2024-11-17@09:46:18 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«مصداق ا ل»:
كشف الدكتور محمد سالم أبوعاصي، أستاذ التفسير، عميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، سبب الجدل حول تاريخية النص القرآني، إن الخلاف حول تاريخية النص القرآني، أن هناك نصوصا نزلت لتعالج أمور «في زمن نزول القرآن»، بينما الظروف تغيرت الآن.وقال "أبوعاصي" خلال حديثه لبرنامج "أبواب القرآن" تقديم الإعلامي الدكتور محمد الباز، على قناتي "الحياة" و"إكسترا نيوز"، إن مرشد الإخوان عندما صرح في منتصف التسعينيات وقال إن المسيحيين لا بد أن يدفعوا جزية، وكان يستند إلى نص قرآني؛ خرج شيخ الأزهر وقتها، الدكتور محمد سيد طنطاوي، وقال «هذا نص تاريخي ولا يجب أن نعمل به».وأردف: "توجد نصوص في القرآن يمكن ألا يُعمل بها الآن، القرآن كتاب صالح للزمن كله، والقرآن يعالج المشكلات الشبيهة بالمشكلات التي كانت موجودة وقت نزوله من باب القياس...
بقلم: حسن المياح – البصرة .. يقولون فقط هو الحلبوسي فاسد ، ومزور ، ولص صعلوك ، وبلطجي ، وقاتل ، ومجرم ، وعميل …….. ويكأن الباقي من المسؤولين السياسيين هم ملائكة مكرمون ….. ؟؟ وما دروا أنهم شياطين يفعلون ما يأمرهم السيد المحتل ، الذين هم عبيده ، وقد إشتراهم من سوق نخاسة العمالة ، والخيانة ، والإنسلاخ ….. ؟؟؟ وأجيبكم بفصاحة كاشفة واضحة مبينة ، بأن كل صعاليك العملية السياسية العراقية الذين حكموا ، وظلموا ، وسرقوا ، وقتلوا ، وإستهتروا …. هم جاءوا بصيد واحد ب {{ شبكة }} ، إصطادت المتسولين في المهجر وعقر الدار القابلين للعمالة ، ودربوهم ، وخلقوهم ( بتشديد اللام ) ، وفرضوا عليهم إلزامٱ بدون مناقشة ، أو تلكؤ ، أو...
بغداد اليوم - بغداد على العكس من الدعوات التي تصدر في كل مناسبة او حادثة تتعلق بالجرائم والعنف الاسري في العراق، والتي تتلخص بضرورة "تشريع قوانين رادعة" ضد العنف الاسري، يرى خبراء القانون ان المشكلة الحقيقية لا تتعلق بالقوانين، وان هذه القوانين لن تؤدي بالنهاية الى ردع العنف.الخبير في الشأن القانوني سالم حواس، يقول اليوم الجمعة (3 تشرين الثاني 2023)، ان صرامة القوانين لا تقلل نسب الجرائم.وقال حواس، لـ"بغداد اليوم"، ان "القوانين العراقية صارمة بحق كل من يرتكب أي جريمة، وفق احكام مشددة، لكن هذا لا يعني ان تلك القوانين هي دافع نحو تقليل نسب تلك الجرائم المختلفة، فهذا الامر ليس له أي علاقة بهذه النسب".وبين ان "القانون العراقي، ليس فيه أي انحياز إلى الحق الشخصي على حساب الحق العام في...
بغداد اليوم - بغداد على العكس من الدعوات التي تصدر في كل مناسبة او حادثة تتعلق بالجرائم والعنف الاسري في العراق، والتي تتلخص بضرورة "تشريع قوانين رادعة" ضد العنف الاسري، يرى خبراء القانون ان المشكلة الحقيقية لا تتعلق بالقوانين، وان هذه القوانين لن تؤدي بالنهاية الى ردع العنف.الخبير في الشأن القانوني سالم حواس، يقول اليوم الجمعة (3 تشرين الثاني 2023)، ان صرامة القوانين لا تقلل نسب الجرائم.وقال حواس، لـ"بغداد اليوم"، ان "القوانين العراقية صارمة بحق كل من يرتكب أي جريمة، وفق احكام مشددة، لكن هذا لا يعني ان تلك القوانين هي دافع نحو تقليل نسب تلك الجرائم المختلفة، فهذا الامر ليس له أي علاقة بهذه النسب".وبين ان "القانون العراقي، ليس فيه أي انحياز إلى الحق الشخصي على حساب الحق العام في...
عاجل.. السيد القائد: شعبنا العزيز تصدى للعدوان باستبسال وصبر ووعي وثبات مستعينًا بالله ومتوكلًا عليه وتجلى في صموده العظيم مصداق قول رسول الله “الإيمان يمان والحكمة يمانية”
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن رئيس الوزراء القطّاع الصحّي يأتي على رأس أولويات اهتمام الحكومة، وهو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول، ،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الوزراء: القطّاع الصحّي يأتي على رأس أولويات اهتمام الحكومة، وهو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. رئيس الوزراء: القطّاع الصحّي يأتي على رأس أولويات...
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني القطّاع الصحّي هو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول، السوداني القطّاع الصحّي هو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني: القطّاع الصحّي هو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. السوداني: القطّاع الصحّي هو مصداق لكفاءة الخدمات... السوداني: القطّاع الصحّي هو مصداق لكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين ومعيار تقييمها الأول
منظمات حقوقية تطالب بالإفراج الفوري عن رجل الاعمال ”عبد السلام الجبر” المعتقل تعسفيا بصنعاء منذ عام