2024-09-30@09:55:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«کانت مونرو»:

    نشرت الابنة الصغرى للكاتبة الكندية آليس مونرو أمس الأحد مقالة مدوية بعد أشهر قليلة من وفاة والدتها كشفت فيها عن تعرضها للعنف الجنسي على يد زوج والدتها قائلة إن الأخيرة اختارت الصمت عن هذه الانتهاكات. ونشرت صحيفة "تورنتو ستار" الكندية٬ ما كتبته أندريا روبن سكينر٬ أنها في إحدى ليالي عام 1976 حين كانت في سن التاسعة، وبينما كانت والدتها غائبة "صعد زوجها، زوج أمي، جيرالد فريملان، إلى السرير حيث كنت نائمة واعتدى عليَّ جنسياً".   وأوضحت سكينر أنها أخبرت والدتها بكل شيء في رسالة بعد سنوات عندما كان عمرها 25 سنة، "وكان رد فعلها تماماً كما كنت أخشى، كما لو أنها علمت بخيانة زوجية".  واختارت مونرو البقاء مع زوجها والتزام الصمت، بحسب الابنة التي قالت "أكملنا جميعنا...
    على الرغم من أن أليس مونرو ظلت تحلم بكتابة رواية طويلة، طوال مشوار حياتها التي توقفت يوم 13 مايو/أيار 2024، إلا أنها كانت هي الكندية الوحيدة التي عرفت جائزة نوبل الطريق إليها. لكن الأمر لا يتعلق بكندا وحدها، بل أيضًا بفن القصة القصيرة، الذي لم يكن محظوظًا مع جائزة نوبل، قبل أن يمضي على الطريق نحو الفوز بأكبر الجوائز الأدبية في العالم، عبر مونرو، تلك الكاتبة التي ظلت راهبة في محراب القصة القصيرة، حتى عرفت تلك الجائزة طريقها عام 2013. لتكون تلك الخطوة هي الأولى منذ 112 عاماً، التي تكافئ فيها الأكاديمية السويدية كاتباً تقتصر أعماله على الأقصوصة، معتبرة أنّ "مونرو تمنح عمقاً وحكمة ودقة في كل قصة، وأن قراءة كل عمل لها يعلّمنا شيئاً جديداً كل مرة". وهنا تشير...
    ثمة سمة أساسية، لا بدّ أن نجدها في كتابات الكندية أليس مونرو (1931 ـــ 2024)، حائزة نوبل للآداب العام 2013، التي غيّبها الموت، في 13 الحالي): كتابتها عن جرأة نساء يقمن بالخطوة المطلوبة، بالنسبة إليهن، نحو الحرية والمتعة. حتى وإن كانت هذه «اليقظة»، التي تجعلهن يتخطين حالة السُبات (والثبات أيضا)، خطوة مفاجئة، وعنيفة أيضا. قصص قصيرة و(صغيرة)، لكنها صادرة عن امرأة عظيمة في دنيا الأدب. سرديات بليغة، مبهرة، تلتقط لحظات من هذا الوجود. وكأن لا شيء لتكتبه، سوى عن هذه الحياة التي خبرتها. في أي حال، هذه هي المهمة التي نذرت الكاتبة نفسها لها، وكأننا أمام «حائكة تخاريم دانتيلا ماهرة»، ما جعل اللجنة الملكية السويدية (في بيان نوبل)، تشيد بهذا العمل، معتبرة مونرو «ملكة القصة القصيرة المعاصرة». غالبا ما نرى...
    توفيت عن 92 عاما الكاتبة الكندية الكبيرة أليس مونرو التي برزت في فن الأقصوصة الأدبي وفازت بجائزة نوبل للآداب عام 2013. وأوضحت الدار الناشرة لمؤلفات مونرو أن الكاتبة فارقت الحياة مساء الاثنين في مقاطعة أونتاريو بوسط كندا، حيث كانت تدور أحداث معظم أقاصيصها. وساهمت مونرو في الارتقاء بالأقصوصة إلى مستوى الفن الأدبي، ووصفتها أكاديمية نوبل السويدية في تعليلها لمنحها الجائزة بأنها "سيدة فن الأقصوصة الأدبي المعاصر"، ملاحِظة أن نصوصها "تتضمن وصفا متداخلا لأحداث يومية لكنها تُبرز القضايا الوجودية"، وأنها بارعة في "التعبير في بضع صفحات قصيرة عن كل التعقيد الملحمي للرواية". لكن حضور أليس مونرو لم يكن صاخبا، رغم النجاح الذي حققته وحصدها مجموعة من الجوائز الأدبية خلال أكثر من 4 عقود، بل آثرت حياة الكتمان والبُعد عن الأضواء، على...
    توفيت الكاتبة العالمية أليس مونرو، كاتبة القصة القصيرة الكندية والحائزة على جائزة نوبل، وذلك عن عمر ناهز 92 عامًا في دار الرعاية الخاصة بها في أونتاريو، بعدما عانت من مرض ألزهايمر لأكثر من عقد من الزمان. «مونرو» حصلت على جائزة نوبل في الأدب وبحسب صحيفة «جارديان»، فإن شهرة مونرو لم تبدأ في الارتفاع إلا في وقت لاحق من حياتها، حيث حصدت قصصها البسيطة عن أشخاص عاديين في بلدة صغيرة غير دراماتيكية في كندا، مجموعة من الجوائز الدولية، بما في ذلك جائزة نوبل في الأدب لعام 2013. ولدت الكاتبة الراحلة عام 1931 لعائلة من المزارعين الذين يعيشون خارج وينجهام، أونتاريو، وكانت تكافح من أجل البقاء خلال فترة الكساد الكبير، وذهبت مونرو إلى الجامعة بمنحة دراسية ودرست لمدة عامين قبل أن تنتقل إلى...
    اجتاحت مؤخرا صيحة الحمامات الثلجية عالم الجمال، حيث انتشر هذا الإتجاه الجديد والقديم  بشكل كبير في عالم الشهرة والجمال، ليشكل تحولا ملحوظا في فلسفة العناية بالبشرة ويأخذنا في رحلة لفهم كيف يمكن لهذا الأسلوب العلاجي بأن يعزز تألق البشرة ويضفي عليها لمسة من النضارة والشباب.اقرأ ايضاًنجمة مسلسل ماذا لو أحببت كثيرا.. إليك أبرز إطلالات حفصة نور سانجا توتان الأنيقةوتعد الأيقونة السينمائية الأميريكية مارلين مونرو، من بين أوائل النجمات اللواتي اعتمدن هذا النهج البارد في الحمامات الثلجية للحفاظ على بشرتها بملمس حريري. تعرفي كيف يمكن لهذه التقنية أن تصبح مفتاحا لتحقيق بشرة مفعمة بالجمال والنضارة بالإضافة إلى حيل أخرى اتبعتها مارلين لتبدو متألقة وجميلة على الدوام.أولا: هل حمامات الثلج مفيدة للبشرة؟نعم، فحمامات الثلج تعتبر فعلا مفيدة للبشرة بعدة طرق، فاستخدام البرد كعلاج...
۱