2024-12-27@13:31:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«ناقشوا الفكرة وادرسوها 3»:

    جلس على مقعد وزير الثقافة حوالى 22 شخصية بعضهم من السياسيين، والبعض من المثقفين والفنانين والأدباء وأساتذة الجامعات.. ومع ذلك الذين سجلوا أسمائهم فى تاريخ الثقافة المصرية لا يزيدون على خمسة أسماء!ومنذ نشأة وزارة مستقلة للثقافة عام 1958، ولا يعنى هذا التاريخ أن قبله لم تكن هناك ثقافة فى مصر بل كانت هناك إدارات مثل...
    أقولها للمرة الرابعة.. من حق أطفال الصعيد دخول الكونسرفتوار ومعهد الباليه، مثلهم مثل أطفال القاهرة والإسكندرية، بل ومن حق كل أطفال محافظة فى مصر أن يكون بها أكاديمية للفنون تعلمهم الموسيقى والبالية، وليس من حق أحد أن يمنع عنهم هذا الحق!والصعايدة كلهم شعراء.. وهذه حقيقة قد يراها البعض موهبة فى الجينات يولد بها كل صعيدى.....
    عاش الصعيد مهمشًا سنوات طويلة.. وهذه حقيقة لا أحد ينكرها، صحيح الآن الوضع أفضل، ولكنه يظل أقل من المطلوب، لأنه لا يزال أرضًا خصبًا، كما كان، للمتطرفين دينيًا وهى مرحلة ما قبل الإرهاب، ولا يزال كذلك العمل الثقافى هو الحل الوحيد لمواجهة التطرف الفكرى والديني!والعمل الثقافى لا يتيح الفرصة للموهوبين بالظهور فقط بل هو خدمة...
    عشرات المواهب تسبح كالأسماك فى النيل من الجنوب إلى الشمال، لعلها تتمكن من الوصول إلى البحر، أقصد القاهرة.. لترى نور العلم والثقافة والفنون التى لا زالت محرومة منها فى الصعيد.. وفى هذه الرحلة الخطرة تضيع معظم، إن لم تكن كل المواهب، وهى تحاول النفاذ من السدود والقناطر والجسور.. وكذلك من الصيادين الصغار على حافة الترع!وفى...
    وكأنه يرسل رسالة عتاب، للفت نظر المسئولين عن دراسة السينما فى مصر.. قال المخرج خالد منصور، مخرج فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، الذى شارك فى مهرجان فينيسيا الدولى، وهو بالمناسبة تجربته الأولى فى الأفلام الطويلة.. «إنه لم يحالفه الحظ لدراسة السينما بشكل أكاديمى فى مصر، لأنه قدم 3 مرات فى معهد السينما وتم...
۱