2025-02-02@10:46:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«ود مدنى»:

    أعلنت الشركة السودانية للهاتف السيار (زين) عن استئناف خدمة شبكتها تدريجيًا في مدينة ود مدني وبعض مناطق ولاية الجزيرة، وذلك بعد جهود مكثفة من الفرق الفنية لتشغيل عدد من الأبراج التي تغطي حاليًا أجزاء من المدينة والمناطق المحيطة بها.وأوضحت الشركة أنها تعمل على توسيع التغطية لتشمل كامل المدينة في الأيام القليلة القادمة، حيث يتم توفير الاحتياجات اللوجستية والوقود لضمان استدامة الخدمة وتحسين جودتها.في الوقت نفسه، تواصل الفرق الهندسية أعمال الصيانة للأجهزة والمعدات والمقسم الرئيسي في ود مدني، بالإضافة إلى خطوط الألياف الضوئية التي تعرضت للتدمير، بهدف استعادة الشبكة بالكامل وتحسين الخدمة.وأكدت الشركة التزامها بتقديم أفضل الخدمات لمشتركيها رغم التحديات التي تواجهها، ووجهت شكرها لمشتركيها على صبرهم وثقتهم المستمرة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
    قالت مصادر محلية في جوبا للجزيرة اليوم الجمعة إن 3 سودانيين قتلوا بينما أصيب 7 آخرين خلال اضطرابات في عاصمة جنوب السودان استهدفت تجارا سودانيين هناك على خلفية أنباء عن مقتل جنوب سودانيين في ولاية الجزيرة عقب استعادة الجيش السوداني مدينة ود مدني عاصمة الولاية وسط السودان. وأضافت المصادر أن السلطات في جنوب السودان اتخذت إجراءات احتياطية بإغلاق سوق كونجو كونجو بجوبا وسوق الجو بمدينة واو، حيث يمتلك التجار السودانيون غالبية المحال التجارية في المدينتين. من جانبها، دعت الرئاسة في جنوب السودان إلى "ضبط النفس والسماح لحكومتَي جنوب السودان والسودان بحل هذه القضية" في بيان أصدرته مساء أمس الخميس. وأضافت أنه "لا ينبغي أن نسمح للغضب بالتأثير على حكمنا، والأفراد الفارون من العنف يستحقون الحماية". ويُنتظر أن تعقد قيادة جيش...
    انسحب الدعم السريع من مدينة ودمدنى التى كان يحتلها وهى هزيمه كبيره للدعم السريع وتقهقر واتمنى ان تكون معركة مدنى آخر المعارك فى هذه الحرب العبثيه التى ليس فيها منتصر ولكن فيها منهزم وهو الوطن فقد تمزق وطننا وتهدم وتشرد شعبنا وجاع ومن هنا اناشد البرهان وحميدتى بان تكون معركة ودمدنى آخر المعارك وكفانا قتلاً وتشريداً لاهلنا وتدميراً لوطننا وكفى الشعب السودانى معاناه ودماء وتمزق واتمنى ان تتوقف هذه الحرب فوراً وان يجلس الجيش والدعم السريع فى مائدة مفاوضات بلا وسيط فالأشقاء لا يحتاجون لوسيط واتمنى ان لا تستمع يابرهان لأصوت هؤلاء الجهلاء وصوت اخوان الشيطآن والأصوات الخارجيه والذين يشجعونك لمواصلة المعارك ويحاولوا ان يصوروك بانك المنتصر لتواصل المعارك فوطننا لا يتحمل مزيداً من المعارك والدماء وكفانا قتلاً ودماء وتدميراً...
    (١من ٣) د. علي أحمد ابراهيم رحمة هذا المقال كان تقريراً خاصاً، ولكن رأيت، بحكم واجبى كمؤرخ، وكشاهد على العصر، أن أنشره عسى أن يسهم في أمر التعجيل ببسط الأمن والسلام في ربوع السودان الحبيب. هذه المشاهدات تم تسجيلها فى الفترة من ٢٠٢٤/٣/١١م إلى ٢٠٢٤/٣/١٤م. حتَّم عليَّ ظرف إنساني وأُسَرِي أن أسافر لمدينة ود مدنى الحبيبة، تلك المدينة التي لم تشكل دنياي فحسب، وإنما شكلت آخرتي أيضا، حيث التزمت فيها (طريق محمد) صلى الله عليه وسلم، وصاحبت فيها الأخيار، أستاذ سعيد الطيب شايب دشين وأستاذ جلال الدين الهادي الطيب أدريس وأستاذ الباقر الفضل الأمين، وصحبهم المقربين، التزاما بالآية ( وَٱصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِٱلْغَدَوٰةِ وَٱلْعَشِىِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُۥ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ...
    عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، حيث انسحبت ميليشيا الدعم من الأحياء السكنية بمدينة "ود مدني" وسط السودان استعدادا للهجوم على ولاية سنار جنوب شرق البلاد.في سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية السودانية، الخميس، استدعاء سفير الخرطوم في نيروبي بعد استقبال كينيا قائد ميليشيات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الشهير بـ"حميدتي".  
    قال عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية، إن سقوط مدينة «ود مدني» كان مفاجأة، لأنها بلدة كثيفة السكان استضافت عدة ملايين نزحوا من الخرطوم، كما أنها استضافت مؤسسات الأمم المتحدة، وبعض المؤسسات الدولية. ولفت «ميرغني» خلال مداخلة لـ القاهرة الإخبارية، إلى أنه كان يتوقع على الأقل عند دخول قوات الدعم السريع للمدينة، أن تحافظ على البنية التحتية وحياة المواطنين، لكن القوات ارتكبت انتهاكات جسيمة، وأعمال ضد الإنسانية، وحطمت منشآت رئيسية، من بينها منشآت تتبع للجمارك، كما نهبت بضائع تخص المواطنين، ومخازن الغذاء التابعة لمنظمات أممية، وهي منح غذائية تكفي لمليون شخص. وأردف: «كل هذا أعطى انطباعا أن قوات الدعم السريع لا يمكن السيطرة عليها، وأن ما يحدث على الأرض يختلف عن البيانات الصادرة عن قوات الدعم السريع». ولفت...
    قال عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية، إن سقوط مدينة “ود مدني” كان مفاجأة، لأنها بلدة كثيفة السكان استضافت عدة ملايين نزحوا من الخرطوم،  كما أنها استضافت مؤسسات الأمم المتحدة، وبعض المؤسسات الدولية.ولفت “ميرغني” خلال مداخلة لـ القاهرة الإخبارية، إلى أنه كان يتوقع على الأقل عند دخول قوات الدعم السريع للمدينة، أن تحافظ على البنية التحتية وحياة المواطنيين، لكن القوات ارتكبت انتهاكات جسيمة، وأعمال ضد الإنسانية، وحطمت منشآت رئيسية، من بينها منشآت تتبع للجمارك، كما نهبت بضائع تخص المواطنين، ومخازن الغذاء التابعة لمنظمات أممية، وهي منح غذائية تكفي لمليون شخص.وأردف: "كل هذا أعطى انطباعا أن قوات الدعم السريع لا يمكن السيطرة عليها، وأن ما يحدث على الأرض يختلف عن البيانات الصادرة عن قوات الدعم السريع".ولفت إلى أن الجيش كون...
    قال عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية، إن سقوط مدينة “ود مدني” كان مفاجأة، لأنها بلدة كثيفة السكان استضافت عدة ملايين نزحوا من الخرطوم، كما أنها استضافت مؤسسات الأمم المتحدة، وبعض المؤسسات الدولية.ولفت “ميرغني” خلال مداخلة لـ القاهرة الإخبارية، إلى أنه كان يتوقع على الأقل عند دخول قوات الدعم السريع للمدينة، أن تحافظ على البنية التحتية وحياة المواطنيين، لكن القوات ارتكبت انتهاكات جسيمة، وأعمال ضد الإنسانية، وحطمت منشآت رئيسية، من بينها منشآت تتبع للجمارك، كما نهبت بضائع تخص المواطنين، ومخازن الغذاء التابعة لمنظمات أممية، وهي منح غذائية تكفي لمليون شخص.وأردف: "كل هذا أعطى انطباعا أن قوات الدعم السريع لا يمكن السيطرة عليها، وأن ما يحدث على الأرض يختلف عن البيانات الصادرة عن قوات الدعم السريع".ولفت إلى أن الجيش كون...
    قال رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية عثمان ميرغني، إن مدينة ود مدني لم تسقط بطريقة طبيعية، وإنما كانت هناك ظروف معينة ما زالت قيد التحقيق من جانب قوات الجيش، لافتًا إلى أن ميزان القوة العسكرية كان لصالح الجيش، أما قوات الدعم السريع فلم تكن تحلم أن تدخل إلى المدينة. وأضاف خلال مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية، أن هناك حديثًا عن مدن أخرى قريبة من “ود مدني”، لكن الحسابات قد لا تكون صحيحة، لأن قوة الدفع التي بدأ بها الدعم السريع معاركه في الخرطوم تدغدغت مع انتشاره داخل الخرطوم وخارجه وأدى لاضمحلال القوة البشرية والقوة العسكرية للدعم السريع. ولفت إلى أن القضية الآن تتعلق بنتائج التحقيقات ما الذي حدث في “ود مدني”، كما أن كثيرًا من المناطق بدأت تستعد وتشهد استنفار...
۱