تميز المخرج باسم شعبو بإخراج القصص الدرامية الخليجية المتنوعة بين الاجتماعية والكوميدية والتراثية، ضمن كوادر بصرية ملفتة وقالب متقدم في المسلسلات الخليجية.


كانت بدايته في الإخراج عام 1999 كمخرج مساعد في «بطل من هذا الزمان»، و«ذي قار: يوم من أيام العرب»، ليدخل بعدها كمخرج منفذ في مسلسلات «زمان الوصل: حكاية أندلسية» و«سري الليل». اتجه إلى الدراما الخليجية عام 2008، كمخرج مساعد ومنفذ في مسلسلَي «حظ يا نصيب» و«حاير طاير 5». فيما كانت بدايته الفعلية في الدراما الإماراتية بالمسلسل الكوميدي «زمن طناف» الذي تولى إخراجه عام 2010، ولعب بطولته كل من جابر نغموش وفاطمة الحوسني.
وتعاون شعبو خلال مسيرته مع نخبة من الممثلين الإماراتيين، أبرزهم جابر نغموش، أحمد الجسمي، سلطان النيادي، فاطمة الحوسني ومرعي الحليان، وتولى إخراج العديد من المسلسلات الإماراتية التي حققت رواجاً كبيراً في مواسم «ماراثون رمضان» المختلفة، ومنها: «بيت القصيد»، «عالي المقام»، «اللي نحبهم»، «مفتاح القفل»، «ص.ب 1003»، «مكان في القلب»، «زمن طناف» و«حظ يا نصيب».
استعرض شعبو وناقش العديد من القضايا الاجتماعية والعائلية التي تهم الشارع الخيلجي والعربي، في عدد من المسلسلات الخليجية، منها: «أبلة نورة» مع حياة الفهد عام 2008، «أم البنات» مع سعاد عبد الله عام 2009، و«قلبي معي» مع ميساء مغربي عام 2017. ودخل عالم المنصات الرقمية بمسلسل «ست الحسن» الذي تعاون فيه مع الممثلة هدى حسين، ونال انتشاراً واسعاً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدراما التلفزيونية الإمارات الدراما الدراما الخليجية

إقرأ أيضاً:

3 مبادرات جديدة تطلقها ” جمعية الصحفيين الإماراتية”

دبي-الوطن:

أعلنت جمعية الصحفيين الإماراتية عن إطلاق 3 مبادرات جديدة ومتنوعة تهدف إلى تعزيز قدرات أبناء الإمارات المهتمين بالعمل في مجالات الإعلام المختلفة، وإيماناً منها بأهمية دور الأجيال الحالية في تحمل المسؤولية والمحافظة على الإنجازات التي حققتها دولة الإمارات في مختلف المجالات، استناداً إلى قيم الهوية والثقافة الإماراتية.
وتسعى جمعية الصحفيين الاماراتية عبر هذه المبادرات إلى تيسير سبل الإبداع أمام الكوادر الوطنية الشابة لإثراء المشهد الإعلامي في الإمارات والمنطقة عبر مختلف المنصات الإعلامية المطبوعة والرقمية والإذاعية والتلفزيونية.
وتتضمن المبادرة الأولى إلحاق 6 أعضاء من الشباب في دورات تدريبية لمدة عام كامل لتأهيلهم كـ محللين سياسيين وسيتم تدريبهم على يد أساتذة عدد من الجامعات والكليات المختصة في المجال السياسي والإعلامي.
في حين تعني المبادرة الثانية بخريجي كلية الإعلام أو من على وشك التخرج من الجامعات المختلفة، إذ تدعوهم جمعية الصحفيين الإماراتية للتسجيل في عضوية الجمعية بهدف الاستفادة من برامج التدريب والتأهيل والورش، بحسب تخصص كل منهم.
المبادرة الثالثة تتوجه إلى خريجي المرحلة الثانوية الراغبين في دراسة الإعلام وتتضمن منحاً دراسية منوعة من جامعات إماراتية تستقطب الكوادر الشابة وتضعهم على طريق العمل الإعلامي المتميز وفق برامج أكاديمية وتعليمية تلبي تطلعاتهم.
وقال محمد سعيد الطنيجي نائب رئيس جمعية الصحفيين الإماراتية، إن الجمعية تضع في مقدمة أولوياتها توفير كل سبل الدعم والنجاح أمام الأجيال الشابة بما يفتح لهم أفاق الإبداع والتميز،

