2024-11-08@16:46:18 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«الأستاذ کمال الجزولی»:
هيئة محامي دارفور: تأبين الأستاذ كمال الجزولي السبت بحديقة دار العلوم قاعة ليلتي (بين مترو سعد زغلول ومترو السيدة زينب) .
بسم الله الرحمن الرحيم (تأبين) هيئة محامي دارفور تأبين المغفور له بإذن الله تعالى الأستاذ كمال الجزولي. ذكرى مآثر الأستاذ كمال الجزولي. المكان : حديقة دار العلوم قاعة ليلتي (بين مترو سعد زغلول ومترو السيدة زينب) . الزمان : السبت ٢٠/ ٤/ ٢٠٢٤م من الساعة الواحدة ظهرا - الساعة الرابعة والنصف عصرا. للمشاركة عبر الزووم Darfuran is inviting you to a scheduled Zoom meeting. Topic: Darfuran's Zoom Meeting Time: Apr 20, 2024 04:00 AM Pacific Time (US and Canada) Join Zoom Meeting https://us06web.zoom.us/j/2145849328?pwd=V1B5eDdGcWk1R29idmlFTWxoQTNrUT09&omn=87632205449 Meeting ID: 214 584 9328 Passcode: Darfuran7 --- One tap mobile +12532050468,,2145849328#,,,,*560456523# US +12532158782,,2145849328#,,,,*560456523# US (Tacoma) --- Dial by your location • +1 253 205 0468 US • +1 253...
كلام الناس نورالدين مدني نظم الحزب الشيزعي فرع سدني مساء السبت الماضي بليفربول إحتفالاً خاصاً لإحياء سيرة الراحل المقيم الأستاذ كمال الجزولي عليه رحمة ورضوانه الناشط السياسي والقانوني والصحفي، بمشاركة كوكبة من صديقاته وأصدقائه تحدث فيها عدد من رفيقات ورفاق دربه عن بعض جوانب سيرته العامرة بالعطاء. من الصعب تلخيص الكلمات الطيبات التي قيلت في هذه الأمسية الاحتفالية التي قدمها بحب الأستاذ بكري جابر بكلمة معبرة، تلته الفنانة ياسمين ابراهيم بكلمة إنابة عن اللجنة المنظمة للحفل. كانت أمسية محشودة بالكلمات من الأستاذة سلوى سعيد والأستاذة أميرة عثمان والأستاذة مي محجوب شريف والبروفسير عبدالله علي ابراهيم والدكتور عادل القصاص والدكتور عبدالله الفكي والأستاذ صلاح حسن والأستاذ محمد الجزولي عن أسرة المحتفى به والأستاذ النيل ابراهيم عن الحزب الشيوعي فرع سدني. في...
كمال الجزولي.. الناطق في أزمنة الصمت ياسر عرمان لكمال الجزولي الصديق والزميل والرفيق وإنسان الفضاء العام أوجه متعددة تعهدها بالرعاية والعناية وكان سخي بها عقود طويلة بالسهر والسجون والعرق والمعاناة والاستقامة حتى شكلت ملامحه وتميزه وتفرده وشخصيته التي اشرأبت بباذخ الحضور وسط مئات الآلاف من المثقفين المتميزين في بلادنا. كان كمال- الثقافة- الحزب- الكتابة- الصحافة- القانون- المحاماة- لإبداع- الشعر- الشجاعة- الصراحة- العدالة الانتقالية- الروزنامة- اللغة- المرافعات السياسية- الحساسية تجاه الإبداع والمبدعين- تجويد المقالة- الاستقلالية- الاعتداد بالرأي. مر اسمه علي في المرة الأولى في نهاية السبعينات وبداية الثمانيات وانا أطالع صحيفة الميدان السرية وهي تنشر أسماء المعتقلين في سجون السودان على أيام نظام نميري، لازلت أذكر معظمهم عن ظهر قلب- حسن كنترول- علي عسيلات- علي الماحي السخي- محمد علي دليل- يوسف...
برحيل فتى ام درمان الألمعي، وشاعرها القوّال، وأديبها الفصيح الاستاذ كمال الجزولي المحامي الفاجع بمصر اليوم، انهد ركن ركين من اركان الادب والفكر والثقافة والسياسة في السودان. كان كمال الجزولي جوهرة مضيئة في عقد نضيد من الساسة والمفكرين والادباء والشعراء والصحفيين والرياضيين والظرفاء ظل يزين عقد ام درمان العاصمة الوطنية، أو مدينة التراب كما نعتها الراحل البروفيسور علي المك احد ابنائها البررة في زمان مضى، ذلك التراب اذي استحال بفعل هذه الحرب المدمرة الى اكوام من الركام والحطام والدرين الذي شهدت ذراته خلال العقود الخالية من تخلقها، خروج خير بني السودان كما كتب عبد المنعم عبد الحي وصدح العميد أحمد المصطفى … والامر لله من قبل ومن بعد. كان آخر عهدي بكمال الجزولي في مجلس جمعنا معاً قبل نحو عامين،...
