2024-12-21@16:53:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«یحیى عیاش»:

    بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في غارة جوية مدمرة على حي الضاحية في بيروت، ذهب الجيش الإسرائيلي إلى منصة "إكس" ليعلن بفخر أن نصر الله "لن يتمكن بعد الآن من إرهاب العالم". قد يُغتفر للمراقب الموضوعي إذا لم يستطع أن يكتشف كيف يمكن أن يكون نصر الله مسؤولًا عن الإرهاب الأرضي، في حين أنه ليس من يقود إبادة جماعية في قطاع غزة منذ ما يقرب من عام. وبالطبع، هو ليس من قتل أكثر من 700 شخص في لبنان في أقلّ من أسبوع. تتفاخر إسرائيل بكل ذلك، كما تتفاخر بتدمير العديد من المباني السكنية وسكانها في سعيها لقتل نصر الله، وهو مثال جيد على "إرهاب العالم". وبينما تروج إسرائيل لاغتيال نصر الله كضربة قاضية ضد التنظيم، تكشف...
    محيي الدين الشريف أحد رموز المقاومة الفلسطينية، ولد عام 1966، وهو المهندس رقم "2" في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عدّه الاحتلال الإسرائيلي تلميذا موفقا لمعلمه المهندس يحيى عياش، رفض التنسيق الأمني والمخابراتي بين السلطة الفلسطينية والاحتلال، اغتيل عام 1998 وتبادلت إسرائيل والسلطة الفلسطينية التهم بشأن اغتياله. المولد والنشأة ولد محيي الدين ربحي سعيد الشريف في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس المحتلة يوم 5 يناير/كانون الثاني 1966، تجرع وهو صبي مرارة التهجير وجرائم العصابات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين من تقتيل ومذابح وملاحقات. الدراسة والتكوين درس المرحلة الأساسية في مدارس بيت حنينا والمرحلة الثانوية بمدرسة دار الأيتام في البلدة القديمة بالقدس، وعرف بين أقرانه بشغفه بالدراسة والتحصيل ودماثة الخلق، وبعدما حصل على الثانوية العامة بتفوق التحق بقسم...
    بُنيت التجربة العسكرية لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتطورت على يد جيش من العقول والمبتكرين والمهندسين والمهنيين والعاملين، تُظلهم دائرة التصنيع العسكري التي تشمل كافة التخصصات. وكان من أوائل هؤلاء، مهندس الأجيال يحيى عياش، والقائد محمد الضيف، والشهيد المبتكر عدنان الغول، الذين صنعوا قنابل يدوية عام 1994، وبعدهم نضال فرحات وتيتو مسعود، وهما أول من طرح فكرة تصنيع الصواريخ محليا عام 2001. وبرزت عقول جديدة نجحت في تطوير هذا العمل، من خلال تصنيع صواريخ أطلق عليها اسم "القسام"، أنتجت منها 3 نسخ، ومضادات الدروع مثل البنا والبتار والياسين، والعبوات الموجهة وقذائف الهاون، وغيرها من الأسماء لأدوات قتالية مكتوب عليها "صنع في فلسطين"، شكلت منعطفا مهما في الصراع الفلسطيني مع الاحتلال الإسرائيلي. عياش.. المهندس الأول ولد...
    حلت اليوم الذكرى الـ 27 لاغتيال المهندس يحيى عياش، أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية وغزة، ومن أشهر من كان الاحتلال يسعى لاغتيالهم لسنوات طويلة. وولد عياش في قرية رافات بمحافظة سلفيت بالضفة الغربية عام 1966، ودرس الهندسة الكهربائية في جامعة بيرزيت، وشارك في النشاطات الطلابية لحركة حماس بالجامعة، وبات أحد أعضائها على مر السنوات. وسعى الشهيد للسفر إلى الأردن، من أجل إكمال دراسته الجامعية، لكن الاحتلال رفض منحه تصريحا لأسباب أمنية، وهو ما دفع أحد ضباط الاحتلال للإعراب عن الندم لذلك بعد أن أصبح عياش أبرز قيادات القسام وقال لو كنا نعلم ما سيصبح عليه، لكنا أعطيناه التصريح مع مليون دولار للسفر. ساهمت خبرة عائلة عياش في استخدام المتفجرات، في دخوله مجال...
