2024-09-13@15:44:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«غابات أولالا»:

    تعرض اللاجئون السودانيون خلال رحلتهم الشاقة من غابات إثيوبيا إلى الحدود السودانية، إلى معاناة شاقة حيث واجهوا مخاطر متعددة بما في ذلك الهجمات الشرسة من مستعمرات النحل الإفريقي والظروف المناخية القاسية.. التغيير: المتمة – كمبالا “لم يكن لدي سوى قطعة قماش صغيرة، كنت آمل أن تحميني أنا وأمًا مع أطفالها الثلاثة من لسعات النحل، ولكن القماش كان صغيرًا جدًا ولم يكن كافيًا لتغطيتنا جميعًا. الأم كانت في حالة من الرعب، تبكي وتصرخ، بينما كان النحل يستمر في الهجوم دون توقف، متسللاً عبر كل ثغرة في القماش”، يروي اختصاصي علم الحشرات في جامعة هاريانا الزراعية – الهند، مالك محمد عبدالسلام. تسرد هذه الكلمات تفاصيل الهجوم المروع الذي تعرض له اللاجئون السودانيون في اليوم الثالث من رحلتهم الشاقة من غابات أولالا...
    القضارف: السوداني تتّجه حكومة ولاية القضارف بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، على إقامة (3) معسكرات بمدينة القلابات الحدودية لاستقبال السودانيين العائدين من غابات أولالا الإثيوبية، مع التعهد بتوفير المأوى والغذاء عبر المنظمات. وقرّر نحو (60) ألف لاجئ سوداني العودة إلى السودان بسبب تدهور الأوضاع الأمنية والغذائية في إثيوبيا وشرق تشاد. والتقى والي القضارف اللواء الركن معاش محمد أحمد حسن، اليوم، وفد المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومعتمدية اللاجئين بالولايات الشرقية بحضور مدير جهاز المخابرات ومستشار الوالي لشؤون اللاجئين والمنظمات وعدد من أعضاء حكومة الولاية. وأكد الوالي على ضرورة إجراء التدخلات السريعة والمطلوبة من قبل المنظمات لاستقبال السودانيين العائدين من دولة إثيوبيا، كما وجّه الوالي بضرورة إيجاد معسكرات للجنوبيين المنتشرين على مستوى محليات الولاية المختلفة.  
    غادر لاجئون سودانيون غابات أولالا بإثيوبيا إلى البلاد سيرا على الأقدام لعدم توفر الأمن والغذاء. وقامت مبادرة شباب القرية 10 بتوزيع الطعام على المرضى بالمستشفى الرئيسي بمدينة الفاو بولاية القضارف.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
    التغيير: أديس أبابا قالت تنسيقية اللاجئين السودانيين العالقين في إثيوبيا، بأنه تبقى القليل منهم بمعسكري (كومر وأولالا)، بعكس ما تقول به مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في آخر بيان لها. وأشارت التنسيقية في بيان اليوم اطلعت عليه “التغيير”، إلى أن اللاجئين اختاروا الفرار من المعسكرين لخطورتهما على الحياة وقرروا الاعتصام بموقع احتجازهم في أدغال غابات أولالا، التي تبعد عن معسكر أولالا التابع للمفوضية والذي لايقل خطورة عن معسكر كومر. وأكد البيان إن القليل من اللاجئين اختاروا البقاء في المعسكرات، وأن هذا العدد تم نقله لمعسكر أفتيت الذي تم رفضه من قبل العالقين بغابات اولالا لتمسكهم التام بخيار الإجلاء خارج دولة إثيوبيا. وخاطب البيان المجتمع الدولي مؤكد استمرار وجود اللاجئين السودانيين في (غابات أولالا) بين خطر البيئة...
    استقبل اللاجئين السودانيين العالقين في غابة «أولالا» الإثيوبية بإقليم أمهرا الخميس الماضي  ميلاد ثلاثة أطفال، بينهم توأم من غير أي رعاية طبية. الخرطوم ــ التغيير ومنذ أكثر من ثلاثة شهور يقبع نحو ستة آلاف لاجئ سوداني في أحدى غابات أولالا بإقليم أمهرا الإثيوبي في ظروف إنسانية بالغة التعقيد من نقص الغذاء وانعدام الرعاية الطبية. وقالت القابلة التي أشرفت على عمليات الولادة عبر طرق تقليدية وبسيطة، إن الأمهات والأطفال بصحة جيدة. وأكدت تنسيقية اللاجئين السودانيين في إثيوبيا، في بيان  أنهم استقبلوا ثلاثة أطفال لإمرأتين، أحدهٍما أنجبت توأم موضحة أن الولادة تمت بإشراف لاجئة سودانية تعمل كقابلة داخل الغابة. وأشار البيان أن اللاجئين في الغابة استقبلوا ستة مواليد من غير أي رعاية طبية بعد تعنت السلطات الإثيوبية ومنعها تقديم أي نوع من...
    وقال الرجل في الفيديو الذي انتشر خلال الساعات الماضية بين السودانيين على مواقع التواصل: "47 يومًا لم تأت إلينا منظمة أو جهة مسؤولة ونحن نعيش في الغابة، وعددنا لا يقل عن 6 آلاف رجل وامرأة وطفل، بلا طعام ولا ماء صالح للشرب. نسأل العالم هل هناك فرق بين أسود وأبيض وبين الألوان والأجناس؟". وأضاف بلهجة محزنة: "لا ينبغي عليكم أن تفرقوا بين الألوان والأجناس، فنحن بشر". ويعيش أكثر من 6 آلاف لاجئ سوداني أوضاعًا مزرية في غابات "أولالا" بإقليم أمهرة، غربي إثيوبيا، بعد أن أجبرتهم الحرب في بلادهم على الفرار شرقًا. خطيب وإمام اللاجئين السودانيين في غابات أولالا بإثيوبيا: 47 يومًا لم تأتي إلينا منظمة أو جهة مسؤولة ونحن نعيش في غابة وعددنا لايقل عن 6 آلاف رجل وامرأة وأطفال...
    سرايا - بكلمات مؤثرة تبكي الحجر، وقف خطيب أمام لاجئين سودانيين في غابات "أولالا" الإثيوبية يروي مأساة ما يعيشونه هناك.وقال الرجل في الفيديو الذي انتشر خلال الساعات الماضية بين السودانيين على مواقع التواصل: "47 يومًا لم تأت إلينا منظمة أو جهة مسؤولة ونحن نعيش في الغابة، وعددنا لا يقل عن 6 آلاف رجل وامرأة وطفل، بلا طعام ولا ماء صالح للشرب. نسأل العالم هل هناك فرق بين أسود وأبيض وبين الألوان والأجناس؟". وأضاف بلهجة محزنة: "لا ينبغي عليكم أن تفرقوا بين الألوان والأجناس، فنحن بشر".ويعيش أكثر من 6 آلاف لاجئ سوداني أوضاعًا مزرية في غابات "أولالا" بإقليم أمهرة، غربي إثيوبيا، بعد أن أجبرتهم الحرب في بلادهم على الفرار شرقًا.فيما فاقم الانفلات الأمني مأساة اللاجئين السودانيين هناك.من جهتها، كشفت المهندسة...
۱