2024-12-24@20:09:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الأسلحة الصغیرة والخفیفة»:

    كرّمت جامعة الدول العربية، دولة الإمارات لجهودها في دعم مشروع مكافحة الانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة في الدول العربية، والذي تنظمه الجامعة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي. جاء ذلك في ختام مشاركة الإمارات في أعمال "مؤتمر مكافحة الاتجار والانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة" بمقر الجامعة العربية بالقاهرة.تسلم درع التكريم محمد سهيل النيادي، مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني رئيس وفد الدولة.وناقش المؤتمر تقييم المرحلة الثانية من مشروع الاتحاد الأوربي وجامعة الدول العربية حول مكافحة الإتجار والانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة، والتحديات التي واجهها خلال تلك المرحلة، والآفاق المستقبلية للمشروع، وإجراءات الرقابة الدولية على نقل الأسلحة الصغيرة، بما في ذلك مراقبة الحدود ومكافحة تدفق الأسلحة غير المشروعة، وتحديد وتعطيل مصادرها.
    القاهرة - وامكرمت جامعة الدول العربية، دولة الإمارات لجهودها في دعم مشروع مكافحة الانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة في الدول العربية والذي تنظمه الجامعة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.جاء ذلك في ختام مشاركة الإمارات في أعمال «مؤتمر مكافحة الاتجار والانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة» بمقر الجامعة العربية بالقاهرة.تسلم درع التكريم محمد سهيل النيادي، مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني رئيس وفد الدولة.ناقش المؤتمر تقييم المرحلة الثانية من مشروع الاتحاد الأوربي وجامعة الدول العربية حول مكافحة الاتجار والانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة والتحديات التي واجهها خلال تلك المرحلة، والآفاق المستقبلية للمشروع وإجراءات الرقابة الدولية على نقل الأسلحة الصغيرة بما في ذلك مراقبة الحدود ومكافحة تدفق الأسلحة غير المشروعة وتحديد وتعطيل مصادرها.
    يلعب تدفق الأسلحة الصغيرة والخفيفة دورا رئيسيا في تأجيج الصراعات وزعزعة الأمن والاستقرار في أفريقيا، ويتعدد الفاعلون فيه والمنتفعون منه، كما تتنوع العوامل الرئيسية التي تسهم في انتشار هذه الأسلحة. ورغم الجهود المبذولة للحد من انتشار هذه الأسلحة، فإن الفجوة ما تزال تتسع بين الواقع وطموحات أجندة أفريقيا 2063، التي تهدف إلى إمكانية السيطرة على تدفقات الأسلحة مستقبلا. أسلحة متنوعة جاء في تعريف الأمم المتحدة للأسلحة الصغيرة والخفيفة، بأنها أي سلاح قتال محمول، وهي تلك التي يمكن أن يحملها شخص أو اثنان أو تلك التي يمكن تركيبها على مركبة أو جرها بواسطة حيوان من مكان إلى آخر، وتكون مصممة لإطلاق طلقة أو قذيفة. ويصف معهد الأمم المتحدة لبحوث نزع الأسلحة الصغيرة بأنها تشمل: المسدسات والبنادق القصيرة والبنادق الرشاشة والمدافع الرشاشة...
    يواجه الأطفال في قارة أفريقيا تحديات متزايدة ناتجة عن النزاعات المسلحة التي تعد تعارضا صارخا مع جهد العمل الإنسانى المشترك لأعضاء الجماعة الدولية بدءاً من إعلان جنيف لحقوق الطفل لعام ١٩٢٤ وإعلان حقوق الطفل الذي اعتمدته الجمعية العامة في ٢٠ نوفمبر ١٩٥٩ والمعترف به في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والإعلان بشأن حماية النساء والأطفال أثناء الطوارئ والمنازعات المسلحة، ومخالفاً لباكورة الاهتمام الدولى المتمثل فى الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل ١٩٨٩، مشيرين إلي أن هناك أكثر من ٧٠٠ شخص يموتون يومياً بنيران الأسلحة الصغيرة فهي الأسلحة المٌفضلة للجماعات المسلحة والتيارات الإرهابية والعصابات الإجرامية، وذلك لأنها رخيصة الثمن ويسهل حملها ونقلها وإخفاؤها.وقالت السفيرة مشيرة خطاب، رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان إن الأطفال في قارة أفريقيا يواجهون التحديات...
    أطلقت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان وعلى هامش انعقاد اجتماع اللجنة التحضيرية لبرنامج العمل المتعلق بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة في الفترة من 12 إلى 16 فبراير 2024، مبادرة حقوقية تحت عنوان "نحو مجتمعات آمنة" وذلك بهدف مكافحة الانتشار غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة، لما لها من آثار سلبية على المجتمعات لاسيما في حالات الصراعات والنزاعات المسلحة.ويتضمن ذلك الحد من تدفق الأسلحة الصغيرة والخفيفة إلي التيارات الإرهابية والجماعات المسلحة والإجرامية، فضلاً عن الحد من وصول المدنيين للأسلحة بشكل غير مشروع، وذلك لأن أغلب عمليات القتل يتم تنفيذها بأسلحة غير مشروعة تكون في حيازة المدنيين، مع تعزيز المساءلة والشفافية بشأن عمليات النقل القانوني للأسلحة الصغيرة والخفيفة ودعم الدول للامتثال للآليات الدولية والإقليمية المتعلقة بعمليات تنظيم حيازة واستخدام الأسلحة الصغيرة والخفيفة، وتستمر...
