2025-01-03@08:20:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الإسراع فی الصلاة»:

    في ظل تكرار التساؤلات حول أداء الصلاة في أوقاتها، أوضحت دار الإفتاء المصرية الحكم الشرعي المتعلق بالإسراع في أداء الصلاة قبل دخول وقت الصلاة التالية، مشددة على أهمية الالتزام بالخشوع والتدبر أثناء الصلاة.حكم الإسراع في الصلاة قبل دخول وقت الصلاة التاليةأجاب الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال وُجه إلى الصفحة الرسمية للدار بشأن جواز الإسراع في أداء صلاة الظهر خوفًا من دخول وقت العصر.وأوضح الشيخ شلبي أن الصلاة تُعتبر في وقتها إذا أدرك المصلي ركعة واحدة قبل أذان الصلاة التالية، أما إذا لم يدرك ذلك، فإن الصلاة تُعد قضاء.  وأضاف أن الإسراع في أداء الصلاة جائز شريطة الحفاظ على أركانها وسننها دون إخلال، مع التأكيد على أن الخشوع والتدبر هما أساس صحة الصلاة.وأكد الشيخ أن الأفضل للمسلم أداء...
    في ظل تساؤلات كثيرة حول أداء الصلاة في أوقاتها، قدمت دار الإفتاء المصرية توضيحًا مهمًا بشأن أحكام الصلاة عند سماع الأذان مباشرة، وكذلك حكم الإسراع في أداء الصلاة خوفًا من دخول وقت الصلاة التالية.الإسراع في الصلاة قبل دخول وقت الصلاة التاليةأجاب الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال ورد عبر الصفحة الرسمية للدار حول حكم الإسراع في الصلاة خوفًا من دخول وقت الصلاة التالية. وأوضح أن الصلاة تُعتبر حاضرة إذا أدرك المصلي ركعة واحدة قبل أذان الصلاة التالية، أما إذا لم يدرك ذلك، فإنها تُعد قضاء.وأكد الشيخ شلبي أنه يجوز للمصلي الإسراع في الصلاة شريطة الحفاظ على أركانها وسننها دون إخلال، مشددًا على أن الخشوع والتدبر هما أساس صحة الصلاة. وأضاف أن الأفضل للمسلم هو أداء الصلاة في وقتها...
    أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الصلاة تُعتبر أداءً وليست قضاءً إذا تمكن المصلّي من إدراك ركعة واحدة على الأقل قبل دخول وقت الأذان للصلاة التالية. وأكد شلبي أن تأخير الصلاة حتى اللحظات الأخيرة قبل الأذان التالي، مع القدرة على أداء ركعة كاملة، يُبقي الصلاة ضمن وقتها المشروع. أما إذا تجاوز المصلي هذا الوقت دون أن يؤدي ركعة واحدة، تصبح الصلاة قضاءً.وأضاف شلبي أن الإسراع في أداء الصلاة جائز بشرط الحفاظ على أركانها وسننها، موضحًا أن الإسراع الذي يؤدي إلى الإخلال بالأركان غير جائز شرعًا. كما شدد على أهمية الخشوع والتدبر في الصلاة باعتبارهما من أسس صحتها، داعيًا المسلمين إلى الالتزام بأداء الصلاة في وقتها المقرر. حكم الأذان قبل دخول الوقت بدقيقةفيما يتعلق بمسألة الأذان قبل دخول الوقت، أوضح الدكتور...
    ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما ضابط الإسراع الذي يؤثر على صحة الصلاة؟ حيث يقوم أحد المصلين بالإسراع في صلاته، وعندما قمت بالتنبيه عليه بأن هذا الإسراع يُخلّ بصحة الصلاة، قال بأن هذا من قبيل التخفيف ولا يُخلّ بصحة الصلاة؛ فنرجو منكم بيان ضابط الإسراع الذي يُؤثِّر على صحة الصلاة.وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن الإسراعُ الذي يؤثِّر على صحة الصلاة هو أن يأتي المُصَلّي بالركن من غير أن يستقرّ فيه، وهذا الاستقرار يسميه الفقهاء بالطمأنينة، وهي: استقرار الأعضاء زَمَنًا قليلًا في أداء جميع أركان الصلاة، وذلك كأن يطمئن المصلي في ركوعه وسجوده زمنًا يتَّسِع لقوله: (سبحان ربي العظيم) في الركوع، أو (سبحان ربي الأعلى) في السجود- مرة واحدة على الأقل، فإذا أتى بالركن واستقرّت أعضاؤه...
