2024-12-29@04:53:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«صوت الذین لا صوت لهم»:
المرأة كيان مركب يحمل في داخله كل متناقضات الحياةالألوان الصريحة تظهر الحقيقة دون خجلعملي الفني نوع من الحوار الشخصي ولا يحتاج إلى مساحة رسمية للتعبيرالصحافة تمنحني منظورًا مختلفًا لرؤية العالمالتجريدية في الرسم تلهمني الحرية في استخدام الرموزمشروع "تبادل الرسائل" بدأ كتحدٍ أدبي وفنيالشعر بوح صريح ومواجهة مع الذات يجمع على ضفافه لالئ متباينة من الفن والإبداع، فهو صحفي وشاعر وفنان تشكيلي، أما دراسته فكانت في مجال مختلف كل الاختلاف، فقد درس سياسة وعلاقات دولية، وعلى مستوى الشعر، أنتج ديوانين؛ أحدهما بعنوان "كان ذلك في أبريل" والآخر "كتاب الأرق"، وهناك كتاب نثري بعنوان "ميل إلى السعادة"، وله تحت الطبع كتاب مشترك مع الشاعرة اللبنانية زينب عساف بعنوان "بريد القاهرة ديترويت".أما الجانب الآخر من إبداعه، والذي يتمثل في كونه فنانًا تشكيليًا، فله حوالي...
“صوت من لا صوت لهم: بين حكمة اللورد فاريس وواقع السودان المؤلم”.. بقلم .. كريم الهادي في المسلسل الشهير “صراع العروش”، يتحدث أحد شخصيات المسلسل المدعو اللورد فاريس عن دوره في خدمة المملكة قائلاً: “أخدم المملكة… شخص ما يجب أن يتحدث باسم أولئك الذين لا يستطيعون التحدث.” هذا القول يعبر عن واجب كل فرد مسؤول أو قائد في أي مجتمع أو دولة أن يعمل ليس فقط من أجل مصلحته الخاصة، ولكن من أجل مصلحة الشعب، خاصة أولئك الذين لا صوت لهم ولا قدرة على المطالبة بحقوقهم. إذا أسقطنا هذا القول على الواقع في السودان، نجد أن البلد يعاني منذ سنوات طويلة من أزمات متتالية تفاقمت بشكل كارثي مع اندلاع الحرب الأخيرة. السودان، الذي يمتلك شعبه روحًا قوية، يجد نفسه اليوم...
توفي اليوم الجمعة، ناشر صحيفة "السفير" طلال سلمان، عن عمر 85 عاما، بعد مسيرة إعلامية حافلة بالنجاحات، واشتهرت الصحيفة منذ صدورها في مارس 1974 بشعار "صوت من لا صوت لهم". وذكر موقع "على الطريق" بالشعار الذي حملته صحيفة "السفير"، اليومية السياسية المستقلة، وهو "جريدة لبنان في الوطن العربي وجريدة الوطن العربي في لبنان"، وشعار مواكب برسم الكثرة الغالبة "صوت الذين لا صوت لهم"، الأمر الذي شكّل منذ عقود مرجعية إعلامية في الشؤون العربية واللبنانية تحظى بالتقدير، وبالتأثير في الرأي العام. ولد طلال سلمان في بلدة شمسطار عام 1938. والده إبراهيم أسعد سلمان. ووالدته فهدة الأتات، تزوج عام 1967 من عفاف محمود الأسعد، من بلدة الزرارية في جنوب لبنان، ولهما: هنادي، ربيعة، أحمد، وعلي.يصف طلال سلمان خطواته على الطريق إلى الصحافة بمقدار...
كتب وزير الاعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد المكاري عبر منصة "اكس" قائلاً: "في لقائنا الاخير كان الحديث من القلب وعن ذكريات الصحافة. الكبير طلال سلمان العابر بقلمه للمناطق، ستبقى ذكراه خالدة، وتاريخه العريق صفحة لن تطوى في تاريخ الصحافة اللبنانية. وداعاً صوت الذين لا صوت لهم".
بيروت"أ ف ب": توفي اليوم ناشر صحيفة "السفير" اللبنانية طلال سلمان عن 85 عاما في أحد مستشفيات بيروت حيث كان يعالج بعد تدهور صحته خلال الاشهر الأخيرة، وفق ما ذكرت وسائل إعلامية وأصدقاء للصحافي الكبير.وكتبت "الوكالة الوطنية للإعلام": "توفي ناشر صحيفة "السفير" طلال سلمان، بعد مسيرة إعلامية حافلة بالنجاحات".ونعته وسائل إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال أصدقاء للعائلة أن صحته تدهورت كثيرا خلال الاشهر الأخيرة ودخل المستشفى للعلاج اكثر من مرة.أصدر طلال سلمان في العام 1974 جريدة "السفير" في بيروت، وكانت صحيفة يومية حملت شعار "صوت الذين لا صوت لهم"، وعُرفت بمواقفها المناصرة للقضايا العربية، لا سيما القضية الفلسطينية.ولسنوات طويلة، كتب افتتاحية في صحيفة "السفير" التي نجحت في إيجاد موقع لها في لبنان والعالم العربي، أصبحت مرجعا لكثيرين لتحليل وفهم...
غيّب الموت ناشر صحيفة "السفير" الصحافي طلال سلمان، الذي أراد ان تكون صحيفته "صوت الذين لا صوت لهم"، فعمل طوال عمله الصحافي على أن يكون هذا الشعار واقعًا جسّده في تعاطيه اليومي مع جميع الذين عايشوه، داخل الصحيفة وخارجها. بشخصيته الفريدة وبصوته المميز استطاع الراحل، الذي صرعه المرض، أن يحظى باحترام جميع الذين كانوا يؤيدون نظرته السياسة كما الذين لم يكونوا يتفقون معه. فهو كان ملتزمًا حتى العظام بما كان يؤمن به، وبما كان يجاهد من أجل تحقيقه، فكانت صحيفة "السفير" منبر حوار مفتوح ومن دون شروط، وكانت تحمل ما بين صفحاتها نفسَه، فكانت مميزة في التصويب والتشخيص وحتى الانتقاد. لم يكن يعرف طلال سلمان أن يمالق أو يساير. كان يقول رأيه بكل صراحة وجرأة وموضوعية واتزانن...
كتب رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية عبر منصة "اكس": "نصف قرن من عطاءات في الصحافة والإعلام وصاحب فكر ورأي مؤثّر في لبنان والعالم العربي و"صوت الذين لا صوت لهم"… وداعاً طلال سلمان".