2024-11-01@04:36:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«الأقزام البنیة»:
يجعل تلسكوب جيمس ويب الفضائي من الممكن اكتشاف المزيد من الأجرام السماوية التي لم نكن لنتمكن من اكتشافها من قبل، بما في ذلك الأجرام التي يمكنها تعزيز معرفتنا بكيفية نشأة كوننا. على سبيل المثال، اكتشف فريق من علماء الفلك "مجموعة غنية من الأقزام البنية المرشحة" خارج مجرتنا لأول مرة. تم التقاط الصورة أعلاه باستخدام أداة الكاميرا القريبة من الأشعة تحت الحمراء (NIRCam) الموجودة في التلسكوب.نحن نعلم بالفعل عن حوالي 3000 قزم بني داخل مجرة درب التبانة، لكن ويب جعل من الممكن العثور على مرشحين على بعد 200000 سنة ضوئية من كوكبنا. "فقط مع الحساسية المذهلة والدقة المكانية في نظام الطول الموجي الصحيح، من الممكن اكتشاف هذه الأجسام على مثل هذه المسافات الكبيرة"، كما قال بيتر زيدلر، قائد الفريق من AURA/STScI...
تمكن فريق بحثي دولي من اكتشاف نجمين يرجح أنهما من الأقزام البنية في موقع يقع خارج مجرة درب التبانة على مسافة 200 ألف سنة ضوئية، ونشرت نتائج هذا الكشف في دراسة بدورية "ذا أستروفيزيكال جورنال". والأقزام البنية هي تلك الأجرام التي تقف في المرحلة الوسطى بين النجوم وأكبر الكواكب، ولذا تسمى في كثير من الأحيان بـ"النجوم الفاشلة"، لأنها لم تكن كبيرة كفاية لتبدأ تفاعلا نوويا يعطيها المزيد من الطاقة والإشعاع، وبذلك تصبح نجوما بالمعنى الفلكي للكلمة. وتتراوح كتلة الأقزام البنية عادة بين حوالي 13 و75 ضعف كوكب المشتري، وقد تكون أحيانًا أقل من ذلك، وإلى الآن تظل هذه الأجرام النادرة موضع بحث علمي نشط في الأوساط الفلكية. ومن خلال دراسة الأقزام البنية الشابة الفقيرة بالمعادن المكتشفة حديثًا، يقول العلماء إنهم...
#سواليف أعلن #علماء_الفلك أن لغزا دام لعقود من الزمن يحيط بأول ” #نجم_فاشل ” (قزم بني) معروف، يسمى Gliese 229B، قد تم حله أخيرا. و #الأقزام_البنية هي أجسام سماوية خافتة يتراوح حجمها بين حجم كوكب مثل المشتري ونجم صغير. وفي عام 1995، اكتشف باحثو معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا لأول مرة Gliese 229B، الذي يدور حول النجم القزم الأحمر Gliese 229 على بعد نحو 18 سنة ضوئية من الأرض. ومنذ ذلك الحين، وجد العلماء الآلاف من الأقزام البنية. وتشير الأبحاث في عام 2017 إلى أنه قد يكون هناك 100 مليار منها في جميع أنحاء مجرة درب التبانة. مقالات ذات صلة ميزة جديدة تظهر في “واتس آب” 2024/10/23 وأربك Gliese 229B العلماء لأن الكرة كانت خافتة للغاية بالنسبة لحجمها، حيث...
أسفرت دراسة حققها علماء يابانيون على حدود النظام الشمسي عن اكتشاف تركيب فضائي غامض هناك، أطلق عليه تسمية “حزام كويبر 2”. اكتشاف تركيب فضائي غامض وراء حزام “كويبر”! صورة أرشيفية / toptelegram.ru يقع حزام “كويبر” خلف مدار
الولايات المتحدة – أعلن علماء الفلك أن لغزا دام لعقود من الزمن يحيط بأول “نجم فاشل” (قزم بني) معروف، يسمى Gliese 229B، قد تم حله أخيرا. والأقزام البنية هي أجسام سماوية خافتة يتراوح حجمها بين حجم كوكب مثل المشتري ونجم صغير. وفي عام 1995، اكتشف باحثو معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا لأول مرة Gliese 229B، الذي يدور حول النجم القزم الأحمر Gliese 229 على بعد نحو 18 سنة ضوئية من الأرض. ومنذ ذلك الحين، وجد العلماء الآلاف من الأقزام البنية. وتشير الأبحاث في عام 2017 إلى أنه قد يكون هناك 100 مليار منها في جميع أنحاء مجرة درب التبانة. وأربك Gliese 229B العلماء لأن الكرة كانت خافتة للغاية بالنسبة لحجمها، حيث تزن نحو 70 مرة أكثر من كوكب المشتري ولكنها لا تلمع...
