2025-04-15@07:20:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الأسبوع العظیم»:

    دخلت البلاد مع أحد الشعانين الأسبوع العظيم، الذي يجمع كل الطوائف المسيحية هذا العام ، متشاركين العادات والتقاليد الكثيرة التي تميّز هذه الفترة من السنة.  فهذا الموسم الجميل، الذي ينتهي مع قيامة السيد المسيح، يبدأ مع أحد الشعانين الذي يحمل الكثير من الرموز والمعاني الروحية العميقة، إذ تشير سعف النخل إلى الانتصار الروحي، بينما ترمز أغصان الزيتون إلى السلام الداخلي والقداسة.  فغصون النخل ترمز إلى الانتصار، في حين ترمز أغصان الزيتون التي يحملها الأطفال في الزياحات إلى السلام، وترمز الشمعة المضاءة التي يحملها الأطفال في التطواف إلى كلمة الله التي تنير خطانا في مسيرتنا معه على دروب أورشليم.    أربعاء أيوب من أحد الشعانين ننتقل إلى أربعاء أيوب، حيث تستذكر الكنيسة أيّوب البارّ الذي احتمل الآلام، وهو رمزٌ للمسيح...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تبدأ صلوات الأسبوع العظيم في الكنيسة الأرثوذكسيّة مساء أحد الشعانين، وتمتد حتى قدّاس أحد الفصح. لكن اللافت أن ترتيب هذه الصلوات لا يتم بحسب التوقيت المعتاد، بل وفق ترتيب رمزي وروحي خاص:صلاه  الختن (العريس) مساء الأحد والإثنين والثلاثاء تمثّل صلاة السَّحر لليوم التاليصلاه  الزيت مساء الأربعاء تعود فعليًا لسَحر يوم الخميساناجيل  الآلام مساء الخميس هي من خدمة سحر الجمعة انزال المصلوب صباح الجمعة تقام وقت غروب الجمعةقداس سبت النور صباح السبت يُعدّ قدّاس السهرانية الذي كان يُحتفل به مساء السبت-الأحد.هذا الترتيب يُظهِر أن الكنيسة تعيش في هذا الأسبوع الزمني المقدّس بتركيز روحي عميق، يهدف إلى مرافقة المسيح في طريق الآلام والقيامة. صلاة الختن: لقاء العريس والاتّحاد بالمسيحتُعرف الصلوات المسائية لأيام الأحد والإثنين والثلاثاء باسم “صلاة الختن”، وهي...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تستعد الكنائس في مختلف أنحاء العالم للاحتفال ببدء الأسبوع المقدس العظيم، الذي يُعد من أقدس وأهم أسابيع السنة الليتورجية، حيث تُستذكر خلاله آلام السيد المسيح وموته وقيامته، حسب العقيده المسيحية في مشهد إيماني عميق يعكس جوهر العقيدة المسيحية. ويتساءل كثيرون عن سبب تسمية هذا الأسبوع بـ”العظيم”، وهو ما أجاب عنه القديس يوحنا الذهبي الفم في إحدى عظاته الشهيرة، قائلاً:“لا نُسميه عظيمًا لأن أيامه أكثر أو ساعاته أطول، بل لأن ثماره عظيمة لا تُوصف. ففيه انتهت حرب الإنسان الطويلة مع الله، ورُدّ الموت، وانهزمت اللعنة، وسقطت سلطة الشيطان، وانفتحت السماء، وابتهجت الملائكة، وتصالح الله مع الإنسان”.وتتواصل خلال هذا الأسبوع صلوات وتسابيح خاصة في الكنائس، تُذكّر المؤمنين بمعاني الفداء والتضحية والمحبة الإلهية، وتُهيّئهم لاستقبال عيد القيامة المجيد بقلوب...
    وكان السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي دعا في خطابه أمس أبناء اليمن إلى الخروج المليوني اليوم الجمعة في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء وفي بقية ساحات المحافظات والمديريات..نصرة للشعب الفلسطيني والتعبير عن الصمود والثبات في وجه التحديات.وقال السيد القائد في خطابه أمس "أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج يوم الغد خروجاً مليونياً واسعاً وكبيراً في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات والمديريات."وأضاف أن هذا الخروج المليوني يأتي "استجابة لله تعالى وانطلاقاً من منطلق الثقة بالله والإحساس بالمسؤولية والوفاء للشعب الفلسطيني ومظلوميته."وأشاد السيد القائد بصمود الشعب اليمني، قائلاً: "شعبنا اليوم أدهش العالم وفاجأ الأعداء بصموده العظيم بثباته، بميزة تحركه الفاعل والمستمر والقوي."كما أشار إلى أهمية الخروج الشعبي الأسبوع الماضي، قائلاً: "الخروج الشعبي العظيم والواسع والكبير والمهم الأسبوع الماضي له دلالة كبيرة بعد...
