2025-02-09@03:57:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 104

«نا التی»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    إبراهيم سليم (أبوظبي) أعرب طلبة شاركوا في المخيم الصيفي الذي نظمه صندوق الوطن، عن سعادتهم بالفعاليات والبرامج المتنوعة التي حفل بها المخيم. وقالوا إنهم تعرفوا على تاريخ ودولة الإمارات ورؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وجهود قيادتنا الرشيدة، وما غرسوه في أبنائهم من قيم التسامح والتعايش وقبول الآخر. قال الطالب خالد الشحي: أنا سعيد جداً بالمشاركة في هذا المخيم، وتعلمنا عن قيم التسامح والتعايش، وبرنامج قدوتي ألقى الضوء على جهود المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» القدوة والمثل لكل أبناء الوطن، وتعرفنا علي ما قام به من أجل وطنه وأبنائه، وأشكر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش على إتاحة الفرصة لنا بهذا المخيم الصيفي، وقدمت لمعاليه...
    العمانية – أثير تشهد سماء سلطنة عُمان ظاهرة تساقط زخات شهب البرشاويات، وتستمر حتى الـ 24 من أغسطس الجاري، وتعد زخات شهب البرشاويات من أشهر الزخات الشهابيّة الصيفيّة التي يمكن رصدها، وتبلغ ذروةَ تساقطها في مساء يوم السبت المقبل حتى الساعات الأولى من فجر يوم الأحد. وقالت أشواق بنت ناصر السيابية عضوة اللجنة التنفيذية بالجمعية الفلكية العُمانية لوكالة الأنباء العُمانية: إن الزخات الشهابية تحدث عند مرور الأرض وهي في مدارها حول الشمس قرب مدار مذنب ما واختراقها حشدًا من النيازك التي تكون خلف ذلك المذنب، وبالنسبة لزخات شهب البرشاويات فإن الأرض تمر بالقرب من نيازك خلفها مذنب /سويفت تتل/ فينتج عنه دخول حبيبات غبارية إلى الغلاف الجوي للأرض وتحترق خلال دخولها فينتج عنها شريط ضوئي لامع بسرعة حوالي 72 كيلومترًا...
    عاجل.. الرئيس المشاط خلال لقائه أبناء الجوف: يجب علينا جميعا أن نتمسك بعاداتنا وبأعرافنا وتقاليدنا الخيرة التي زرعها أباءنا وأجدادنا
    عبد الله علي إبراهيم كان المؤتمر العالمي لمنزلة السودان في افريقيا في شتاء 1968 هو أول تجربة لنا في المعرفة التي تشق لها أكباد الإبل كما تقول العبارة العربية. نظمت الموتمر شعبة أبحاث السودان التابعة لكلية الآداب بجامعة الخرطوم بعد نحو ثلاث سنوات من تأسيسها لقيادة البحث عما كنا نسميه ذاتية السودان، أو هويته في قول المحدثين. ثم تحولت الشعبة لتصبح معهد الدراسات الأفريقية والآسيوية الحالي في 1974. وكان ذلك تتويجاً لنشاطها البحثي خلال عقد من الزمان ارتادت فيه آفاق عوالم السودان. وأتفق لها أن أفضل تقعيد معرفي بالسودان أن تعرض لثقافاته وتدرسها بالنظر الي عروته الوثقي مع أفريقيا وآسيا. وقد تدرج بالشعبة الي هذا المرقى البروفسير يوسف فضل حسن الذي ورثها وليداً يحبو من بروفسير ساندرسون. وكان هذا مديرها...