2024-10-22@08:40:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«شعبان الدلو»:

    شدد تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز"، على أن المقطع المصور الذي أظهر الشاب الفلسطيني لشعبان الدلو وهو يحترق حتى الموت بعد غارة إسرائيلية على مستشفى في غزة، أثار انتقادات من حلفاء "إسرائيل" وسلط الضوء على محنة الناس المحاصرين في القطاع. كان شعبان الابن الذي تفاخرت به والدته فقد حفظ القرآن الكريم بالكامل عندما كان صبيا، وارتقى إلى قمة فصله الجامعي. وأراد أن يصبح طبيبا. ولكن الأهم من ذلك كله، أن شعبان كان يحلم بالنجاة، حسب التقرير. ومنذ أن بدأ الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، كتب شعبان مناشدات عاطفية على وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر مقاطع فيديو من خيمة عائلته البلاستيكية الصغيرة، بل وأطلق صفحة GoFundMe مناشدا العالم للمساعدة في الخروج من قطاع غزة.  بدلا من ذلك، شاهده...
    استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي خيام النازحين داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة في 14 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، لتكون هذه المرة السابعة منذ بداية العام، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة. ولكن هذه المرة، أتى الهجوم بنتائج مدمرة أكثر من سابقاتها. اندلعت النيران وسط فوضى القصف، والتهمت أجساد النازحين، وبرزت صورة مؤلمة لشاب يحترق وهو يستغيث، من دون أن يجرؤ أحد على الاقتراب لإنقاذه من جحيم اللهب. كان هذا الشاب هو شعبان الدلو، البالغ من العمر 20 عاما، الذي استشهد حرقا بجانب والدته آلاء. واستذكر أحمد الدلو، والد شعبان، تفاصيل ذلك اليوم المفجع، فقال: "كنا نجلس معا حين سقطت علينا كرة من النار. فقدت عقلي حين رأيت أطفالي يحترقون. شعبان وزوجتي كانا في وسط النيران، وابنتاي وابناي الآن في...
    داخل خيام النازحين بمحيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بقطاع غزة، التهمت نيران الاحتلال الاسرائيلي العديد من الفلسطنيين، أصحاب الأرض، الذين لم يجدوا لأنفسهم مأوى سوى النزوح من خيمة لأخرى على أمل الحفاظ على حياتهم دون تفريط في أرضهم، إلا إن الاحتلال الغاشم يلحق بهم دائمًا.  وخلال الأيام القليلة الماضية، شهد العالم مأساة احتراق الشاب الفلسطيني شعبان أحمد الدلو، ليلفظ أنفاسه الأخيرة هو ووالدته، حتى أن الخارجية الأمريكية التي دائما ما تدعم جرائم الاحتلال علقت على الجريمة وجدتها أمرًا قاسيًا. شقيق الفلسطيني المحترق يلحق به النيران التي لفظ على إثرها الفلسطيني شعبان الدلو، أنفاسه الأخيرة، ورحلت بها والدته معه في نفس اللحظة، لم تترك أشقائه الأصغر منه، إذ ظلوا بالعناية المركزة لمدة يومين، وفقًا لحديث والده مع المصور الفلسطيني هاني أبورزق. ...
    رحل الشاب الفلسطيني شعبان الدلو عن الدنيا بطريقة بشعة للغاية، فقد قضى حرقا إثر قصف إسرائيلي على خيام النازحين قبل أيام، في مشهد وثقته الكاميرات، وأدانه الاتحاد الأوروبي. اعلاننزح شعبان الدلو مع عائلته من مدينة غزة مرة بعد أخرى إلى أن استقر به المقام في مستشفى شهداء الأقصى بمحافظة دير البلح وسط قطاع غزة.وربما ظن الفتى الدلو أن هذا المكان آمن وبعيد عن الغارات الإسرائيلية، لكنه قضى نحبه في واحدة من تلك الغارات، فجر الاثنين الماضي، وشاهده العالم كله في الفيديو وهو يحترق حياً، حيث حاصرته النيران ولم يظهر من جسده سوى رأسه ويده التي كان يحركها ربما محاولاً الاستغاثة.Relatedقتل ويُتم وجوع وتداعيات مدى الحياة.. هكذا سلبت الحرب حقوق أطفال غزةوزيرة خارجية ألمانيا: يمكن لإسرائيل قتل المدنيين في غزة لحماية...
    بين والدته وأشقائه في ساحة مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، نام الشاب الفلسطيني شعبان الدلو، الذي نجا من الموت أكثر من مرة، وكأن القدر أراد أن يُستشهد في أحضان أسرته، بعد استهداف الاحتلال الإسرائيلي لخيام النازحين، التي كان بينها.  حلم شعبان الدلو الذي خطفه الاحتلال حلم بسيط ظل الشاب الفلسطيني المحترق يحلم به، قبل أن يقضي عليه الاحتلال الإسرائيلي، فرغم نزوحه مع أسرته المكونة من 6 أفراد، قبل أن يستقر في خيمته بمحيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بقطاع غزة، كان الشاب الذي يجيد اللغة الإنجليزية، يحلم بإنهاء دراسته، وتصوير فيديوهات توثق المجازر الإسرائيلية باللغة بالإنجليزية لنقل الصورة من القطاع إلى البلاد الغربية. لحظة استشهاد فلسطيني يحترق مع والدته مشاهد قاسية، وثقتها عدسات الكاميرات، لتنضم...
    قال إعلاميون فلسطينيون إن الشهيد الذي ظهر وهو يقاوم احتراق جسده داخل إحدى الخيام في دير البلح بقطاع غزة قبل يومين، هو الشاب شعبان الدلو. وظهرت لقطة للشاب الدلو خلال احتراقه داخل خيمته، ليُعلن لاحقا عن استشهاده برفقة والدته، واثنين آخرين، في المجزرة الوحشية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ووثقها ناشطون بشكل مباشر. وقال إعلاميون فلسطينيون من قطاع غزة إن الشاب الدلو (19 عاما) حافظ للقرآن الكريم، وكان يدرس الهندسة. وظهر الدلو في فيديو سابق يتحدث باللغة الإنجليزية ويوجه رسالة إلى العالم حول معاناة أهالي قطاع غزة في ظل العدوان الوحشي. ولليوم الـ375 يواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة مخلفا أكثر من 42 ألف شهيد ونحو 100 ألف جريح. شعبان الدلو الحافظ لكتاب الله، هو...
    قال إعلاميون فلسطينيون إن الشهيد الذي ظهر وهو يقاوم احتراق جسده داخل إحدى الخيام في دير البلح بقطاع غزة قبل يومين، هو الشاب شعبان الدلو. وظهرت لقطة للشاب الدلو خلال احتراقه داخل خيمته، ليُعلن لاحقا عن استشهاده رفقة والدته، واثنين آخرين في المجزرة الوحشية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ووثقها ناشطون بشكل مباشر. وقال إعلاميون فلسطينيون من قطاع غزة إن الشاب الدلو (19 عاما) حافظ للقرآن الكريم، وكان يدرس الهندسة. وظهر الدلو في فيديو سابق يتحدث باللغة الإنجليزية ويوجه رسالة إلى العالم حول معاناة أهالي قطاع غزة في ظل العدوان الوحشي. ولليوم الـ375 يواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة مخلفا أكثر من 42 ألف شهيد ونحو 100 ألف جريح. شعبان الدلو الحافظ لكتاب الله، هو...
۱