2025-02-08@18:03:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«ساقیة سیدی یوسف»:
أكد الوزير الأول، نذير العرباوي، أن العلاقات الثنائية الجزائرية-التونسية، تشهد تطوراً متسارعاً نحو تحقيق شراكة تكاملية وإندماجية. وقال الوزير الأول، في كلمة له على هامش إشرافه على إحياء ذكرى أحداث ساقية سيدي يوسف، أن العلاقات الثنائية الجزائرية-التونسية، تشهد تطوراً متسارعاً نحو تحقيق شراكة تكاملية وإندماجية. مستمدة قوتها من الإرادة السياسية المشتركة بين رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، ونظيره التونسي، قيس سعيد. وأعرب العرباوي عن ارتياحه لمخرجات اللجنة الثنائية لتنمية وترقية المناطق الحدودية، التي التأمت بالجزائر في جانفي 2024. والتي تمخض عنها تبني خطة طريق عملية تتضمن مشاريع تنموية حقيقية تخدم سكان المناطق الحدودية. وتكرس التوجه نحو شراكة استراتيجية بين البلدين. كما أكد على أهمية اجتماع لجنة المتابعة لترقية المناطق الحدودية في جانفي 2025. الذي يعكس الأولوية الكبرى التي تحظى بها...
قال الوزير الأول، نذير العرباوي، أن الأحداث المؤلمة لساقية سيدي يوسف، هي محطة من محطات العار التي تلطخ سجل تاريخ الاستـعمار الفرنسي الذي يدعي التحضر، وهو الذي ارتكب أبشع المجازر والجرائم في حق المدنيين العزل بإستعمال كافة الأسلحة. وأورد الوزير، في تصريحات له على هامش إشرافه مناصفة مع رئيس الحكومة التونسية، كمال المدوري، على مراسم إحياء الذكرى الـ 67 لأحداث ساقية سيدي يوسف بالجمهورية التونسية، أن أحداث ساقية سيدي يوسف تعتبر منارة من منارات التاريخ النضالي المشترك ضد الاستعمار الفرنسي الغاشم. وأضاف الوزير الأول، أن الهجوم الذي تعرضت له قرية ساقية سيدي يوسف ذات 8 فيفري 1958، من قبل القوات الفرنسية وأسفر عن استـشهاد العشرات وجرح المئات من الجزائريين والتونسيين، مثال حي عن همجية الاستعمار وانتهاجه لأسلوب العقاب الجماعي حتى...
أكد رئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، أن التاريخ خلد أحداث ساقية سيدي يوسف، رمزا لشرف التضامن والتلاحم ووحدة المصير بين الجزائر وتونس. وغرد رئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، على صفحته بتويتر، بمناسبة الذكرى ال67 لأحداث سابقة سيدي يوسف. وكتب رئيس مجلس الأمة: “67 عاما على أحداث ساقية سيدي يوسف. أرادها الاستعمار الفرنسي مجزرة للقطيعة فخلدها التاريخ رمزا لشرف التضامن والتلاحم ووحدة المصير. وشاهد على قوة الروابط بين الشعبين الجزائري والتونسي. والتي يرعاها قائدا البلدين لترقى إلى أسمى المراتب…”. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
حل الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم السبت، بولاية الكاف بالجمهورية التونسية للإشراف على مراسم إحياء الذكرى الـ 67 لأحداث ساقية سيدي يوسف، وهذا بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. يشار أن الوزير الأول سيكون خلال هذه الزيارة، مرفوقا بكل من وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد. ووزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، بالإضافة إلى كاتب الدولة المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
يشرف الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم السبت، السبت بولاية الكاف بالجمهورية التونسية مناصفة مع نظيره رئيس الحكومة التونسية، كمال المدوري، على مراسم إحياء الذكرى الـ 67 لأحداث ساقية سيدي يوسف، وهذا بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. حيث ستشكل هذه المناسبة فرصة لاستذكار التضحيات والتاريخ النضالي المشترك للشعبين الجزائري والتونسي ضد الاستعمار الفرنسي. من اجل استرجاع الحرية و الكرامة، فضلا عن استعراض وبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي وفق الرؤية المشتركة لقائدي البلدين. رئيس الجمهورية عبدالمجيد تبون و أخيه الرئيس قيس سعيد الهادفة لتجسيد شراكة استراتيجية فاعلة بين البلدين. وسيرافق الوزير الأول خلال هذه الزيارة، كل من وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، ووزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، بالإضافة إلى كاتب الدولة المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان...
