2025-02-12@06:16:11 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«لقول النبی»:

    خطبة الجمعة.. أكدت دار الإفتاء المصرية أنه يستحب للإمام أن يقصر الخطبة؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «أَطِيلُوا الصَّلاةَ وَاقْصُرُوا الْخُطْبَةَ» رواه مسلم، ويندب للإمام أن يخفف الصلاة بالمأمومين؛ لحديث: «إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ بِالنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ» رواه النسائي.خطبة الجمعةوأوضحت الإفتاء أنه لا يجوز لمسلم طرد مسلم من مسجد ولا إهانته ولا الاستهزاء بأي مصلٍّ ولو بكلمةٍ، فالمساجد لله وخصصت للعبادة، وطلب التخفيف في الصلاة وفي الخطبة ليس عقبة في سبيل تعليم الناس، فتعليمهم يكون بالدروس في المساجد والوعظ والإرشاد، ويجب أن يكون الرد على المصلين بالقول الحسن والكلمة الطيبة والتعاون على البر والتقوى كما قال تعالى: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ [النحل: 125].وأجمع العلماء على أن صلاة الجمعة فرض عين، وأنها ركعتان؛ لقول...
    ورد عن سنن يوم الجمعة، أهمية الاغتسال في هذا اليوم المبارك، لقول سيدنا رسول الله: «إِذَا جَاءَ أحَدُكُمُ الجُمُعَةَ، فَلْيَغْتَسِلْ». [متفق عليه]، والذهاب إلى المسجد مشيًا، لقول سيدنا رسول الله: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا». [أخرجه الترمذي].سنن يوم الجمعةكما أن من سنن يوم الجمعة التطيب، والتسوك، لقول سيدنا رسول الله: «..وأَنْ يَسْتَنَّ، وأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إنْ وجَدَ» [متفق عليه]، ولو استعمل يوم الجمعة بدلًا من السواك الفرشاة التي تطهر الفم؛ فلا حرج إن شاء الله.كذلك من سنن يوم الجمعة، لبس أفضل الثياب، لقول الله تعالى: {يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}. [الأعراف:31].وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن سنن يوم الجمعة، «إِذَا كانَ...
    قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن سنن يوم الجمعة، «إِذَا كانَ يَوْمُ الجُمُعَةِ وقَفَتِ المَلَائِكَةُ علَى بَابِ المَسْجِدِ يَكْتُبُونَ الأوَّلَ فَالأوَّلَ، ومَثَلُ المُهَجِّرِ كَمَثَلِ الذي يُهْدِي بَدَنَةً، ثُمَّ كَالَّذِي يُهْدِي بَقَرَةً، ثُمَّ كَبْشًا، ثُمَّ دَجَاجَةً، ثُمَّ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإمَامُ طَوَوْا صُحُفَهُمْ، ويَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ». [متفق عليه].سنن يوم الجمعةومن سنن يوم الجمعة، الاغتسال، لقول سيدنا رسول الله: «إِذَا جَاءَ أحَدُكُمُ الجُمُعَةَ، فَلْيَغْتَسِلْ». [متفق عليه]، والذهاب إلى المسجد مشيًا، لقول سيدنا رسول الله: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا». [أخرجه الترمذي].فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة.. ثوابها عظيم في شهر رجبدعاء يوم الجمعة الثالثة من رجب.. مكتوب وقصيركذلك من سنن يوم الجمعة، لبس أفضل الثياب، لقول الله...
    نهى سيدنا رسول الله عن إقامة الرجل غيره من مجلسه يوم الجمعة ليجلس فيه؛ درءًا للكراهية والبغضاء، وتربية للناس على حفظ الحقوق واحترام الآداب؛ فقال: «لا يُقِيمَنَّ أحَدُكُمْ أخاهُ يَومَ الجُمُعَةِ، ثُمَّ لْيُخالِفْ إلى مَقْعَدِهِ، فَيَقْعُدَ فِيهِ، ولَكِنْ يقولُ افْسَحُوا». [أخرجه مسلم]وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن يوم الجمعة عيدٌ من أعياد المسلمين، له جملة من الآداب رغَّب الشرع في امتثالها؛ حتى يحصِّل المسلم ثوابها العظيم، وفضلها العميم.وأضاف مركز الأزهر في منشور له، عن سنن يوم الجمعة أن من هذه السنن هو الاغتسال، لقول رسول الله: «إِذَا جَاءَ أحَدُكُمُ الجُمُعَةَ، فَلْيَغْتَسِلْ». [متفق عليه]وأضاف أن من هذه السنن هو التطيب، والتسوك، لقول سيدنا رسول الله: «..وأَنْ يَسْتَنَّ، وأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إنْ وجَدَ» [متفق عليه]، ولو استعمل يوم الجمعة بدلًا من...
