2024-11-18@19:21:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الحلم العربى»:
يواصل موسم الرياض احتفالاته المميزة من نوعها برموز الغناء والموسيقى العربية، وعودة النوستالجيا لمحبي أغاني التسعينات، وروّاد الأغنية المصرية والسعودية بمختلف رموزها، التي لاقت استحسان جماهيري ضخم ونسبة مشاهدة عالية عبر مختلف المنصات.هل يعيد صلاح الشرنوبي أوبريت الحلم العربي في موسم الرياض 2024تأتي غدًا ليلة ألحان صلاح الشرنوبي التي يجتمع فيها نخبة كبيرة من نجوم...
مع إطلالة عام جديد نأمل من الله أن يكون عام خير وسعادة علينا جميعا، وأن يكون عام وحدة وترابط إسلامى وعربي، وأن يعيد الله لوطننا الأمن والأمان ويحفظ بلادنا من شرور الإرهاب ويفتح لنا أبواب الرخاء والأمل، وأن يجبر كسورنا وخواطرنا من أزمات قصمت ظهورنا وأعيت من ثقلها كاهلنا حتى بدأنا العام الجديد بنصف قوانا...
فى أعقاب الانتفاضة الفلسطينية الثانية، فى سبتمبر من عام 2000، والتى شهدت مواجهات مسلحة بين الجيش الصهيونى المحتل، والمقاومة الفلسطينية، وتوقفت فى فبراير 2005 بعد اتفاق الهدنة، وأسفرت عن 4412 شهيداً و48322 جريحًا فلسطينياً، ومقتل 1069 و4500 جريح إسرائيلى، ذاع صيت اوبريت الحلم العربى، رغم إنتاجه عام 1998.أوبريت الحلم العربى، والذى شارك فيه ما يقرب من 21 مطرباً...
أخبار الفن.. قذائف شيرين رضا.. فنانين ورياضيين في موسم الرياض.. حقيقة إعادة أوبريت الحلم العربى.. مشاركة ويجز فى مظاهرة أمريكية
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية، عددا من الأخبار المحلية والعالمية، نرصد أبرزها فيما يلي:من أجل فلسطين.. ويجز يشارك فى مظاهرة أمريكية ضد إسرائيلنشر ويجز مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام أثناء مشاركته فى مظاهرة بأمريكا ضد الاحتلال الإسرائيلى والمجازر التى يرتكبها ضد فلسطين.وقال ويجز خلال الفيديو : "نحن الآن في...
كشف دكتور خالد داغر رئيس دار الاوبرا حقيقية إعادة تقديم أوبريت الحلم العربى والذى أعلن عنه السيناريست مدحت العدل دعما لفلسطين.وقال خالد داغر فى تصريح خاص لصدى البلد إن فكرة إعادة تقديم أوبريت الحلم العربى لم تدخل حيز التنفيذ حتى الآن وكانت هناك كثير من المناقشات ولكن لم يتم تنفيذ شيئا. سر ملامحها الأوروبية...
كم كنت سعيدا حينما زرت العراق الأسبوع الماضى حينما وجدت وعيا متناميا من كل أطياف المجتمع بضرورة النهوض وتحقيق التقدم، وقد شاهدت ذلك بعينى رأسى فى مجالات عديدة.وقد عبرت عن ذلك فى مقال الأسبوع الماضى، لكن ما إن ظهر المقال حتى لاقى ردود أفعال متباينة، بل شديدة التباين! وكم كانت مفاجأة غير سارة أن أجد...