2025-02-01@20:29:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13
«فوق القطب»:
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن طبقة الأوزون «في طريقها إلى التعافي على المدى الطويل» رغم ثوران بركاني مدمر في منطقة جنوب المحيط الهادي، وذلك بعد جهود للتخلص التدريجي من المواد الكيماوية المستنفدة للأوزون.وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن طبقة الأوزون، وفقاً للاتجاهات الحالية، في طريقها للتعافي إلى مستويات عام 1980 فوق القطب الجنوبي بحلول عام 2066 تقريباً، وفوق القطب الشمالي بحلول عام 2045، وفوق بقية العالم في عام 2040، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.وأضافت الوكالة في نشرتها السنوية عن الأوزون أن الخسائر في المجمل محدودة رغم أن الثوران البركاني، الذي حدث بالقرب من تونغا في أوائل عام 2022، أدى إلى تسارع استنفاد الأوزون لفترة قصيرة فوق القطب الجنوبي العام الماضي مدفوعاً بوجود مستويات أعلى من بخار الماء في الغلاف الجوي.وتحمي...
#سواليف تشير البيانات الحالية إلى استمرار سلوك غير معتاد للدوامة القطبية الشمالية، وهو سلوك نادر في هذا الوقت من العام. يتمثل هذا السلوك في ارتفاع مؤشر تذبذب القطب الشمالي (AO) الى قيم متطرفة مثل التي تحدث في عمق #فصل_الشتاء، هذا المؤشر يُستخدم للتعبير عن حالة #الضغط_الجوي فوق #القطب_الشمالي. فعندما يكون المؤشر إيجابيًا، يعني ذلك انخفاضًا ملحوظًا في الضغط الجوي فوق القطب، أما عندما يتجه المؤشر نحو السلبية، فهذا يدل على ارتفاع الضغط فوق القطب. آثار التغيرات في مؤشر تذبذب القطب الشمالي: المؤشر الإيجابي: عندما ينخفض الضغط الجوي فوق القطب الشمالي ويصبح المؤشر إيجابيًا، يتجه الهواء البارد نحو القطب، مما يؤدي إلى استقرار #الكتل_الهوائية_الباردة في المناطق القطبية وابتعادها عن العروض الوسطى والدنيا مع حدوث انتظام في شكل #التيار_القطبي_النفاث....
تواجه الأرض تحديات بيئية متزايدة نتيجة تداخل عدة عوامل تؤثر سلبًا على البيئة. من بين هذه التحديات، تبرز مشكلة تلوث الهواء الذي يسببه الإنسان، والذي يساهم بشكل مباشر في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.ومن جهة أخرى، يذوب جليد القطب الجنوبي بشكل متسارع، مما يؤدي إلى ظهور تهديدات جديدة لطبقة الأوزون. وقد حذرت التقارير العلمية الأخيرة من مخاطر هذه الظاهرة وتأثيراتها على البيئة وصحة الكوكب.ذوبان جليد القطب الجنوبي وتأثيره على طبقة الأوزونطبقة الأوزون، التي تعد درعًا رقيقًا من الغاز في الغلاف الجوي للأرض، تلعب دورًا حيويًا في حماية الكوكب من الأشعة فوق البنفسجية الضارة للشمس. لكن هذه الطبقة ليست محصنة ضد الأنشطة البشرية الضارة، خاصةً في ظل زيادة ذوبان الجليد في القطب الجنوبي.وفقًا لبروتوكول مونتريال، المعاهدة الدولية التي تهدف إلى حماية طبقة الأوزون تحت...
سجلت القارة القطبية الجنوبية درجات حرارة في المتوسط 10 درجات مئوية فوق المعدل الطبيعي. وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن درجات الحرارة الأرضية في شرق القارة القطبية الجنوبية. ارتفعت بأكثر من 28 درجة مئوية فوق المعدل الطبيعي. وفي المتوسط خلال الشهر، كانت أعلى بمقدار 10 درجات مئوية عن المتوسط المناخي من عام 1991 إلى عام 2020. وتشير صحيفة الغارديان إلى أن الموجة الأخيرة في مارس 2022، حيث بلغت درجات الحرارة 39 درجة مئوية فوق المعدل الطبيعي. تسببت في انهيار جزء من الغطاء الجليدي بحجم روما. وبحسب توقعات منصة جامعة ماين بالولايات المتحدة، مناخ إعادة تحليل. من المتوقع أن تظل درجات الحرارة ما بين 20 إلى 30 درجة مئوية فوق المتوسط في مناطق معينة من شرق القارة القطبية الجنوبية. في منتصف فصل...