    هل يؤثر الإسراع في الصلاة على صحتها؟، أمر بينته دار الإفتاء من خلال صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.ضابط الإسراع الذي يؤثر على صحة الصلاةوقالت الإفتاء الإسراعُ الذي يؤثِّر على صحة الصلاة هو أن يأتي المُصَلّي بالركن من غير أن يستقرَّ فيه، وهذا الاستقرار يسميه الفقهاء بالطمأنينة، وهي: استقرار الأعضاء زَمَنًا قليلًا في أداء جميع أركان الصلاة، وذلك كأن يطمئن المصلي في ركوعه وسجوده زمنًا يتَّسِع لقوله: (سبحان ربي العظيم) في الركوع، أو (سبحان ربي الأعلى) في السجود- مرة واحدة على الأقل، فإذا أتى بالركن واستقرَّت أعضاؤه وسكنت بقدر الطمأنينة فإن ذلك يُجزئه، ولا يكون إسراعًا مخلًّا بصحة الصلاة أو مُبطلًا لها.وبينت أن إسراع المُصَلّي في صلاته مع حفاظه على الطمأنينة في تأدية أركان الصلاة لا يخلّ بصحتها، ويؤيّد...
    أكد الدكتور حسام موافي، استاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن الإعجاز الرباني لا يوجد في القرآن فقط، ولكن جاء أيضًا في السنة النبوية عن الرسول صلى الله عليه وسلم.وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما» المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يجب الإسراع قبل الصلاة والدخول فيها مباشرة لأن ذلك يؤثر على سريان الدم في الدماغ.واستشهد الدكتور حسام موافي، في هذا الشأن؛ بحديث عن أبو هريرة أن الرسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «إذا نوديَ بالصَّلاةِ فلا تَأْتُوها تَسعَوْن؛ ولكِنِ امْشُوا مَشيًا؛ عليكمُ السكينةُ، فما أَدرَكتُم فصَلُّوا، وما سبَقَكم فاقْضُوا».ولفت حسام موافي، إلى أن هذه الحديث الشريف لا يتعارض مع قول الله تعالى في كتابه العزيز، بقوله: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ...
    أجاب الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء قائلا: الصلاة تعتبر حاضرا إذا أدرك المصلي ركعة واحدة قبل أذان الصلاة التالية، غير ذلك تكون قضاء.وأضاف: يجوز الإسراع في الصلاة ولكن مع الحفاظ على أركانها وسننها ، أما الإسراع المخل بالأركان فلا يجوز شرعا ، مع العلم أن الخشوع والتدبر أساس صحة الصلاة ، وليحافظ كل إنسان على أداء الصلاة في وقتها .حكم الأذان قبل دخول وقت الصلاة بدقيقةقال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، إن من شروط صحة الأذان أن يكون بعد دخول الوقت، فلا يصح الأذان قبل دخول وقت الصلاة لو بدقيقة.وأكد «جمعة» خلال أحد الدروس الدينية  أن من أذن قبل وقت الأذان فيكون هذا الأذان باطلا، لأن من شروطه دخول وقت الصلاة.وأشار المفتي السابق، إلى أن العلماء اشترطوا...
    يضطر البعض إلى أداء الصلوات المفروضة عليه بسرعة لضيق الوقت، أو لعدم وجود وقت كافي بسبب مشاغل الحياة والعمل، والبعض يسأل عن حكم الدين في الصلاة السريعة دون تركيز، وتكشف دار الإفتاء الحكم في ذلك. دار الإفتاء المصرية وأجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال تلقته مفاداة حكم التسرع في الصلاة ؟، عبر موقعها الرسمي قائلة: إن الاطمئنان فى الصلاة وفي الركوع وفي الرفع منه وفي السجدتين فرض وركن، ومن دونه تبطل الصلاة وكأنها لم تكن. وقالت دار الإفتاء، إن العلماء أشاروا إلى أن الاطمئنان هو استقرار الأعضاء والسكون بعد الرفع من الركوع وقبل السجود، وأيضا بعد الرفع من السجود وقبل السجدة الثانية، ولا بد أن يسكن المصلي في ركوعه وسجوده زمنا يتسع لقوله: «سبحان ربي العظيم» في الركوع، أو«سبحان ربي...
    قالت دار الإفتاء إن الإسراع الذي يؤثِّر على صحة الصلاة بسرعة هو أن يأتي المُصَلّي بالركن من غير أن يستقرَّ فيه، وهذا الاستقرار يسميه الفقهاء بالطمأنينة، وهي: استقرار الأعضاء زَمَنًا قليلًا في أداء جميع أركان الصلاة، وذلك كأن يطمئن المصلي في ركوعه وسجوده زمنًا يتَّسِع لقوله: “سبحان ربي العظيم” في الركوع، أو “سبحان ربي الأعلى” في السجود- مرة واحدة على الأقل، فإذا أتى بالركن واستقرَّت أعضاؤه وسكنت بقدر الطمأنينة فإن ذلك يُجزئه، ولا يكون إسراعًا مخلًّا بصحة الصلاة أو مُبطلًا لها. وقال الدكتور  محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن قراءة الفاتحة من أركان الصلاة في كل ركعة، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب».وأوضح «شلبي»، في إجابته عن سؤال: «ما حكم من نسي قراءة...
۱