2025-04-10@06:00:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الفوانيس الخشب»:
اعتاد الفانوس المصري على شغل الأسواق وجذب الأطفال بأشكاله وتطوراته كل عام عن الآخر، ويفضله الأهالي لعمره الطويل، وأنه غير قابل للفساد بسهولة، وداخل المحال وشوادر بيع مستلزمات شهر رمضان، تبرز فوانيس الخشب والإكليريك باستخدام الليزر، حيث تشهد حالة من الانتعاش في صناعتها ورواجها. فوانيس وهدايا رمضان من الخشب والإكليريك داخل مطبعة في مدينة بيلا...
حرصت على السعي وراء حلمها منذ الصغر، إذ راحت تبحث على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، عن كيفية صناعة الإكسسوارات من الخرز، لتبدأ «سالي» رحلتها مع عالم الهاند ميد منذ نحو 3 سنوات، وتقرر صنع فوانيس رمضان من الخشب مطبوع عليها صور الأشخاص. صناعة فوانيس رمضان يدويًا من الخشب تحكي سالي الشال، ابنة مركز السنطة بمحافظة الغربية، لـ«الوطن»،...
قال محمد سيد صانع فوانيس، إن مهنته الأساسية كانت نجارة الموبيليا، ثم فكر في صناعة الفوانيس الخشب منذ 25 عاماً، مؤكداً أنه قام بتغيير مهنته تدريجياً، معلقا:" كنت خايف أعمل الفانوس و مينجحش".وأضاف سيد خلال لقائه مع برنامج "باب رزق" المذاع عبر فضائية "DMC"، أنه يقوم بصناعة الفوانيس من الخشب الموسكي، و لا يمكن صناعة...
أكد صانع الفوانيس، محمد سيد، أنه نجار موبيليا في الأساس، وقد نشأ في منطقة تحت الربع، وكلما شاهد الفوانيس في هذه المنطقة ينجذب إليها وينبهر من أشكالها وأحجامها، ولهذا قرر أن يصنع فانوس من الخشب، لافتًا إلى أن الصين صنعت فوانيس من الخشب، ولكنها من بقايا الخشب من قطع يتم لصقها وتركيبها مع بعضها. وأضاف...
كشف محمد سيد، صانع الفوانيس، عن أسرار صناعة فوانيس رمضان من الخشب، وتحدث عن تاريخ هذه الصناعة، مع الإعلامي يسري الفخراني، ببرنامج «باب رزق»، المُذاع يوميًا عبر شاشة «دي إم سي». وأوضح أنه يعمل في تصنيع الفوانيس طوال أيام العام، ولكن الإجازة والتوقف عن التصنيع يكون في شهر رمضان، منوهًا بأنه خلال فترة التوقف...
أيام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان الكريم، ويعتبر فانوس رمضان وتعليق الزينة بالمنزل والشوارع هى عادة متأصلة لدى الشعب المصرى تعبيرا عن فرحتهم بحلول شهر الصيام .اشتهرت مدينة دمياط بصناعة فانوس رمضان من الخشب ، حيث برع أبناء دمياط فى صناعة أشكال وألوان متعددة من الفانوس المصنوع من الخشب صناعة يدوية، وأدخلت عليه أغانى...
منذ سنوات عديدة بدأت خديجة أبوشادى، من محافظة القاهرة، تعلم «الهاند ميد»، لرغبتها فى رسم السعادة والبهجة على وجوه الجميع، وحينها وجدت العشرينية أن السبيل الأبرز لتحقيق هذا الحلم هو تعلم الحرف اليدوية، لتجد نفسها أمام تجربة جديدة عندما فكرت فى تطوير شكل الفانوس المصرى، وهو التحدى الذى نجحت فيه بشكل كبير. خلال المرحلة الإعدادية...