واصلت درجات الحرارة في القطب الجنوبي الارتفاع لتصل إلى 10 درجات مائوية فوق معدلها الطبيعي خلال يوليوز الماضي. وأكد العديد من علماء المناخ بأنها « ظاهرة نادرة ومثيرة للقلق، وموجة حر شبه قياسية في أحد أبرد الأماكن في العالم ». وأبرز مدير التوقعات في مؤسسة « MetDesk » للأرصاد الجوية، مايكل ديوكس، في تصريح صحافي، أن درجات الحرارة المرتفعة بشكل يومي كانت مفاجئة، لكن معدل الارتفاع المتوسط على مدار الشهر كان الأكثر أهمية. وأشار ديوكس إلى أن نماذج علمية مناخية تنبأت منذ فترة طويلة بأن التأثيرات الأبرز المتعلقة بتغير المناخ الناجم عن ظاهرة الاحتباس الحراري ستظهر في المناطق القطبية. وحذر عالم المناخ من أن الارتفاع في درجة الحرارة خلال شتاء القارة القطبية الحالي مع استمراره في الصيف، سوف يتسبب في انهيار وذوبان الصفائح الجليدية....
ظلت السحب "المذهلة" ذات ألوان قوس قزح تتلألأ في السماء فوق القطب الشمالي وما حوله لأكثر من ثلاثة أيام بفضل موجة باردة غير عادية في الغلاف الجوي العلوي. ويقول الخبراء إن المزيد من هذه الألوان يمكن أن تظهر خلال الأشهر القليلة المقبلة.وتم رصد السحب الملونة، المعروفة باسم السحب الستراتوسفيرية القطبية (PSC)، وهي تطفو عاليا في السماء فوق أجزاء من النرويج والسويد وفنلندا وألاسكا، وجنوبا فوق اسكتلندا.وبدأت في الظهور يوم 18 ديسمبر، واستمرت واضحة حتى 20 ديسمبر، وفقا لموقع Spaceweather.com. كما تم رصد بعض السحب الأصغر حجما والأقل وضوحا في 21 ديسمبر، ولكن بشكل عام يبدو أنها تختفي.والتقطت المصورة الفوتوغرافية راموني شابايلايتي صورا مذهلة للظاهرة النادرة فوق بلدة في جنوب النرويج، والتي يطلق عليها أيضا اسم "السحابات الصدفية" نظرا لتشابه ألوانها...
تطلّبت رؤية ما يكمن تحت الطبقة الجليدية ضخّ موجات راديوية داخل الطبقة الجليدية، فيما تتولى طائرة التحليق فوقها، ما يتيح تحليل الأصداء، وهي تقنية تُسمّى فحص الموجات فوق الصوتية الراديوية. اعلاناكتشف علماء مساحات شاسعة من التلال والوديان الخضراء مخبأة منذ ملايين السنين تحت جليد القارة القطبية الجنوبية، وفق دراسة نُشرت نتائجها الثلاثاء.وإذ رجّح الباحثون البريطانيون والأميركيون الذين توصلوا إلى هذا الاكتشاف أن تكون هذه اللوحة الطبيعية بقيت على حالها من دون أي تغيير طوال 34 مليون سنة، حذّروا من أن ذوبان الجليد بسبب ظاهرة الاحترار المناخي قد يجرّدها من غطائها الأبيض الحافظ.وقال المعدّ الرئيسي للدراسة التي نُشرت في مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" ستيوارت جاميسون من جامعة دورهام البريطانية لوكالة فرانس برس إنه "مشهد طبيعي لم يسبق اكتشافه ولم يره أحد من...
كشف فريق علماء دولي آلية احترار المحيط المتجمد الشمالي، موضحين أن سبب تباطؤ ذوبان الجليد منذ عام 2007 يرجع إلى خاصية الغلاف الجوي في القطب الشمالي المعروفة باسم ثنائي القطب، حيث تلعب دورا رئيسيا في هذه العملية. وأشارت مجلة «ساينس» إلى أن خاصية الغلاف الجوي في القطب الشمالي المعروفة باسم «ثنائي القطب» تلعب دورا رئيسيا في هذه العملية، وهذه الخاصية هي منظومة تتألف من منطقتين للضغط: مرتفع فوق أوراسيا ومنخفض فوق أمريكا الشمالية، تؤثر جذريا في عملية احترار القطب الشمالي، كما تساعد الخاصية على توغل الرياح الجنوبية الدافئة في المناطق الشمالية ما يسرع ذوبان الجليد. وأظهرت المراقبة عبر الأقمار الصناعية ومحطات الرصد الأرضية أن دورة ثنائي القطب تستمر 15 عاما، وتقترب من مرحلة جديدة. أما المرحلة الحالية التي بدأت عام...