    كشف الفنان حجاج عبد العظيم، عن تفاصيل مشاركته في فيلم اللعب مع العيال من بطولة الفنان حجاج عبد العظيم، والمقرر انطلاقته غدا الأربعاء في إحدى دور العرض السينمائية، استعدادا لطرحه ضمن أفلام موسم عيد الأضحى 2024.وقال حجاج عبد العظيم في تصرحات خاصة لـ «الأسبوع»: «سعيد بالتعاون مع الفنان محمد إمام، لأنه بالنسبالي حد غالي عليا جدا، ومن الشخصيات المحترمة المنتظمة في مواعيدها وشغاها، وبفضل العمل معه في الأعمال الفنية، لأني بتحط في الشخصية المناسبة والصحيحة».فيلم اللعب مع العيالوأضاف حجاج عبد العظيم: «بقدم شخصية والد محمد إمام، ولديهم مركز تعليمي، في الكمياء والجغرافيا، واحنا لدينا مركز تعليمي، وبيشارك معانا فيه في العمل، وبنفرض عليه الزواج من ابنة عمته في الأحداث، وارتباط اسم اللعب مع الكبار أو الصغار هما المتشابهين، ولكن القصة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يقول الأب رومانوس الكريتي الكاهن بكنائس القدس، ان الصوم الكبير كما نعرفه اليوم هو حصيلة تطوّر تاريخي طويل، وهذا أمر طبيعي، إلى أن أخذ شكله وصورته ونظامه الحالي المعروف لنا اليوم.من الثابت لدينا أن الكنيسة خلال القرن الثاني، عرفت صومًا قصيرًا جدًا يسبق الفصح المقدس، وكان عبارة عن صوم إنقطاعي كامل، طيلة يوميّ الجمعة والسبت العظيمين. وكان هذا الصوم بمثابة فترة حِداديّة تُشير إلى غياب المسيح بين موته وقيامته، وكان يُرى فيه إختبارًا روحيًا حيًّا لقول الرب: «هَلْ يَسْتَطِيعُ بَنُو الْعُرْسِ أَنْ يَصوموا مَا دَامَ الْعَرِيسُ مَعَهُمْ؟ وَلكِنْ سَتَأْتِي أَيَّامٌ حِينَ يُرْفَعُ الْعَرِيسُ عَنْهُمْ، فَحِينَئِذٍ يَصُومُونَ." (متى 9: 15).وحوالي نهاية القرن الثالث الميلادي، يذكر كتاب "تعليم الرسل الإثني عشر" صومًا يتألف من ستّة أيام، يسبق...
    ولا تزال مدرسة التلاوة والتواشيح المصرية تبوح بكنوزها، وتقدم جواهر الأصوات الخلابة من كل ربوع مصر.ومؤخرًا ظهر صوت القارئ الشيخ مراد علي مراد الذي يشع حلاوة ليذكرنا بمدارس الكبار.فتى صغير فى الثالثة عشرة من عمره يحفظ القرآن الكريم في كُتاب المنصورة الأزهري، يجري كلما سمع صوت مولانا الطبلاوي في المسجد الأحمدي بطنطا.يقول الشيخ مراد علي مراد في حديث لـ «الأسبوع»، إن موهبة قراءة القرآن الكريم تولد مع الطفل منذ صغره، وأتذكر في طفولتي بالمنصورة أنني كنت أردد بعض الأناشيد الدينية خصوصًا لمولانا الشيخ سيد النقشبندي، هذا الصوت الملائكي الذي يعلمك القراءة الصحيحة دون أن تشعر حتى لو كنت صغيرًا.سألت الشيخ مراد علي مراد عن سبب دخوله مجال القراءة والإنشاد الديني فقال: تربيت في بيت صوفي أزهري ومن عائلة كلها تعلمت...
۱