2025-04-26@22:03:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«التقلید الأعمى»:

    قال الشاعر: ونحارب التقليد طول زماننا … مع حبنا للعلم المتجرد وكذا الأئمة حبهم متمكن … من كل نفس يا برية فاشهدي إنا نرى التقليد داءً قاتلاً … حجب العقول عن الطريق الأرشد التقليد الأعمى هو ما يتبعه الأفراد والجماعات من خلال تقليد الآخرين فيما يقومون به سواء قولاً أو فعلاً بحذافيره، لتطبيقه على واقعهم، في زمننا الذي يشهد تطورات متسارعة ومتغيرات جذرية في كل مناحي الحياة، أصبحت الحاجة للإبداع والابتكار أكثر إلحاحاً من أي وقت قد مضى، وإن التقليد الأعمى، بإتباع نفس الخطى والنماذج والأفكار التي سبق وأن قام بها الآخرين، يمثل عقبة كبيرة تعترض طريق الإبداع والابتكار والتجديد نحو المتطلب الحالي، ويُعد كقاتل صامت يغتال الأفكار الخلاقة عند مهدها. التقليد الأعمى قاتل للإبداع والابتكارعلى النحوالآتي: أولاً: يؤدي التقليد...
    التطور السريع الذى نعيشه حاليًا أصبح يلاحقه موضة جديدة أو ثقافة مرتبطة بتريند أو بتأثر بالمجتمع منها انتشار ثقافة “البوي فرند” و”الجيرل فرند” في الطبقات الشعبية التى أصبحت منتشرة بشكل كبير وارتبطت الثقافة فى البداية بما يُسمى بـ”أولاد الذوات”. خالد يوسف عن علاقته بـ يوسف شاهين: اطّحنت فى فيلم المهاجر  وبعد انتشارها الواسع تسائل المواطنين عن سر الانتشار السريع ويرجع الأمر للعديد من الأسباب التي نستعرضها فى السطور التالية.. تأثير وسائل التواصل الاجتماعي أثرت وسائل التواصل الاجتماعي على الثقافة الحالية للشباب والفتيات وتسببت فى ظهور ثقافة “البوي فرند” و”الجيرل فرند” في الطبقات الشعبية خاصة أن السوشيال ميديا هى لغة العصر الحالي التى تنقل الثقافة بسرعة البرق.ويعتبر من ضمن الأسباب استخدام الهواتف الذكية التى تنقل كل جديد على الساحة الى جميع الفئات...
    قالت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، إنها ضد فكرة تريند "الحلويات" الذي انتشر مؤخرا بين الطلاب وأولياء الأمور على صفحات السوشيال ميديا، والخاص بالمعلمين. وأوضحت عبير، في تصريحات صحفية: "بغض النظر إلى ما يتضمنه، لا أفضل فكرة التريندات التي توجه الأشخاص إلى تصرف ما، وانتشاره على صفحات السوشيال ميديا". وتابعت: "لو طالب اشتري هديه سواء حلوى أو ورد أو تذكار، واعطاه لمعلمه في عيد ميلاده أو في عام جديد أو مناسبة بشكل عام، من تلقاء نفسه، فهذا أمر مقبول وإيجابي"، مضيفه: "ولكن عندما يقوم الطالب بهذا الأمر لأنه تريند على السوشيال ميديا، فهذا من وجهة نظري أمر غير مقبول". وعرضت عبير، آراء وتعليقات أولياء الأمور على صفحة اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وصفحة ائتلاف...
    كتبت داليا الظنيني: حذر الإعلامي تامر أمين من خطورة اللجوء إلى حقن التخسيس، مستشهدًا بحالات الفنانين إدوارد ومنى فاروق، الذين عانوا من مشاكل صحية بسببها. ودعا أمين الجمهور، خلال برنامجه، "آخر النهار"، إلى عدم الانسياق وراء الموضات التي تضر بالصحة، مؤكدًا أن البحث عن حلول سريعة للتخسيس قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. وقال أمين: "على رأي عباس أبو الحسن، عجبًا لكم أيها المصريون، كيف أصبحنا نتبع كل ظاهرة جديدة سواء كانت في اللبس أو الطعام أو حتى تسريحات الشعر، ولكن عندما يتعلق الأمر بصحتنا وحياتنا، فالأمر مختلف، وهذا أمر في منتهى الغرابة". ووصف أمين، القصة المتعلقة بحقن التخسيس بأنها "هزلية"، منتقدا ظاهرة التقليد الأعمى للموضات، رغم مخاطرها، لأن ذلك يعكس ثقافة تعطي الأولوية للمظاهر على الصحة. وحذر من مغبة الانسياق...
    ليست الببغاوات هى أصل التقليد رغم شهرتها، ولكن بنى ادم هم أصل التقليد، حتى تحول الكثير منهم إلى إمعات لا يصدر منهم أى فعل شرًا أو خيرًا، يقولون دائمًا هذا ما وجدنا عليه آباءنا وأجدادنا، حتى لو كان أسلافهم لا يفهمون. لذلك نجد أن أذهانهم ممتلئة بالباطل على حساب الحق، بعد أن ترسخ هذا الباطل داخلهم بتلقائية غير محسوبة مع الوقت، دون أن يخضع لأى تقدير إذا كان هذا شيئا مفيدا أو غير مفيد. وأصبحت تلك الأفكار المترسخة لديهم شديدة الصلابة لا يستطيع أحد مناقشتها حتى الشخص نفسه، وإذا تجرأ أحد على مناقشتها اتهموه بالجنون والكفر. من هنا أصبح الباطل حقيقة، والحق هو الباطل. لذلك استسهل الناس التقليد دون تفكير، وغاب عنا هذا الشخص الواعى الذى يرى الأشياء بما هى عليه دون...
        من المفارقات الغربية عند شبابنا العربي خاصة شباب الجامعات أنهم يحاكون شباب الغرب في ملابسهم وسهراتهم، وفي أغانيهم، وفي عاداتهم وموضاتهم وفي أكلهم وشربهم حتى حركاتهم وكلماتهم وقصات الشعر الغربية، وهنا يحضر في بالي قول رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم» لتحذن حذو بني إسرائيل القذة بالقذة والنعل بالنعل حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه» وفي المقابل لا يحاكونهم مثلا هذه الأيام في التضامن مع غزة وصمودهم في الحر والبرد، وتماسكهم رغم فصل بعضهم من جامعاتهم وحرمانهم من الحصول على وظائف مستقبلا في بعض الشركات الكبيرة، و لم يقلدوهم في ثباتهم رغم سجن بعضهم وجرهم بعنف من ساحات الاعتصام ،بل وسحل بعضهم، لقد تحرك شباب الجامعات الأمريكية والغربية، نصرة للمستضعفين في غزة تاركين دراستهم وحياتهم ومصالحهم،...
۱