    أبوظبي: عبد الرحمن سعيد يجيب عن هذا التساؤل مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي حيث أوضح أنه لا يجوز الفطرُ في نهار رمضان عمدًا، ومن فعَل ذلك ارتكب إثمًا عظيمًا ووجب عليه الآتي: التوبةُ إلى الله عزَّ وجلَّ: بالندم على انتهاك حُرمة رمضان، والعزمِ على ألا يعودَ، وليكثر من الاستغفار. قضاءُ ذلك اليوم. الكفارة: وهي صيامُ شهرين متتابعين عن كل يوم، أو إطعامُ ستين مسكيناً، والإطعامُ أفضلُ، وتقدر قيمتُها ب (900) درهم، ويُعطَى كلُّ مسكين (15 درهمًا). وعن قيام ليالي رمضان ذكر المجلس أن قيام رمضان فيه فضلٌ عظيمٌ وأجرٌ جزيل، وهو سببٌ لمغفرة الذنوب لقول النبي ﷺ: «‌مَنْ ‌قَامَ ‌رَمَضَانَ ‌إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». ويحصل قيامُ رمضان بصلاة التراويح، وينبغي الحرصُ على الصلاة مع الإمام إن تيسر...
    ذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، 7 وصايا من النبي لأمته، عليهم أن يحرصوا على المداومة عليها في حياتهم، ففيهم الثواب الجزيل.وعن هذه الوصايا، ورد عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: " أمرنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بسبع: بعيادةِ المريض، واتِّباعِ الجنائز، وتشميتِ العاطسِ، ونصرِ الضعيفِ، وعوْنِ المظلومِ، وإفشاءِ السَّلامِ، وإبرارِ القَسَم". متفق عليهوقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في خطبة الوداع: «..أَلَا وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا، فَإِنَّمَا هُنَّ عَوَانٍ عِنْدَكُمْ..». [أخرجه الترمذي] وعند مسلم: «..فَاتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ..».وصايا النبيونشرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، وصايا النبي في التعامل مع الجار، وأبرز حقوق الجار في الإسلام والتي حثنا عليها الشرع الحنيف، مما يؤكد مكانة الجار وأهميته في...
    جعل الله تعالى باب التوبة مفتوحاً أمام عباده، حتى وإن كان الذنب كبيراً، باستثناء الشرك بالله تعالى، وذلك لرحمته بهم، وحفظاً لهم من اليأس، وحماية لهم من الهلاك، ومحبةً لهم، ولأنّه عظيم الغفران والتوبة. التوبة من المعاصيالتوبة من المعاصي تكون بتركها والابتعاد عنها، مع الندم على فعلها، والعزم على عدم العودة إليها.وهذه هي التوبة التي سمّاها الله -تعالى- في القُرآن الكريم بالتوبة النصوح، بقوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ)  وقت إغلاق باب التوبةعند طلوع الشمس من مغربها، لقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِن مَغْرِبِها، فإذا طَلَعَتْ فَرَآها النَّاسُ آمَنُوا أجْمَعُونَ، فَذلكَ حِينَ: {لا يَنْفَعُ نَفْسًا إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن...
    يحرص الكثيرون على الاقتداء بالنبي الكريم في يوم الجمعة؛ لأنه من أحب الأيام إلى الله عزوجل، وفيه ساعة مستجابة الدعوة لقول النبي الكريم: «يوم الجمعة اثنتا عشرة ساعة، فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل اللهَ فيها شيئًا إلا أعطاه، فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر». سنن النبي يوم الجمعة  وعن يوم الجمعة والدعاء فيه، أوضح مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف أن النبي الكريم أوصى بالغسل والتطيب، في ذلك اليوم لقوله «يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنه، أَوْ يَمَسُ من طيب بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الْأَخْرَى». صحيح البخاري الدعاء يوم الجمعة  وحث مجمع البحوث...
    أوضح المركز العالمي للفتوى التابع للأزهر الشريف، ما كان يحرص النبي على المواظبة عليه في يوم الجمعة، خير يوم طلعت فيه الشمس، حسبما ذكر النبي الكريم في العديد من الأحاديث. وحول أفعال النبي يوم الجمعة، أكد المركز العالمي للفتوى، أن هناك عددا من السنن النبوية يجب على المسلمين الاقتداء فيها بالنبي الكريم، ومنها: الاغتسال، ولبس أفضل الثياب، وذلك لقول النبي الكريم: «الغسل يوم الجمعة واجب علي كل مختلم (متفق عليه)». لبس أفضل الثياب وعن عبد الله ابن عمر، أن «عمر بن الخطاب رأى حلة سيراء عند باب المسجد، فقال: يا رسول الله لو اشتريت هذه فلبستها يوم الجمعة، وللوفد إذا قدموا عليك»، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من غسل يوم الجمعة واغتسل، وبكر وابتكر، ومشي ولم يركب، ودنا...
۱