ڨوجيل: “مجازر ساقية سيدي يوسف..الشاهد على تلاحم الشعبين الجزائري والتونسي”
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
نشر رئيس مجلس الأمة صالح ڨوجيل تغريدة عير حسابه على منصة x بمناسة الذكرى الـ 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف.
وكتب ڨوجيل “نحيي الذكرى 66 لمجازر ساقية سيدي يوسف..الشاهد على تلاحم الشعبين الجزائري والتونسي، ورمز نضالهما ضد الاستعمار”.
وتايع رئيس مجبس الأمة بالقول: “ستبقى محفوظة في ذاكرتنا رمزا لوحدة الشعبين الشقيقين، وشاحذا لهممنا نحو رفعة بلدينا وفق رؤية الأخوين القائدين”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اجتماع بوزارة التربية يناقش دور الوزارة في المؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
الثورة نت/..
التقى وزير التربية والتعليم والبحث العلمي حسن الصعدي، اليوم بصنعاء، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” الدكتور عبدالرحيم الحمران، ونائبه الدكتور أحمد العرامي.
وناقش اللقاء الترتيبات المتعلقة بمشاركة وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي والجهات التابعة لها ومنسوبي القطاع التربوي والتعليمي، في فعاليات المؤتمر الثالث، الذي سينعقد خلال شهر رمضان المبارك، ويهدف إلى ترسيخ الرؤية القرآنية في مواجهة الصهاينة، وتبيين مظلومية الشعب الفلسطيني، وأساليب ووسائل العدو الصهيوني في تعميق المظلومية.
كما يهدف إلى التوعية بمخاطر التطبيع وأهمية المقاطعة، ودراسة الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
واستعرض اللقاء، بحضور أعضاء اللجنة التحضيرية الدكتور القاسم عباس والدكتور أحمد سند والدكتور عبد العزيز أبو طالب، وعبدالله أبو الرجال وحميد حاجب، الأنشطة التي ستشارك بها وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي والجهات التابعة لها في المؤتمر.
وتطرق الاجتماع إلى موجهات العمل الخاصة بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي ودورها المحوري في إنجاح فعاليات المؤتمر.
وفي الاجتماع وجه وزير التربية والتعليم الجامعات الحكومية والأهلية والمراكز البحثية للمشاركة بأبحاث وأوراق عمل من شأنها إثراء فعاليات المؤتمر وتسليط الضوء على القضية المحورية للأمة بالاضافة إلى تنظيم ندوة ثقافية تحضيرية عن المؤتمر تعقد في الـ 27 من شهر رجب 1446هـ.
كما تم تكليف فريق متخصص لإعداد المادة الثقافية التي ستوزع ضمن أدبيات المؤتمر.
وأكد المجتمعون على أهمية تظافر كل الجهود لإنجاح فعاليات المؤتمر وخروجه بالنتائج المرجوة.