2025-04-15@14:59:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«ولا یبحثون عن»:

    الاقتصاد نيوز — متابعة تشير بيانات جديدة من مركز الإحصاء الإيراني إلى أنه بجانب وجود 40 مليون إيراني فوق سن الخامسة عشرة ضمن السكان غير النشطين في سوق العمل، هناك حوالي مليوني عاطل عن العمل في البلاد، و40 في المئة منهم يُعدّون من خريجي التعليم العالي. وكتب موقع فرارو نقلا عن تقرير مركز الإحصاء، أن 17% فقط من سكان إيران يعملون بشكل منتظم ولمدة ثماني ساعات يوميًا. وقد وصلت نسبة السكان غير النشطين، أي أولئك الذين لا يعملون ولا يبحثون عن عمل، إلى 60 في المئة، مما يشكّل إشارة خطر جدية لسوق العمل. وتُقدّر معدلات البطالة في محافظات كرمانشاه وكردستان وأردبيل بأنها الأعلى مقارنة بباقي المحافظات، بينما الأوضاع في طهران وخراسان الجنوبية ويزد تبدو أفضل من باقي مناطق البلاد. في هذا التقرير...
      الرئيس الأمريكي العائد للبيت الأبيض “ترامب” بين تصريحاته الشهيرة في دورة حمكه السابقة – وذلك ما بات العالم يعرفه – قوله إن السعودية هي مجرد بقرة حلوب وسنواصل حلبها حتى تجف وبعد ذلك نذبحها. ماذا بعد هذا أو أكثر من هذا للحديث عن دولة مستقلة وذات سيادة، وماذا عملت كندا بالمقابل حتى سار النظام السعودي إلى قطع علاقته أو ليس التصريح الترامبي كان أوجب لقطع العلاقات مع أمريكا؟. حين سئل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان حول هذا أجاب بقوله “إن ترامب هو صديق والصديق يقول أحياناً كلاماً طيباً وحيناً أو أحياناً يقول كلاماً غير طيب”، وتوصيف أنه صديق تغفر له أي استثناءات أو زلات حتى لو تحدث عن بقرة حلوب وعن ذبحها بعد أن يجف حليبها.. السعودية كنظام...
    «أين ألعابي؟».. يبحث أطفال خان يونس عن أحلامهم أسفل الأنقاض بعدما حطّمت الحرب ألعابهم». «حطمت الحرب ألعابي يا أبي، فأين طفولتي ورفاقي ومنزلي الجميل؟ أين لحظات سعادتنا؟ لقد كان هنا أسفل الركام بيت جميل وغرفة أجمل تضم بين طياتها ألعابي وأشيائي الصغيرة».. ليست مجرد كلمات، بل لسان حال كل طفل من قطاع غزة عاد مجددًا ليبحث أسفل ركام منزله عن أشياء سلبتها الحرب منه بحسب ما نشرته قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها. عائلة فلسطينية مكلومة، دفعتها الحرب للهروب بعيدا عن منزلها لتعود مجددا في اليوم الثاني للقصف بحثا عن ما كان، فالأطفال يبحثون أسفل الأنقاض عن أحلامهم الضائعة، أما الشباب فبحثوا عن أيامهم ومستقبلهم المفقودين غدرا، فيما كان الأب كغيره من آباء غزة مصدوما محطما فؤاده على عمر من التعب...
    كان الخطاب البلبوسي (الجماعة الكيزانية التي ترفع شعار بل بس بمعنى استمرار الحرب حتى القضاء على الدعم السريع) المسنود من المثقفين النافعين مسرفا جدا في تضخيم المسافة الاخلاقية بين الجيش والدعم السريع في اتجاه ان الوطنية تقتضي القتال مع الجيش لماذا ؟ لدحر المليشيا واستئصالها من جذورها واي حديث يرفع شعار لا للحرب نعم للتفاوض هو خيانة وطنية وتأييد مستتر للمليشيا! بعد الهزائم العسكرية المتلاحقة وبعد تدمير البلاد وتعذيب المواطنين بالحرب لعشرة أشهر عاد البلابسة إلى أرض الواقع ، ورغم كل شيء ومن باب الحرص على إيقاف الحرب نقول لهم عودا حميدا ووحد الله كلمتكم حول السلام وانار الله بصيرتكم لنبذ الحرب نهائيا والتعاون في تحقيق سلام مستدام لا مجرد استراحة محاربين . المشكلة ان النغمة الجديدة في خطاب البلابسة...
    حول النار وحدها تجد عائلة معروف الفلسطينية المأوى وبعض الدفء في برد الشتاء وعراء مدينة رفح التي تكسوها المخيمات. لكن هذا الدفء قد لا تجده لاحقا الأسرة التي جاءت إلى رفح بعد فرارها من منزلها مع بداية القصف الإسرائيلي قبل نحو ثلاثة أشهر. فموارد الأخشاب التي يتم جمعها من المباني المدمرة نضبت منذ فترة طويلة في القطاع الفلسطيني المدمر. وأصبح أفراد الأسرة وغيرهم من النازحين المعوزين يذكون النيران بقطع من القماش أو البلاستيك. وقال شادي معروف ‭‭»‬‬والله ما في أمان، اقسم بالله بنخاف، والله العظيم بنخاف، وأولادي بيخافوا وبيقولي يا بوي (أبي) احنا في الخلاء. باقولهم المعين الله وين بدنا نروح». وفقد تقريبا جميع سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة منازلهم بعد القصف المدمر والهجوم البري الذي شنته...
    • الذين يبحثون عن وساطة لدي الإسلاميين لوقف الحرب والبحث عن مخرج آمن من سعير القتال في الخرطوم ، من يبحثون عن وساطة كهذه عليهم التوجه مباشرة إلي الشعب السوداني وتقديم الاعتذار له ومن ثم الانتظار طويلاً حتي يقرر الشعب في أمرهم عفواً .. أو قصاصاً .. • من يبحثون عن رأس خيط أو مدخل لكابينة قيادة الإسلاميين في السودان للحديث معهم بشأن وساطة ، هؤلاء عليهم البحث أولاً عن مخارج آمنة يغادرون عبرها منازل المواطنين والمواقع الخدمية التي وضعواأ ياديهم عليها بخيانة الأمانة الوطنية التي ظن الشعب السوداني أنهم أهلٌ لها فإذ بهم يغدرون ويقتلون وينهبون وهم يحسبون أنهم في طريقهم للسيطرة علي حكم البلاد والعباد بالفهلوة قبل فوهة البندقية .. • ومن يبحثون عن وساطة مع الإسلاميين...
۱