    نيويورك  (الاتحاد) أكدت الإمارات أن الأسلحة الصغيرة والخفيفة وذخائرها تعد المسبب الرئيسي للوفيات الناجمة عن العنف عالميا، الأمر الذي يحتم وضع ضوابط أكثر فعالية لمنع تحويل مسارها وإساءة استخدامها والحد من انتشارها، داعية الى تسخير التكنولوجيا الحديثة لمراقبة تدفق الأسلحة أو حظرها.وقالت الإمارات أمس، في بيان أمام مجلس الأمن، ألقاه اللواء سالم الكعبي رئيس القضاء العسكري للقوات المسلحة: «لا تزال مسألة تحويل مسار الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة والاتجار غير المشروع بها وإساءة استخدامها من أهم التحديات العالمية التي تؤثر على السلم والأمن الدوليين، فهي تفاقم النزاعات المسلحة، والعنف، والجريمة، والإرهاب»، معتبرا أن الأسلحة الصغيرة والخفيفة وذخائرها تعد المسبب الرئيسي للوفيات الناجمة عن العنف حول العالم، سواء في حالات النزاع أو في المناطق التي يسودها الاستقرار.وأضاف: «تزداد الشواغل في ظل وجود...
    أكدت دولة الإمارات أن مسألة تحويل مسار الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة والإتجار غير المشروع بها وإساءة استخدامها؛ لا تزال من أهم التحديات العالمية التي تؤثر على السلم والأمن الدوليين. ونوهت بضرورة التنسيق والتعاون وتبادل المعلومات والخبرات على كافة المستويات الإقليمية والدولية؛ بهدف التصدي للتدفق غير المشروع للأسلحة الصغيرة والخفيفة، خاصة عبر الحدود. جاء ذلك خلال بيان دولة الإمارات العربية المتحدة في مجلس الأمن؛ بشأن التصدي للتهديد الذي يشكله تحويل مسار الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة وذخائرها والإتجار بها، وإساءة استخدامها بصورة غير مشروعة إلى السلام والأمن، والذي ألقاه اللواء سالم الكعبي، رئيس القضاء العسكري للقوات المسلحة، مؤكداً أن دولة الإمارات تضم صوتها إلى البيان الذي ستلقيه جمهورية مصر العربية بالنيابة عن المجموعة العربية. وفي بداية البيان، تقدم اللواء سالم الكعبي، بالشكر...
    دينا محمود (لندن) أخبار ذات صلة بوركينا فاسو والنيجر تنسحبان من مجموعة «دول الساحل» 28.3 مليار دولار لتفعيل جهود التنمية في «الساحل الأفريقي» وسط تصاعد الاضطرابات في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، على وقع تفاقم حدة القلاقل في أراضيها، كشفت أوساط أمنية إقليمية النقاب عن تزايد رقعة انتشار الأسلحة الصغيرة والخفيفة وإدخالها إلى هذه البقعة من العالم، ما يُذكي حالة عدم الاستقرار السياسي والأمني، ويعقد الوضع الإنساني هناك.فبحسب تقديرات مستقلة، توجد في «الساحل الأفريقي» نحو 30 مليوناً من قطع الأسلحة الصغيرة والخفيفة، من أصل قرابة 100 مليون قطعة منتشرة في القارة السمراء بأسرها، تُشكل أقل من سُدس العدد الإجمالي المتداول منها في العالم، والبالغ ما يربو على 640 مليوناً.وعزا خبراء أمنيون أفارقة، الانتشار الكبير لهذا النوع من الأسلحة في...
     صراحة نيوز- اختتم في عمّان، اليوم الأربعاء، مؤتمر الأسلحة الصغيرة والخفيفة (SALW)، والذي نظمته القوات المسلحة الأردنية، بالتعاون مع حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة والدول الأعضاء والشركاء في الحلف.ويهدف المؤتمر، الذي استمر يومين، إلى تحقيق التنسيق والتعاون بين المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية، لتعزيز قدرات الأردن وشركاء الناتو في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا في مجال مراقبة الأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة وإدارة الذخيرة.ويأتي المؤتمر الذي نظمته القوات المسلحة الأردنية وفريق بناء القدرات الدفاعية، التابع لقيادة حلف الناتو، لتبادل الخبرات والتجارب، وتحديد التحديات والاحتياجات المشتركة، والحلول الممكنة لمكافحة خطر التجارة غير المشروعة للأسلحة الصغيرة والخفيفة العابرة للحدود، إضافةً إلى مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك وتعزيز أوجه التعاون الإقليمي بين الدول المشاركة.وفي نهاية المؤتمر، عبّر نائب مساعد أمين...
۱