يصدر تقرير للطقس عن القزمين البنيين الأقرب إلينا، حيث يرسم صورة للوضع المناخي فيهما بأنه "لا رحمة فيه"، ويمكن القول بعبارات خفيفة إنه حار جدا مع مزيج كيميائي سام في الغلاف الجوي وسحب من جزيئات السيليكات تدور مثل عاصفة ترابية في الصحراء الكبرى. والقزم البني هو جرم سماوي أكبر من كوكب وأصغر من نجم. واستخدم الباحثون ملاحظات تليسكوب جيمس ويب الفضائي لإجراء فحص تفصيلي للظروف الجوية على الأقزام البنية، وتحديدا الاثنين اللذين يدوران حول بعضهما البعض على بعد نحو ست سنوات ضوئية من الأرض، وهما قريبان جدا منا بالمعايير الكونية. والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة وتبلغ 5.9 تريليون ميل (9.5 تريليون كيلومتر). وقدمت بيانات ويب نظرة ثلاثية الأبعاد لتبدل المناخ أثناء دوران القزم البني دورة كاملة...
أتاح "إنجاز تكنولوجي" لتلسكوبَي "غايا" (Gaia) الفضائي و"غرافيتي" (Gravity) الأرضي في تشيلي اكتشاف نوع غير مألوف من "الأقزام البنية"، وهي أجرام سماوية لا تتوافر عنها حتى الآن معطيات كثيرة.وتكمن تحديات اكتشاف "الأقزام البنية" في ضعف توهجها، مما يجعل من الصعب رؤيتها، خاصةً عندما تكون بالقرب من نجم مشرق بألف مرة. ومع ذلك، تمكن العلماء من رصد عدد من هذه الأقزام البنية بفضل حركتها المدارية المميزة التي تُظهر أنها تدور حول نجومها المضيفة على مسافات تقارب مسافة الأرض عن الشمس. ولهذا النوع الجديد مواصفات تضعه في مرتبة وسطية بين الكواكب والنجوم، بحسب ما أفادت دراسة.واستنادًا إلى بيانات مسبار "غايا"، الذي يرسم خرائط للنجوم في مجرة درب التبانة، تمكن العلماء من تحديد مواقع هذه الأقزام البنية. وقد قام تلسكوب "غرافيتي" في تشيلي،...
باريس (أ ف ب) أخبار ذات صلة تشيلي وبيرو.. «الأكبر سناً» في «كوبا أميركا» الإمارات تسلم رئاسة «كوبوس» للاستخدام السلمي للفضاء إلى مصر أتاح إنجاز تكنولوجي لتلسكوبَي «غايا» الفضائي و«غرافيتي» الأرضي في تشيلي اكتشاف نوع غير مألوف من «الأقزام البنية»، وهي أجرام سماوية لا تتوافر عنها حتى الآن معطيات كثيرة، ولهذا النوع الجديد مواصفات تضعه في مرتبة وسطية بين الكواكب والنجوم، بحسب ما أفادت دراسة. وتتسم «الأقزام البنية» بأنها أكبر من الكواكب، لكنّها أصغر من النجوم، ويصعب اكتشافها بسبب ضعف توهجها، حتى إن القدرة على رؤيتها تتدنى عندما تكون بالقرب من نجم أكثر سطوعاً بألف مرة.
22 يونيو، 2024 بغداد/المسلة الحدث: أتاح “إنجاز تكنولوجي” لتلسكوبَي “غايا” (Gaia)الفضائي و”غرافيتي” (Gravity) الأرضي في تشيلي اكتشاف نوع غير مألوف من “الأقزام البنية”، وهي أجرام سماوية لا تتوافر عنها حتى الآن معطيات كثيرة، ولهذا النوع الجديد مواصفات تضعه في مرتبة وسطية بين الكواكب والنجوم، بحسب ما أفادت دراسة. وتتسم “الأقزام البنية” بأنها أكبر من الكواكب لكنّها أصغر من النجوم، ويصعب اكتشافها بسبب ضعف توهجها، حتى أن القدرة على رؤيتها تتدنى عندما تكون بالقرب من نجم أكثر سطوعاً بألف مرة. وأوضح أحد معدّي الدراسة المنشورة هذا الأسبوع في مجلة “استرونومي أند أستروفيزيكس” الباحث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية سيلفستر لاكور لوكالة فرانس برس أن رصد عدد كبير من هذه “الأقزام البنية” أتيح “بفعل كونها كانت تتجول بمفردها مثل...
أتاح "إنجاز تكنولوجي" لتلسكوبَي "غايا" الفضائي و"غرافيتي" الأرضي في تشيلي اكتشاف نوع غير مألوف من "الأقزام البنية"، وهي أجرام سماوية لا تتوافر عنها حتى الآن معطيات كثيرة، ولهذا النوع الجديد مواصفات تضعه في مرتبة وسطية بين الكواكب والنجوم، بحسب ما أفادت دراسة. وتتسم "الأقزام البنية" بأنها أكبر من الكواكب لكنّها أصغر من النجوم، ويصعب اكتشافها بسبب ضعف توهجها، حتى أن القدرة على رؤيتها تتدنى عندما تكون بالقرب من نجم أكثر سطوعاً بألف مرة. وأوضح أحد معدّي الدراسة، المنشورة هذا الأسبوع في مجلة "استرونومي أند أستروفيزيكس"، الباحث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية سيلفستر لاكور لوكالة فرانس برس أن رصد عدد كبير من هذه "الأقزام البنية" أتيح "بفعل كونها كانت تتجول بمفردها مثل أجسام معزولة، مما حال دون الانبهار بالنجم". لكنّ...