سيحل الوزير الأول، نذير العرباوي، غدا، بولاية الكاف التونسية، بتكليف من رئيس الجمهورية، حيث سيشرف مناصفة مع نظيره رئيس الحكومة التونسية، على مراسم إحياء الذكرى الـ67 لأحداث ساقية سيدي يوسف. وستشكل هذه المناسبة فرصة لإستذكار التضحيات والتاريخ النضالي المشترك للشعبين الجزائري والتونسي ضد الاستعمار الفرنسي. من أجل استرجاع الحرية والكرامة. فضلا عن إستعراض وبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي وفق الرؤية المشتركة لقائدي البلدين. الهادفة لتجسيد شراكة استراتيجية فاعلة بين البلدين. وسيرافق الوزير الأول خلال هذه الزيارة، كل من وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد. ووزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة. بالإضافة إلى كاتب الدولة المكلف بالجالية الوطنية بالخارج سفيان شايب. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
هجوم جوي مباغت من الجيش الفرنسي على قرية ساقية سيدي يوسف، الواقعة في الحدود الجزائرية التونسية في الثامن من فبراير/شباط 1958 في إطار حربه على المقاومة الجزائرية، وجاء هذا الهجوم عقابا للتونسيين لدعمهم الثورة الجزائرية. وسقط في القصف الفرنسي 76 شهيدا من المدنيين الجزائريين والتونسيين، بينهم نساء وأطفال، وأصيب 148. الأسباب في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 1954 اندلعت شرارة ثورة التحرير الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي بقيادة جبهة التحرير الوطني. في نوفمبر/تشرين الثاني 1957 انسحب الوفد الفرنسي من مؤتمر حلف شمال الأطلسي (ناتو) احتجاجا على التصرف الأميركي البريطاني بتسليم شحنة من الأسلحة إلى تونس، حيث رأى الفرنسيون أن هذه الأسلحة ستصبح في متناول الثوار الجزائريين الموجودين فوق الأراضي التونسية. لردع المقاومة الجزائرية لجأ الجيش الفرنسي إلى أساليب بشعة شملت التهجير القسري...
وصل وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ابراهيم مراد ووزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، إلى ساقية سيدي يوسف بتونس. وقد تم استقبال وزيرا الداخلية والمجاهدين من طرف وزير الفلاحة والموارد المائية التونسي عبد المنعم بلعاتي وسيشرف وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية ابراهيم مراد. ووزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة يشرفان على إحياء الذكرى الـ66 لأحداث ساقية سيدي يوسف.
يشرف وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، ابراهيم مراد، ووزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، اليوم الخميس، على إحياء الذكرى 66 لمجزرة ساقية سيدي يوسف، بولاية سوق أهراس. ووصل وزيرا الداخلية والمجاهدين إلى ساقية سيدي يوسف بتونس، أين كان وزير الفلاحة والموارد المائية التونسي. عبد المنعم بلعاتي في استقبالهما. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
نشر رئيس مجلس الأمة صالح ڨوجيل تغريدة عير حسابه على منصة x بمناسة الذكرى الـ 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف. وكتب ڨوجيل “نحيي الذكرى 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف..الشاهد على تلاحم الشعبين الجزائري والتونسي، ورمز نضالهما ضد الاستعمار”. وتايع رئيس مجبس الأمة بالقول: “ستبقى محفوظة في ذاكرتنا رمزا لوحدة الشعبين الشقيقين، وشاحذا لهممنا نحو رفعة بلدينا وفق رؤية الأخوين القائدين”.