خاصة في ظل التحديات التي يواجهها الإعلام الحديث، عبر توفير برامج ومنح تعليمية ومبادرات مختلفة بالتعاون مع المؤسسات والهيئات العاملة في المجتمع، ومنها كليات الإعلام بتخصصاتها المختلفة كونها الرافد العلمي الأهم لشباب الإعلاميين بما توفره من مناهج علمية وخبرات أكاديمية تعزز قدرات ومواهب الأجيال الجديدة ممن لديهم شغف بالعمل الإعلامي.
وأشار الطنيجي، إلى أن المبادرات الثلاث التي أعلنت عنها جمعية الصحفيين الإماراتية، تأتي ضمن دورها المجتمعي والتواصل مع كل فئاته خاصة الشباب، ونسعى خلال الفترة المقبلة إلى مزيد من المبادرات والبرامج التي تثري خبراتهم و تؤهلهم إلى سوق العمل في ظل تطورات متسارعة يشهدها المجال الإعلامي، تتطلب إعلاميين على قدرٍ عالٍ من المهنية تؤهلهم إلى تحقيق الريادة والتميز.
من جهتها قالت ريم البريكي، عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة التدريب والتطوير أن تمكين الشباب يُعدّ من أهم أدوات صناعة الإعلام الحديث، كونهم العنصر الأكثر حيوية في المجتمع ولديهم طاقات إبداعية تحتاج إلى صقلها والدفع بها قدماً ليكونوا ناجحين في مجالهم وقادرين على حمل الرسالة الإعلامية، وهو ما نسعى إلى تحقيقه عبر هذه المبادرات وغيرها من أنشطة تنظمها الجمعية وتهدف إلى تعزيز دور الإعلام في المجتمع، والأخذ بيد قادة العمل الإعلامي في المستقبل من الشباب الواعد.
وأوضحت أن استراتيجيات وأُطر عمل الجمعية، تهدف دوماً إلى تعزيز قدرات العاملين في الصحافة والإعلام بمختلف أشكاله، مع التركيز على الأجيال الجديدة ووضعهم في مقدمة الأولويات، بما يفتح أمامهم سُبل الوصول إلى أرقى مستويات التميز، خلال مسيرتهم الإعلامية التي تنطلق عبر بوابة جمعية الصحفيين الإماراتية.


مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: وحيد حامد حالة استثنائية في تاريخ الدراما المصرية
  • 6 أسئلة شائعة.. كل ما تريد معرفته عن التأشيرة الخليجية الموحدة
  • تعزيز الشراكة الخليجية مع “التعاون الإسلامي”
  • بن دبكة يسافر إلى دبي لدراسة العروض الإماراتية
  • بذكرى ميلاده.. محطات فى حياة المخرج خيري بشارة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الفن السوداني “مونيكا” تستعرض جمالها وأناقتها على أنغام إحدى الأغنيات الخليجية
  • أمين عام التعاون الخليجي: اقتصاد الدول الخليجية قوي وقادر على مواجهة التحديات
  • 3 مبادرات جديدة تطلقها ” جمعية الصحفيين الإماراتية”
  • بالصور.. استقبال حافل لـ "نوستالجيا 80/ 90" ببورسعيد
  • تفاعل وإقبال جماهيري كبير على عرض دراما الثمانينيات والتسعينيات ببورسعيد