2024-11-19@17:48:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«التجارب النوویة الفرنسیة»:
دعت منظمة "شعاع" لحقوق الإنسان السلطات الفرنسية والجزائرية إلى التجاوب مع رسائل خبراء أمميين مكلفين من مجلس حقوق الإنسان، تناولت التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر بين عامي 1960 و1966، وآثارها المترتبة على حقوق الإنسان والبيئة. وقالت منظمة "شعاع" في بيان لها اليوم أرسلت نسخة منه لـ "عربي21": "خلال الأسبوع الماضي، تحديدا يوم الثلاثاء 12 نوفمبر الحالي، تم رفع السرية عن رسالتين أرسلهما خبراء أمميون إلى الحكومتين الجزائرية والفرنسية يوم 13 أيلول / سبتمبر الماضي بموجب التفويضات الممنوحة لهم والمهام المكلفين بها من قبل مجلس حقوق الإنسان. الرسالتان تناولتا التجارب النووية الفرنسية في صحراء الجزائر بين عامي 1960 و1966، وآثارها المترتبة على حقوق الإنسان والبيئة. وحتى الآن، لم يتلق الخبراء أي رد من الطرفين". وأوضحت "شعاع"، أن الرسالتين...
الجزائر – فجرت فرنسا في 1 مايو عام 1962 القنبلة النووية السادسة من بين ما مجموعه 17 تجربة نووية أجرتها في الجزائر بين عامي 1960 – 1966. تلك التجارب وصفها بيان صدر عن أساتذة جامعيين جزائريين وخبراء في القانون الدولي في فبراير الماضي في الذكرى الرابعة والستين لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر، بأنها بمثابة “جرائم مستمرة”، لا تزال انعكاساتها وتأثيراتها النووية قائمة حتى الوقت الحالي على الإنسان والحيوان والنبات. الأساتذة الجامعيون والخبراء الجزائريون لفتوا في ذات المناسبة إلى أن المنطقة التي جرت بها التفجيرات النووية الفرنسية جعلتها “محرمة”، نتيجة للإشعاعات النووية المتواجدة بها، وبالنظر أيضا إلى “مختلف الأورام السرطانية التي يعاني منها السكان والقوافل التجارية التي تعبر المنطقة”. الأكاديمي الجزائري المتخصص في التاريخ والآثار عبد السلام كمون، وصف التجارب...
فجرت فرنسا في 1 مايو عام 1962 القنبلة النووية السادسة من بين ما مجموعه 17 تجربة نووية أجرتها في الجزائر بين عامي 1960 – 1966. إقرأ المزيد القائد الجزائري الذي ابتسم ساخرا من جلاديه قبل الموت.. تلك التجارب وصفها بيان صدر عن أساتذة جامعيين جزائريين وخبراء في القانون الدولي في فبراير الماضي في الذكرى الرابعة والستين لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر، بأنها بمثابة "جرائم مستمرة"، لا تزال انعكاساتها وتأثيراتها النووية قائمة حتى الوقت الحالي على الإنسان والحيوان والنبات.الأساتذة الجامعيون والخبراء الجزائريون لفتوا في ذات المناسبة إلى أن المنطقة التي جرت بها التفجيرات النووية الفرنسية جعلتها "محرمة"، نتيجة للإشعاعات النووية المتواجدة بها، وبالنظر أيضا إلى "مختلف الأورام السرطانية التي يعاني منها السكان والقوافل التجارية التي تعبر المنطقة".الأكاديمي الجزائري...
إعداد: أمين زرواطي تابِع إعلان اقرأ المزيد يصادف يوم الثلاثاء 13 فبراير/شباط الذكرى الرابعة والستين لإجراء فرنسا أولى تجاربها النووية في صحراء الجزائر وبالضبط في منطقة رقان (جنوب غرب)، تحت مسمى "اليربوع الأزرق" (Gerboise blue).ففي مثل ذلك اليوم المشؤوم لسكان هذه المنطقة من العام 1960، فجّرت فرنسا أولى قنابلها الذرية والتي كانت تعادل في قوتها التدميرية أربعة قنابل هيروشيما مجتمعة (التي فجرتها الولايات المتحدة في 6 أغسطس/آب 1945 باليابان)، وحوّلت منطقة رقان بولاية أدرار والتي كانت آهلة بالسكان إلى جحيم. ⭕ بمناسبة الذكرى الـ 64 لأول تفجير نووي فرنسي في الجزائر وتحديدا في منطقة رقان جنوب غربي الجزائر والتي أطلق عليها اسم "اليربوع الأزرق" "Gerboise blue"، أصدرت 15 منظمة غير حكومية من بينهم منظمة شعاع لحقوق الإنسان،، بيانا مشتركا يدينون...
متابعة بتجــرد: وضع الفيلم الروائي القصير “زهرة الصحراء” لمخرجه أسامة بن حسين، التجارب النووية الفرنسية بصحراء الجزائر، في قلب عمله السينمائي الجديد الذي عرض يوم السبت، في سينماتيك الجزائر ، والذي تمّ إنتاجه في إطار برنامج ستينية الاستقلال. وبحضور وزيرة الثقافة والفنون، صورية مولوجي، تابع جمهور العاصمة العرض الشرفي الأول للروائي القصير (26 دقيقة) “زهرة الصحراء”، لمخرجه وكاتب السيناريو أسامة بن حسين. تناول الفيلم في إطار تخليد الذاكرة الوطنية والاحتفاء بستينية الاستقلال، التجارب النووية الفرنسية في منطقة رقان جنوب الجزائر ونواحيها، وما تعرّضت له من جرائم متتالية بدءاً من فبراير 1960، من دون الاكتراث بمصير الشعب الجزائري الذي كان يعيش في تلك المنطقة العامرة بالسكان. من خلال القصة الإنسانية التي رواها الفيلم، يؤكد المخرج أن تاريخ 13 فبراير 1960، هو...
دعت ثمانية منظمات جزائرية ودولية غير حكومية إلى الاعتراف بالآثار السلبية للتجارب النووية الفرنسية التي أجريت في الجزائر من عام 1960 إلى عام 1966 والمساءلة عنها وتصحيحها. جاء ذلك في رسالة مفتوحة مشتركة وقعتها منظمات: "شعاع لحقوق الإنسان"، "الجمعية الوطنية لضحايا التفجيرات النووية"، " الأطباء الدوليون لمنع الحرب النووية"، " مبادرات نزع السلاح النووي"، " معهد تعليم السلام والتواصل الفني"، " مركز روكي ماونتن للسلام والعدالة"، " مكتب السلام الدولي"، " الرابطة النسائية الدولية للسلام والحرية". ويمثل الموقعون على الرسالة، التي جاءت بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التجارب النووية، قطاعات متنوعة بما في ذلك حماية البيئة وحقوق الإنسان والدعوة إلى السلام، من بين أمور أخرى. وشددت الرسالة، الموجهة إلى الجزائر وفرنسا والمجتمع الدولي وعلى رأسهم الأمم المتحدة حول...