2025-04-24@18:19:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«مملكة داوود»:

    نجح الإعداد لمخطط مملكة داوود المزعومة، الذي بدأت أولى ملامحه في المؤتمر الصهيوني بمدينة بازل السويسرية عام 1897 بقيادة هارتزول، في تغيير سمات الهوية الدينية والثقافية لشعوب المنطقة العربية بشكل كبير. هذا التغيير تم عبر أدوات متعددة، أبرزها زرع الجماعات المتطرفة التي أُنشئت بتخطيط من أجهزة الاستخبارات الغربية، لتكون أداة تفكيك داخلي. وعلى جانب آخر،...
    الصراع على مياه النيل ليس جديدًا، بل يمتد لعدة قرون. لطالما كانت المياه عنصرًا حيويًا لمصر، مما جعلها عرضة لمحاولات متعددة من قوى خارجية للتأثير عليها عبر التحكم في منابع النيل. ففي القرن الخامس عشر، أرسل بابا إسبانيا، ، رحالة إلى إثيوبيا لاستكشاف إمكانية تحويل مجرى النيل أو عرقلة وصول مياهه إلى مصر في محاولة...
    لا ينسى اليهود من وقف إلى جوارهم ومن وقف ضدهم، فالتاريخ لديهم ليس مجرد أحداث، بل ذاكرة ممتدة تُبنى عليها السياسات والمواقف. ومن بين أهم المحطات التاريخية التي تبرز ذلك، الدور الذي لعبه كورش الكبير، ملك فارس، في دعم اليهود خلال مرحلة السبي البابلي في القرن السادس قبل الميلاد.بعد أن أسقط البابليون بقيادة نبوخذ نصر...
    يمانيون/ تقارير أرضُ الميعاد أَو “إسرائيلُ الكبرى” الممتدة بين النيل والفرات، وإن كانت خارطة مُتخيَّلة لا صلةَ لها بالتوراة المُنزَّلة على نبي الله موسى “عليه السلام” ولا حتى التاريخ، لكنها مع ذلك مشروع يشق طريقه بلا هوادة منذ وُضِعَ على جدول العمل اليهودي في ظل رعاية ودعم غربي – أمريكي، وبجميع الوسائل والأساليب الممكنة والمتاحة،...
    تحدث اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، عن خلفية العدوان والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مشددًا على انها تنطلق من أهداف دينية وليست سياسية، مؤكدًا أن إسرائيل تسعى لتحقيق فكرة الصهيونية، التي تعتمد على خريطة مملكة داوود.تعليق مهم من اللواء محمد الغباري:وأوضح “الغباري”، في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، على...
    حسبما يعتقد اليهود بعقيدتهم الصهيونية وحلمهم في بناء "إسرائيل الكبرى" أو ما يُسمى بـ حلم «من النيل إلى الفرات» والتى لا تضم بيت المقدس فقط، ولا أرض الشام فحسب بل هى أكبر من ذلك بكثير، فهم ينسبون إلى التوراة المنزلة على موسى عليه السلام عندما قرر اعتزال أبيه وقومه "اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن...
    تيسير خالد لو عاد بي الزمن الى الوراء ، لاخترت لدراستي الجامعية في ألمانيا الاتحادية علم التاريخ القديم وعلم الآثار ، بدل العلوم السياسية والتاريخ الحديث والقانون الدولي . يدفعني لذلك هذه الهستيريا ، التي تجتاح أوساطا سياسية واسعة في اسرائيل بدءا بحزب الصهيونية الدينية برئاسة بتسلئيل سموتريتش ، مرورا بحزب القوة اليهودية برئاسة ايتمار...
۱