2025-04-19@08:16:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 107
«هذه العنصریة»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
المغنية الأمريكية "ليزو" تنفي اتهامات من قبل راقصات سابقات لديها بـ"العنصرية" و"التحرش الجنسي" (أرشيف) نفت المغنية الأمريكية ليزو الخميس (الثالث من آب/أغسطس 2023) اتهامات وجهتها لها ثلاث من راقصاتها السابقات، وقالت ليزو (35 عامًا)، واسمها الحقيقي فيفيان جيفرسون: "عادةً ما أختار عدم الرد على الادعاءات الكاذبة، لكنّ هذه الاتهامات حقًا لا تُصدق وشائنة للغاية". وفي دعوى قضائية رُفعت في لوس أنجلوس ضد ليزو وآخرين وكُشفت تفاصيلها في الأول من آب/أغسطس، تقول المدعيات الثلاث أريانا ديفيس وكريستال ويليامز ونويل رودريغيز إنهن تعرضهن إلى " تحرش جنسي وديني وعرقي وتمييز بسبب الإعاقة واعتداءات وحجز حرية، من بين أمور أخرى". مختارات تبرئة الممثل كيفن سبايسي من تهم الاعتداءات الجنسية محكمة فرنسية تقضي بسجن اللاعب إلياس شتي بتهمة الاعتداء الجنسي الرقص ضد الفقر ومن أجل الحياة.. مبادرة...
ناقش الوزير الخارجية المصري، سامح شكري، ونظيره السويدي، توبياس بيلستروم، أزمة السودان وجهود القاهرة لحلها، كما تطرقا إلى تدنيس القرآن، فيما تحدثا عن التعاون في الاقتصاد والتنمية. وأوضح بيان لوزارة الخارجية المصرية أن الاتصال بين وزيري الخارجية يأتي في ظل تكرار الجرائم المؤسفة لحرق وتدنيس المصحف الشريف في السويد، بما تمثله من تجاوز سافر لحق حرية التعبير وإساءة استخدامه على نحو يستفز مشاعر المسلمين حول العالم. إقرأ المزيد جاكارتا تستدعي سفيري السويد والدنمارك احتجاجا على تدنيس القرآن وعبر الوزير شكري لنظيره السويدي عن استياء الجانب المصري ورفضه السماح بتكرار حوادث حرق وتدنيس المصحف الشريف في السويد، بما يتنافى مع مختلف قيم حرية التعبير وينتقص من حقوق أفراد آخرين.كما نبه إلى أن تكرار مثل هذه الاستفزازات يقوض من جهود تعزيز...
إسطنبول – لطالما تمتعت تركيا على مدى قرون بتنوع ثقافي كبير، فقد تعايش فيها العديد من الأعراق والأديان، لكن هذا التنوع بات مهددا في السنوات الأخيرة، مع تصاعد تيّار العنصرية التركيّة ضدّ اللاجئين العرب وغيرهم. فخلال السنوات الثلاثة الماضية وبالتزامن مع تزايد الضغوط الاقتصادية أطلقت أحزاب المعارضة التركية حملات تحريض إعلامية ضد اللاجئين العرب بشكل عام والسوريين بشكل خاص. وقد تصاعدت هذه الحملات خلال جولة الإعادة من الانتخابات الرئاسة، عندما وعد مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو بترحيل السوريين في حال فوزه بالانتخابات. ومع ارتفاع وتيرة التحريض ضد العرب، تكررت حوادث الاعتداء على سائحين أو مقيمين عرب في تركيا، وكان آخرها اعتداء عشرات الأتراك بشكل وحشي على فتى يمني (15 عام) في أحد المجمعات السكنية بمنطقة إسنيورت بإسطنبول. عوامل تاريخية وسياسية...
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن العرب والعنصرية، العرب والعنصريةالعنصرية كما سبق في التعريف ظاهرة ملازمة للاجتماع البشري يكون الضعيف عادة ضحيتها.فشلت كل الروافع في صياغة نموذج .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العرب والعنصرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. العرب والعنصرية العرب والعنصرية العنصرية كما سبق في التعريف ظاهرة ملازمة للاجتماع البشري يكون الضعيف عادة ضحيتها. فشلت كل الروافع في صياغة نموذج قادر على تحويل الداخل العربي إلى مانع لتطوّر أسباب القابلية للعنصرية. جذور الموضوع ثلاثة نقاط مركزية: ما هي أسباب العنصرية ضد العرب؟ وهل هم ضحايا أم جناة؟ وكيف يمكن إيقاف النزيف؟ فشلت العروبة والقومية والإسلامية والليبرالية والاشتراكية. فشلت الثورات والانتخابات والانقلابات، وفشلت كل مشاريع...

لماذا يدعم الغرب مخططات توطين النازحين السوريين في لبنان ويتكتم على حملات طردهم في تركيا؟ وكيف جاء رد الفعل اللبناني متأخرا؟ وهل سينخرط اللاجئين في احتجاجات عنيفة في إسطنبول على غرار زملائهم في فرنسا؟ ومن يقف وراء حملات التحريض العنصرية ضدهم؟
عبد الباري عطوان يحتل “المهاجرون” السوريون العناوين الرئيسية في بلاد عديدة هذه الأيام، ففي لبنان ضجة كبرى في الأوساط السياسية والإعلامية أثر قرار للبرلمان الأوروبي بدعم بقاء هؤلاء (تعدادهم غير الرسمي حوالي مليونين) على الأراضي اللبنانية، ويتهم البرلمان الحكومة اللبنانية بتصعيد خطاب الكراهية ضدهم، اما في تركيا التي يوجد على ارضها اكثر من ثلاثة ملايين لاجئ، فالموقف مختلف، ولكنه الأكثر سوءا، خاصة مع اقتراب الانتخابات البلدية، التي لا تقل أهمية عن نظيرتها الرئاسية والتشريعية التي جرت في شهر آيار (مايو) الماضي، وتكللت بفوز حزب العدالة والتنمية بقيادة رجب طيب اردوغان، فاللافت ان الاتفاق الوحيد وبالإجماع بين المعارضة المهزومة، وحزب السلطة الفائز، هو كراهية اللاجئين السوريين، وحتمية ابعادهم من البلاد بأسرع وقت ممكن، لانهم باتوا يشكلون خطرا على أمن البلاد واستقرارها،...
رشيد أخريبيش لم نكن نعلم أنه في فرنسا الديمقراطية، وفي فرنسا الحريات ،وفي فرنسا حقوق الإنسان ، أن مخالفة مرورية قد تودي بك أنت كأفريقي وكمهاجر إلى الموت المحقق، بل لم نكن نعلم أن حرص الشرطة الفرنسية على تطبيق القانون فيما يخص السير يتطلب توجيه المسدسات إلى مستعملي الطريق . هذا ما حدث بالضبط مع الشاب الفرنسي ذو الأصول الجزائرية الذي قتل بدم بارد من طرف شرطي عندما أوقفه وهو يقود سيارة في أحد الشوارع الفرنسية. فهل كان الأمر يتطلب من الشرطي أن يوجه المسدس إلى صدر وائل حتى لو رفض الامتثال إلى أوامره مثلا ؟ ألم تكن لدى الشرطي الفرنسي طريقة أخرى لتوقيف الشاب؟ ألا يمكن مثلا في أسوء الحالات أن يوجَّه ذلك المُسدس إلى عجلات السّيارة بدل صدر...