2024-08-08@09:46:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«عام 1948م»:

    كاتبة فلسطينية ولدت في القدس عام 1923م، وتضمن أبرز مؤلفاتها "أنا والقدس" توثيقا تاريخيا للحياة في المدينة قبل عام 1948م، سيما من منظور المرأة الفلسطينية. والدها الأديب والمربي خليل السكاكيني. أسست مركزا ثقافيا يحمل اسمه في مدينة رام الله، وتوفيت عام 2003م. المولد والنشأة ولدت هالة خليل السكاكيني في حي القطمون غرب مدينة القدس عام 1923م، والدها الأديب والمربي والمفكر الفلسطيني خليل السكاكيني ووالدتها سلطانة عبده. ولها شقيقة تدعى دمية، شكلت جزءًا كبيرا من مذكراتها، وشقيق اسمه سري ألف كتابا حمل اسمه، نشره في ثلاثينيات القرن الـ20 وتضمن رسائل والده إليه. أنهت هالة دراستها الابتدائية في المدرسة الألمانية في غرب القدس في ثلاثينيات القرن الـ20، ثم درست الآداب في الجامعة الأميركية في بيروت، وإبان النكبة عام 1948م غادرت وعائلتها حي...
    بداية التآمرعلى فلسطين في عام 1917م عند دخول الجنرال البريطاني اللنبى مدينة القدس وقال كلمته وهو يتسلم مفتاح المدينة المقدسة : ( اليوم انتهت الحروب الصليبية ) . -الجريمة الكبرى صرح اللورد موين أحد كبار المسؤولين البريطانيين في القاهرة , في جلسة عاصفة بمجلس اللوردات عام 1942م , ( بأن يهود اليوم , ليسوا أحفاد العبرانيين القدامى , وإنه ليس من حقهم ادعاء الحق الشرعي أو التاريخي في المطالبة بأرض مقدسة ) . وقد لاقي مصرعه في القاهرة على يد عضوين من عصابة شتيرن الصهيونية بزعامة اسحاق شامير عام 1944م , دون أن يثور او يحرك ساكنا تشرشل رئيس وزراء بريطانيا لعملية قتل دبلوماسي كبير كاللورد موين على يد اليهود . ففي اعقاب الحرب العالمية الثانية (1939- 1945م ) اتفق...
    الكتاب: مقدسيون صنعوا تاريخاً. الكاتب: عزيز محمد العصا، عماد عفيف الخطيب. الناشر:  اللجنة الوطنية للقدس عاصمة دائمة للثقافة العربية، عام 2018م. عدد الصفحات: 266 صفحة. إن الحديث عن قادة الفكر والعمل من المقدسيين خلال القرن العشرين، يعني الحديث عن أولئك الذين رابطوا على الجبهة الأمامية في الصراع القائم على أرض فلسطين بين شعب أعزل لا يملك سوى إرادة الصمود، بالمقابل يقف أطول وأشرس احتلال شهده التاريخ المعاصر؛ إنه الاحتلال الثنائي البريطاني الصهيوني، الذي كان للبريطانيين فيه دور من أعد المكان لدولة قامت على الظلم والطغيان، في حين نفذت الصهيونية بدعم منقطع النظير من بعض دول العالم المتواطئة لتعلن دولتها عام 1948م على نكبة الشعب الفلسطيني، وشردته بسلب أرضه، بل عملت على محو وجوده الثقافي والحضاري! ...
    أكدت الأمم المتحدة أن المائة يوم من الحرب التي مرت على غزة كانت بمنزلة مائة عام لسكان القطاع مملوءة بالقتل والتجويع والتشريد. وقال المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني إن الفلسطينيين تعرضوا لأكبر حملة تهجير منذ عام 1948 بسبب القصف والعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، الذي أسقط في يومه المائة حتى الآن نحو 24 ألف قتيل، 70% منهم من النساء والأطفال. ويعيش سكان قطاع غزة مأساة نزوح لم تتوقف منذ بدء الهجمات الإسرائيلية في السابع من أكتوبر. ويقول الكثير من النازحين إن ما تعرضوا له يذكّرهم بتجربة أجدادهم في نكبة عام 1948، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”. وفي تسليط بسيط للضوء على تلك المأساة الجاثمة بقطاع غزة، فإم 100 يوم من الحرب أجبرت 1.9 مليون شخص من سكان القطاع على...
    (عدن الغد)خاص. كتب/ أبو زين ناصر الوليديوأنت تتابع اليوم معارك أبطال القسام في مدينة غزة وبيت حانون والفالوجا ورفح وخان يونس والمواجهات العنيفة من جيوش الصهاينة تذكر أن شابا من دثينة كان يوما هناك يتنقل من جبهة إلى جبهة مقاتلا في سبيل الله بكل شجاعة وبسالة وإصرار جنبا إلى جنب مع صديقه الفطحاني.ولكن دعنا نقص لك الخبر من أولهفي قرية (جيف أهل الرباش) القرية الواقعة في الضاحية الجنوبية الغربية لمدينة مودية ولد البطل المجاهد (ناصر عبد ربه الرباش) عام ١٩٠٧م تقريبا، نشأ في كنف والده الحنون طفلا ذكيا زكيا نجيبا يرضع مع حليب أمه قصص البطولة والشجاعة والفداء والإقدام ، إذ كان والده رجلا متدينا زرع في وجدان طفله حب الله ورسوله والإسلام، وفي الكتاب ( المعلامة) تلقى دروس الدين...
    نجت أجمل قرية فلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 بفعل حيلة ذكية تتعرفون على تفاصيلها في هذه المقالة. ففي عام 1948 احتلت إسرائيل 1300 مدينة وقرية فلسطينية لكن قرية بتير المتاخمة لمدينة القدس نجت من الاحتلال بحيلة ابتكرها أحد شباب القرية. صفية عوينة مزارعة فلسطينية، أشارت إلى أنه في عام 1948 معظم سكان قرية بتير نزحوا إلى مدينة جالا خوفا من الإسرائيليين ورحب سكان جالا وهم من المسيحيين بإخوانهم من المسلمين المهجرين قسرًا خوفًا من بطش عناصر الاحتلال؛ فأصبحت القرية شبه خالية، لكن الشاب حسن مصطفى لجأ لحيلة بسيطة بأن استعان بمجموعة من شباب القرية لإضاءة البيوت، ليوهم جنود الاحتلال الإسرائيلي بأن القرية آهلة بالسكان. الشاب الفلسطيني حسن مصطفى قال: «لا نريد ترك بلدنا ونضيء المنازل، وننشر الملابس في...
۱