    استشهد الأسير المحرر المبعد إلى غزة القيادي البارز في كتائب "القسام" عبدالفتاح معالي، في قصف إسرائيلي، استهدف منزلا في غزة. وذكرت مصادر محلية، أن معالي يعد أحد مؤسسي كتائب "القسام"، ورفيق المهندس يحيى عياش الذي اغتاله الاحتلال في 5 يناير/كانون الثاني 1996. وأكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" زاهر جبارين، استشهاد معالي، مشيراً إلى أنه كان من أوائل من انضم إلى حركة "حماس" في بلدة سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة. ولفت جبارين في تسجيل صوتي، إلى أن معالي كان عضواً في أول خلية لكتائب "القسام" تشكلت بمنطقة شمال الضفة الغربية. كما شارك معالي في عملية "رامات أفعال" بتل أبيب في العام 1995، والتي خطط لها الشهيد يحيى عياش، كما ذكر جبارين. وكانت لمعالي بصمة في عمليات "القسام" الأولى بالضفة الغربية،...
    استشهد الأسير المحرر، وأحد مؤسسي كتائب القسام في الضفة الغربية، عبد الفتاح أمين معالي، خلال غارة إسرائيلية على منزل في قطاع غزة. وأعلن عضو المكتب السياسي في حركة "حماس"، ومسؤول ملف الأسرى زاهر جبارين، أن معالي ارتقى بعد مسيرة جهادية امتدت لنحو ثلاثة عقود. وقال جبارين إن معالي الذي ينحدر من بلدة سلفيت شمالي القدس المحتلة، أسس رفقته ورفقة الشهيد يحيى عياش كتائب القسام في الضفة. وسرد جبارين في تسجيل صوتي العمليات التي شارك في تنفيذها عبد الفتاح معالي، أبرزها عملية رامات التي تعد أول عملية تنفيذ بواسطة سيارة مفخخة جهزها يحيى عياش. واعتقل معالي لسنوات قبل أن يخرج من الضفة الغربية ويتنقل في عدة دول عربية ليستقر منذ سنوات في قطاع غزة. ومنذ وصوله...
    الشهيد معالي هو رفيق درب الشهيد يحيى عياش زعم الاحتلال اللإسرائيلي اغتيال القيادي القسامي عبد الفتاح معالي في غزة. اقرأ أيضاً : التدفئة على نيران آلية مشتعلة.. مشهد مثير للقسام في خان يونس وقالت مصادر عبرية إنه القيادي القسامي معالي كان اليد اليمنى للشهيد يحيى عياش، ومطادر منذ 20 عاما. من جهة أخرى أعلنت مصادر فلسطينية استشهاد الأسير المحرر عبد الفتاح معالي، بعد سنوات من المطاردة وتنقله من أكثر من مكان ودولة، جراء قصف الاحتلال على قطاع غزة وأشارت إلى أن الشهيد معالي، هو رفيق درب الشهداء يحيى عياش، وعدنان مرعي وعلي عاصي وساهر التمام، ومحمد بلاسم. وشارك الشهيد معالي في عملية رامات أفعال، وهي أول سيارة مفخخة يجهزها الشهيد يحيى عياش وبعدها أصبح مطارداً للاحتلال. وكان...
    "بإمكانهم اقتلاع جسدي من فلسطين، غير أنني أريد أن أزرع في الشعب شيئا لا يستطيعون اقتلاعه". (يحيى عياش) في الثالث عشر من مايو/أيار عام 2021[1]، وفي خضم معركة سيف القدس بين غزة وقوات الاحتلال الإسرائيلي، أطلقت كتائب القسام صاروخا موجها لم يعرفه الاحتلال من قبل، قصفت به بلدة "إيلوت" المتاخمة لمطار رامون الإسرائيلي بجنوب الأراضي المحتلة. وصدر بعدها بيان "أبو عبيدة"[2] المتحدث الرسمي باسم "القسَّام" وقد حَمَل معلومتين مُتصِلتين: الثانية هي أن القصف تمَّ بالصاروخ الذي يمتلك القوة التدميرية القصوى بين صواريخ المقاومة، وأنه أُطلِق ثأرا لاغتيال قادة القسام ومهندسيه من قِبَل الاحتلال. أما المعلومة الأولى فهي أن الصاروخ يحمل اسم "عيَّاش 250″، نسبة إلى المهندس الشهيد "يحيى عياش" الذي اغتالته المخابرات الإسرائيلية عام 1996. بمدى يصل إلى 250 كم،...
۱