2024-10-14@04:23:58 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«سيارة فيات توبولينو»:
تحديات كبيرة يشهدها قطاع السيارات الكهربائية، حيث يتفنن كل صانع في ترك بصمة خاصة به، سواء كان يتعلق الامر بالقدرات الفنية أو التقنيات الداخلية، أو من ناحية التصميم الخارجي للسيارة بإختلافات حجمها. من 290 لـ 650 ألف جنيه.. أرخص 5 سيارات مستعملة موديل 2020 بقوة 400 حصانا.. لوتس تقدم نسختها اميرا 2025 الجديدة|...
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي أكدت إدارة مجموعة "ستيلانتيس" لصناعة السيارات، أمس السبت، أن المصالح الأمنية الإيطالية أقدمت على مصادرة ما لا يقل عن 130 سيارة فيات قادمة من المصنع المغربي، الأسبوع الماضي، بسبب وجود ملصق يحمل ألوان العلم الإيطالي على أبوابها، وهو ما اعتبرته السلطات تغليطا قد يعطي إشارة زائفة عن منشئها. ووفقا لذات المصدر،...
أقدمت السلطات المالية الإيطالية على مصادرة العشرات من سيارات فيات توبولينوس، بحجة أنها كانت تحمل علم إسبانيا فيما هذه السيارات كان قد تم تجميعها في المغرب، وتأتي هذه الخطوة في إطار أحدث جولة من الصراع بين الحكومة اليمينية في إيطاليا بقيادة جيورجيا ميلوني وشركة صناعة السيارات. ووفقا لـ »بلومبورغ » فقد تم حجز السيارات الصغيرة في ميناء...
ميلانو- رويترز قال متحدث باسم مجموعة ستيلانتيس في إيطاليا اليوم إن الشرطة صادرت أكثر من 130 سيارة فيات مستوردة من المغرب الأسبوع الماضي بسبب وجود ملصق يحمل ألوان العلم الإيطالي على أبوابها، وهو ما يمكن أن يعطي إشارة زائفة عن منشأها. وأكد المتحدث تقريرا أوردته وسائل إعلام محلية أفاد بأن 134 سيارة صغيرة من طراز...
قال متحدث باسم مجموعة ستيلانتيس في إيطاليا، السبت، إن الشرطة صادرت أكثر من 130 سيارة "فيات" مستوردة من المغرب الأسبوع الماضي، بسبب وجود ملصق يحمل ألوان العلم الإيطالي على أبوابها، وهو ما يمكن أن يعطي إشارة زائفة عن منشأها. وأكد المتحدث تقريرا أوردته وسائل إعلام محلية أفاد بأن 134سيارة صغيرة من طراز توبولينو تحمل علامة...
قال متحدث باسم مجموعة "ستيلانتيس" في إيطاليا، السبت، إن الشرطة صادرت أكثر من 130 سيارة فيات مستوردة من المغرب، الأسبوع الماضي، بسبب وجود ملصق يحمل ألوان العلم الإيطالي على أبوابها، وهو ما يمكن أن يعطي إشارة زائفة عن منشئها. وأكد المتحدث تقريرا أوردته وسائل إعلام محلية أفاد بأن 134 سيارة صغيرة من طراز توبولينو تحمل...
بعد عام من ثورة الطوفان..كيف سقط “شمشون” العصر في فخ سلفه الأسطوري؟