يشهد العالم موجة كارثية من الاحترار وارتفاع درجات الحرارة بينما كشف فريق بحثي عن سبب تباطؤ ذوبان الجليد منذ عام 2007. تقع بالدائرة القطبية الشمالية.. ما أهمية مدينة مورمانسك لروسيا الاتحادية؟ ذوبان الجليد يكشف عن جسد رجل مفقود منذ 40 عاما في سويسرا وأشارت مجلة لايف ساينس العلمية، إلى أنه اتضح للعلماء أن خاصية الغلاف الجوي في القطب الشمالي المعروفة باسم ثنائي القطب تلعب دورا رئيسيا في هذه العملية.وهذه الخاصية منظومة تتألف من منطقتين للضغط؛ مرتفع فوق أوراسيا ومنخفض فوق أمريكا الشمالية، حيث تؤثر جذريًا بعملية احترار القطب الشمالي. وقد ظهر أن هذه الخاصية تساعد على توغل الرياح الجنوبية الدافئة في المناطق الشمالية، ما يسرع من ذوبان الجليد.وفي هذا الاطار، أظهرت المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية ومحطات الرصد الأرضية...
الولايات المتحدة – كشف فريق علماء دولي آلية احترار المحيط المتجمد الشمالي، وأوضحوا سبب تباطؤ ذوبان الجليد منذ عام 2007. وتشير مجلة Science إلى أنه اتضح للعلماء أن خاصية الغلاف الجوي في القطب الشمالي المعروفة باسم ثنائي القطب تلعب دورا رئيسيا في هذه العملية. وهذه الخاصية هي منظومة تتألف من منطقتين للضغط- مرتفع فوق أوراسيا ومنخفض فوق أمريكا الشمالية، تؤثر جذريا في عملية احترار القطب الشمالي. وقد ظهر أن هذه الخاصية تساعد على توغل الرياح الجنوبية الدافئة في المناطق الشمالية، ما يسرع ذوبان الجليد. وأظهرت المراقبة عبر الأقمار الصناعية ومحطات الرصد الأرضية أن دورة ثنائي القطب تستمر 15 عاما، إي تقترب من مرحلة جديدة. والمرحلة الحالية التي بدأت عام 2007 تتميز بارتفاع الضغط الجوي فوق المناطق الكندية من القطب الشمالي،...
نفذت حاملات الصواريخ الاستراتيجية "تو-160" و"تو - 95 إم إس" والقاذفات بعيدة المدى من طراز "تو-22 أم 3" الروسية تحليقات جوية فوق المياه المحايدة لعدة بحار. وخلال التحليق الذي استمر أكثر من سبع ساعات رافقت القاذفات أطقم مقاتلات من طراز "سو-35 أس" و"سو-27" و"ميغ-31". وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن الطائرات حلقت فوق المياه المحايدة لكل من بحر البلطيق وبارنتس والنرويج وشرق سيبيريا وتشوكشي وبحر بوفورت والمحيط المتجمد الشمالي.المصدر: وزارة الدفاع الروسية
موسكو-ساناأعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن حاملتي صواريخ استراتيجيتين من طراز “تو 160” أكملتا مهمة فوق المياه المحايدة لبحر بارنتس، والمحيط المتجمد الشمالي.ونقلت سبوتنيك عن بيان للوزارة قوله: “أكملت حاملتا صواريخ من طراز البجعة البيضاء رحلة مخططا لها في المجال الجوي فوق المياه المحايدة لبحر بارنتس والمحيط المتجمد الشمالي لمدة 8 ساعات”، مشيراً إلى أن طائرات “سو 35 إس” قامت بتوفير حراسة للمقاتلتين خلال المهمة.وأوضح البيان أنه تم تنفيذ الرحلة وفقا للقواعد الدولية لاستخدام المجال الجوي، لافتاً إلى أن الطيران الروسي بعيد المدى يحلق بانتظام فوق المياه المحايدة في القطب الشمالي وشمال الأطلسي والبحر الأسود وبحر البلطيق والمحيط الهادئ.