منصات حرة الأستاذ كمال الجزولي المحامي والأديب، رقم صعب جدًا لا يمكن تجاوزه في ساحات العدالة السودانية، وفي معارك النضال ضد الأنظمة الاستبدادية العسكرية منها والمدنية، وبقدر ما تألمنا برحيله المر تعلمنا منه، فكانت منطقة الراحة لدينا في أن كمالًا لم يرحل سوى بجسده الفاني، فهو بيننا بمواقفه، وبما كتبه عبر مسيرته الوطنية الزاخرة بكل ما نحتاجه من زاد لتحقيق العدالة، ومواصلة النضال. تعلمنا من الأستاذ كمال الجزولي، المهنية، وكلمة الحق مهما كلفتك من خسائر، وكان خير معين وزاد لنا بما كتبه، عرفته ساحات المحاكم وهو يزأر كالأسد بكلمات الحق، فكان مهابًا حتى وهو يدافع عن المظلومين، كما عرفته المعتقلات صلبًا وقويًا، وعرفته الأنظمة العسكرية والاستبدادية مبدئيًا، لم يكن خائنًا، ولم يمد يده ليسرق مالًا للشعب أو منصبًا لا...
رحل قلم مجيد وشاعر وقانوني بارع. رحل صاحب الرزنامات التي كنا ننتظرها حيث خلالها نجد ما يفيد وما يهضم مرارت حياتنا، وكنا نجد فيها الطرف عند ناهيتها من ما يدل على مرح يتمتع به الكاتب المتمكن رحل وهو يريد ان يرى السودان كاملا وان يرى ما تبقى من ثوب يستره لا يزال يستر عورة ولكنه للأسف غادر والثوب يتمزق والعورات تنكشف ، إنكشاف حال أمة بأكملها كان مجاملا وقد قام بمواساتي عند استشهاد أشقائي بالكورونا. رحمة الله عليه والبركة في أبنائه وأشقائه الأساتذة حسن ومجدي والعزاء لقرائه الكرام ولأسرة سودانايل الموقرة ولرئيس تحريرها الأستاذ طارق الجزولي اللهم أجعل الجنة مثواه عبدالمنعم drabdelmoneim@gmail.com //////////////////
هكذا ترحل الأغنيات، و الحداء للوطن. المتبتلون في محراب الأوطان و محبة البلاد، يقذفون من كل جانب إلى المغادرة عبر بوابة الموت و الحزن الجليل الذي (يمشي على قدمين ). يعزفون ألحانهم على طريقتهم ، العناية باللغة الرصينة و تجويد الكتابة إعلاء لقيمة الكلمة و لا تفوتك الشولة المنقوطة. فليكتب التاريخ في كتابه أن رحيل الأستاذ كمال الجزولي بعيدا عن وطنه و أهله الذين أحبهم علامة من علامات (انتفاف) الآصرة في زمن الحرب العابثة التي حملت أمثاله على الرحيل مرتين و بقي باعة الأرواح القتيلة يحملون أوزارهم في طرقات المدن المستريحة. الراحل (فراشة ) بين منتديات المدينة في مركز عبدالكريم ميرغني و في الخيام الرمضانية وفي صفحات الصحافة السودانية بل و في كل زاوية يحمل الكلمة سلاحا للدفاع عن الإنسانية...
الصلاة على جثمان الأستاذ كمال الجزولي اليوم الاثنين بمسجد عمرو بن العاص والدفن في مقابر النعيم في مدينة 6 أكتوبر
الصلاة على جثمان الفقيد الأستاذ كمال الجزولي في مسجد عمرو بن العاص في منطقة الفسطاط مصر القديمه. بعد صلاة الظهر يوم الإثنين 6 نوفمبر. الدفن في مقابر النعيم في مدينة 6 أكتوبر . تلقي العزاء يوم الثلاثاء 7 نوفمبر للنساء والرجال في مسجد الطريقة الحامدية الشاذلية في المهندسين جوار نادي الزمالك شارع جامعة الدول العربية إبتداء من الساعه الخامسه مساء. إنا لله و إنا إليه راجعون
تعني سودانايل للأمة السودانية الأستاذ المناضل والأديب كمال الجزولي الكاتب الذي غيبه الموت فجأة مساء اليوم الأحد 5 نوفمبر بالقاهرة ، يذكر ان الاستاذ كمال وصل القاهرة مستشفيا وكان قد أجرى عملية جراحية الشهر الماضي نتيجة كسر في قدمه. تتقدم سودانايل بأحر التعازي لأسرة الأستاذ كمال الجزولي الصغيرة والعزاء لزوجته وابنه أًبي ولأشقائه حسن وعوض ومجدي والعزاء أيضا موصول لقراء سودانايل والتي فقدت واحدا من أهم كتابها حيث ظل الأستاذ كمال كاتبا راتبا في سودانايل منذ صدورها مطلع عام 2001 . نسأل الله أن يتغمد المرحوم برحمته الواسعة وأن يلهم أهله وذويه ومعارفه الصبر والسلوان إنا لله وإنا اليه راجعون وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ...
صدرت كتاب جديد بعنوان: التعذيب في السودان للأستاذين: كمال الجزولي ومحمد عتيق ، تلقت سودانايل نسخة منه من الأستاذ كمال الجزولي وهو الان طريح الفراش بجمهورية مصر العربية حيث أجريت له عملية تكللت بالنجاح نسأل الله له عاحل الشفاء. ومحتوى هذا الكتاب عن التعذيب في التاريخ الإنساني عامة وفي سودان الاسلامويين (1989-2019م) بشكل خاص وهو من جزءين. الجزء الأول: عن الإسلام وحقوق الانسان في السودان كتبه الأستاذ كمال الجزولي المحامي وقد استعرضه في مناسبات مختلفة. الجزء الثاني: أوراق من الواحة .. تجربة صحفي في بيوت الاشباح وهو الجانب العملي التطبيقي مما مارسته الأجهزة الأمنية للاسلامويين السودانيين خلال سنوات حكمهم – المشار اليه أعلاه- كتبه الأستاذ الصحفي محمد عتيق وقد تم نشره في منابر مختلفة وفي كتيب من طبعات عديدة. الكتاب...