2025-04-26@02:29:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«هذا التائه»:
■ الحقيقة التي يعلمها هذا التائه أن معركة الكيزان ليست مع أشباه الرجال !! ■ والحقيقة الساطعة أن الكيزان طوال تاريخهم لا يهددون إن أرادوا فعلاً .. بل يفعلون .. وفي رابعة النهار ..■ والحقيقة أيضاً أنه عندما تم تقسيم الخوف لم يكن الكيزان حضوراً .. حضر أمثاله ممن ترتعد فرائسهم من خشخشة السحالي والفئران !! ■ والكيزان الذي تربّي هذا التائه في موائدهم لن يخسروا ( قشة كبريت) لمنازلته .. ■ مشكلة هذا التائه مع الذين سلقوه بألسنةٍ حداد وأمطروا البوست الإعلاني لحديثه هذا في منصة X .. تلك التعليقات تكفي وحدها ليغلق هذا التائه خيشومه إلي الأبد ..■ معركتكم مع الشعب السوداني .. ومعركتك الشخصية مع شباب السودان الذي قذفك بالشباشب والطوب في محطة باشدار ولولا بعض...
كلما تحدث البرهان إلا وأرسل (بشرياته) للسودانيين المكلومين بمزيد من الحرب والموت والتشريد (لا هدنة ولا تفاوض)..! لا هدنة ريثما يدفن الناس أمواتهم..ولا تفاوض لإيقاف محرقة هذه الحرب اللعينة الفاجرة..! هذا هو حاله وهو يتنقل ببلادنا من كارثة إلى كارثة ومن مصيبة إلى جائحة ومن نكبة إلى نازلة في حرب قذرة (منزوعة الكرامة) طعامها الرئيسي أرواح وأجساد وأعراض المدنيين الأبرياء..! الذين ينتظرون من هذا الرجل موقفاً رجولياً أو إنسانيا أو حتى موقفا يشبه تصرفات البشر إنما يركبون على بغال الوهم وحالهم حال الذي يخج ماء آسن في (قربة مقدودة) وينتظر أن يتمخض هذا الماء العفن عن زبدة بيضاء أو جُمادة..أو أن يصير لبناً سائغاً للشاربين..! هذا الرجل هو المسئول الأول عن تدمير الوطن وموت وتشريد ملايين البشر لأنه نصّب نفسه...
أرادت إيران ليلة 13 أبريل أن تريَ إسرائيل الجانب الشرس في شخصيتها، ردا على الأذى الذي ألحقته تل أبيب بطهران بعد ضربها عنوة رمز السيادة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، وقتل 2 من كبار جنرالاتها، وخمسة آخرين من ضباطها، فيما سقط عنصر واحد من حزب الله اللباني. فأرسلت طهران في تلك الليلة التي لا تنسى لاعتبارات عدة، وابلا من المسيرات والصواريخ في استعراض ناري في سموات بلدان شرق أوسطية. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن إيران أطلقت 170 مسيرة، و30 صاروخ كروز، و120 صاروخا باليستيا. لكن الردّ الذي أرادت عبره إيران إشهار مخالبها البتارة في وجه إسرائيل وإظهار بأسها وشدتها، كل ما فعله هو أنه كشف مواطن ضعفها ومكامن تأخرها التكنولوجي. وهذه الاستنتاجات لم يدعمها كون إيران في تلك الليلة الطويلة...
هيبة الرئيس دائمًا من هيبة الدولة.. ينطبق هذا على الدولة - أى دولة - سواء كانت دوله صغيرة أو دولة عظمى.. هذا يعنى أن منصب الرئيس أو الملك أو الأمير هو منصب رفيع المستوى وعظيم التأثير هذا على افتراض أن الدولة هى دولة عادية.. فما بالنا اذا كان هذا الرئيس هو بايدن والدولة هى الولايات المتحدة أكبر قوة فى العالم وإن شئت قل عليها رئيس مجلس إدارة العالم. هنا من المفترض أن يكون الرئيس متفردا وصاحب مؤهلات وقدرات ومقومات وخبرات تتناسب مع المنصب الذى يشغله.. لكن الصوره التى يبدو عليها الرئيس الأمريكى بايدن اليوم هى صورة غريبة وفريدة من نوعها.. فالرجل يتقلب منذ فترة طويلة بين سقطات وهفوات خطيرة وسقوط جسدى على سلم الطائرة وتعودنا أن يخرج علينا المتحدث باسم البيت الأبيض...
كشف النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، تفاصيل قضية الطفل ميخائيل الذي تحول اسمه لكريم، ويعد تائها بين ديانتين.وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، إنه في حال إصدار الأزهر فتوى مثلما كان الحال مع الطفل شنودة تنهي الأزمة وتسليم للأسرة الحاضنة أو المتبنية.وأكد أن مشكلة الأطفال التائهين بين ديانتين قديمة ولا يوجد نص تشريعي واضح في هذا الأمر ولا يوجد نص يلزم الجهات الإدارية بأن ديانة الطفل اللقيط الإسلام.وأردف النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أن قانون الأسرة البديلة جديد ومستحدث، يرى أن الطفل أفضل له يكون بين أسرة وليس في إحدى مؤسسات دور الرعاية.واختتم أن الأفضل توحيد الديانة بين الطفل والأسرة المتبنية له، مؤكدا أن...
سالم بن نجيم البادي الرئيس الأمريكي جو بايدن يبدو تائهًا ولا يعرف يمينه من شماله، وكلما اعتلى منصة للخطابة احتار وتردد وعجز عن تحديد الوجهة التي ينبغي أن يسلكها حتى ينبري أحد المُحيطين به لإرشاده. أما عن زلات لسانه فلا تسأل؛ فهي كثيرة جدًا، كأن يخاطب روساء دول قد ماتوا منذ زمن بعيد وهو يقول إنه تباحث معهم في مشكلات مُعاصرة وملحة ويُسمي الرئيس المصري بالرئيس المكسيكي، وينادي على امرأة قد ماتت ورمت عظامها وهو يظنها في القاعة تستمع إليه! هذا الرئيس هو من يصب أطنان القنابل على أهل غزة، وهو نفسه من يرسل لأهل غزة مساعدات غذائية زهيدة تسقطها طائراته من الجو فتحملها الرياح إلى البحر وإلى المستوطنات في إسرائيل والقليل منها يصل الى فئة قليلة من...