2024-12-21@04:53:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«وأساور»:
إنجلترا – أظهرت دراسة جديدة أن الساعات الذكية وأجهزة تتبع اللياقة البدنية قد تعرض المستخدمين لمواد كيميائية ضارة تُعرف بـ”المواد الكيميائية الأبدية”. ووجد الباحثون أن الأساور المصنوعة من مواد باهظة الثمن، خاصة المطاط الاصطناعي المفلور، تحتوي على مستويات عالية من نوع من هذه المواد الكيميائية يُعرف بـ حمض بيرفلوروهكسانويك (PFHxA)، وهو مركب مرتبط بمخاطر صحية....
قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على (4) مقيمين ووافد بتأشيرة زيارة من الجنسية الإندونيسية لنصبهم واحتيالهم بالترويج وبيع تصاريح وأساور حج مزورة، وضبط بحوزتهم مبالغ مالية وأختام وهواتف متنقلة وأجهزة حاسوب وطابعات، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة.
مكة المكرمة قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على (4) مقيمين ووافد بتأشيرة زيارة من الجنسية الإندونيسية لنصبهم واحتيالهم بالترويج وبيع تصاريح وأساور حج مزورة. وأكدت الدوريات أنها ضبطت بحوزتهم مبالغ مالية وأختام وهواتف متنقلة وأجهزة حاسوب وطابعات، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة.
خصص برنامج «باب رزق» تقديم الإعلامي يسرى الفخراني على قناة dmc، حلقة خاصة حول أكبر مركز ترميم للآثار في العالم، بالمتحف المصري الكبير، الذي شهد الميلاد الثاني لآلاف القطع الآثرية. وخلال التقرير، قالت دكتورة مشرفة على الترميم، أنه تم إيجاد 15 قطعة من القلادات الخاصة بالملك توت عنخ أمون، بجانب الخواتم والأساور، المطعمة بالذهب مع...
تنكر رجل في ولاية بنجاب بالهند في زي نسائي مع أساور وأحمر شفاه من أجل أن يتمكن من دخول لجان الامتحانات لأداء الاختبار بدلا من حبيبته.وارتدى الرجل الهندي الذي يدعى أنغريز سينغ زي حبيبته التي تدعى بارامجيت كور بدلة نسائية منتحلا شخصية امرأة وظهر في قاعة الامتحانات في منطقة فريداكوت، لحضور الامتحان بدلاً من حبيبته.في...
40 عاما قضتها أسماء أحمد ابنة دكرنس بالدقهلية في صناعة الملابس والمفارش والشنط والأساور وغيرها من المنسوجات اليدوية التي غزلتها بأيديها، لتتمكن من عمل مشروعها الخاص، وتُعيل نفسها بمهنة أقرب إلى قلبها، أحبت التقليدي منها وعملت على إضافة كل ما هو جديد عليها بمرور السنوات، إلى أن وصلت لتزيينها بعلم فلسطين دعما للقضية الفلسطينية ومساندةً...
القدس المحتلة- في أقل من شهر، دفنت 3 عائلات مقدسية جثامين أبنائها المحتجزة سرا وعلى عجل تحت جنح الظلام من دون مشيعين أو مودّعين، ووسط ظروف مشددة؛ وصلت إلى حد منع الهواتف المحمولة أثناء الدفن، وإلباس أفراد العائلة أساور خاصة، في إجراء احتلالي هو الأول من نوعه بالقدس المحتلة. وكان الاحتلال سلّم في 31 مايو/أيار...