«زراعة الزعفران»:

مشروع لإنتاج محصول الزعفران في الجبل الأخضر

الجبل الأخضر- الرؤية يساعد مناخ ولاية الجبل الأخضر الذي يشبه إلى حدا بعيد مناخ حوض البحر الأبيض المتوسط في زراعة العديد من المحاصيل الزراعية، والتي يصعب زراعتها في خارج الولاية، حيث يعد الارتفاع الكبير للجبل والطقس البارد شتاء والمعتدل صيفا بيئة طبيعية مناسبة لنجاح زراعة محاصيل عديدة ومنها الزعفران والذي يصنف ضمن التوابل ذات القيمة العالية وتسمى بـ"الذهب الأحمر". وقال أحمد بن علي بن مسعود الحنشي صاحب مشروع (زعفران عمان): "فكرة المشروع جاءت من الرغبة في زراعة محاصيل ذات قيمة عالية وإقامة مزرعة متخصصة في زراعة الزعفران وتسويقه تجاريا وأول العقبات أمام المشروع كانت الطبيعية الجبلية الصخرية الوعرة في ولاية الجبل الأخضر حيث الأرض غير جاهزة للنشاط الزراعي ومشروع المزرعة هو أرض بحق الإنتفاع من وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد...


أول مشروع عماني لإنتاج الزعفران ينطلق من ولاية الجبل الأخضر

جاءت فكرة إنشاء مشروع مزرعة الزعفران لدى مؤسِّس المشروع أحمد بن علي الحنشي لإدخال منتجات جديدة إلى سلطنة عمان ذات قيمة عالية مثل الزعفران، حيث إنه من المتعارف عليه عالميا أن الزعفران من التوابل ذات القيمة المرتفعة ويُسمّى بـ"الذهب الأحمر"، فجاءت الفكرة من هذا المنطلق، إضافة لاستغلال البيئات الموجودة في السلطنة.واختار الحنشي ولاية الجبل الأخضر لتكون حاضنة لهذا النوع من المحاصيل الزراعية؛ كون الولاية تتميز بطقس بارد شتاءً وفي فصل الصيف تكون درجات حرارة معتدلة وباردة، إذ يعد الزعفران من المحاصيل الزراعية الشتوية التي تحتاج إلى درجة حرارة منخفضة لإنتاج الأزهار.وعرج الحنشي على الحديث عن التحديات الرئيسية التي واجهته في زراعة الزعفران هو تحدي استصلاح الأرض للزراعة؛ حيث إن ولاية الجبل الأخضر منطقة جبلية وتحتاج إلى معدات خاصة لاستصلاح الأرض،...


زراعة الزعفران واستثماره خلال لقاء في جمعية النجاة الخيرية بحمص

حمص-ساناأقامت جمعية النجاة الخيرية بحمص لقاء حول زراعة واستثمار الزعفران باعتباره أحد المشاريع التنموية التي تسهم في التعافي الاقتصادي وتعزيز الأمن الغذائي.رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبد المسيح دعيج قدم شرحاً حول طرق زراعة الزعفران، حيث يمكن زراعته بالحيازات الصغيرة وضمن مجموعة النباتات العطرية والطبية وبالحدائق المنزلية، مبيناً أنه ينجح كمشروع متناهي الصغر وكزراعة أسرية تدر دخلاً.وأشار إلى مجموعة الاتفاقيات الموقعة بين الجمعية وعدد من الجهات الرسمية والخاصة، ومنها جامعة الوادي الدولية، والتي تهدف إلى دعم البحث العلمي والعمل التنموي والوصول عبر تجارب علمية تطبيقية لتصنيع الزعفران والحصول على منتجات طبية صيدلانية، ما يمنح مشاريع زراعته قيماً مضافةً.وبخصوص تصنيع المنتجات الزراعية، لفت دعيج إلى أن لدى الجمعية مشروعين، أحدهما في قرية الدمينة بالتعاون مع السفارة التشيكية، والآخر في قرية مسكنة...


إرتفاع إنتاج مادة الزعفران بإقليم أزيلال الأعلى عالمياً

زنقة 20. الرباط بلغ إنتاج سلسلة الزعفران، التي تعد زراعة جديدة رائدة بإقليم أزيلال، 1,7 طن سنة 2023، وفق معطيات للمديرية الجهوية للفلاحة ببني ملال-خنيفرة. وتحتل هذه الزارعة مساحة 350 هكتارا، منها 60 هكتارا مخصصة للزراعة العضوية لهذه السلسلة المعروفة بكونها الأغلى عالميا، في حين ارتفع عدد الفلاحين المهتمين بهذا النوع من الزراعة إلى 1400 فلاح، موزعين على نحو 14 جماعة مع تمركز قوي في جماعة آيت بولي. وفيما يتعلق بموقع مساحات زراعة الزعفران، أوضحت المديرية الجهوية، أنها توجد على ارتفاع يتراوح بين 900 و1800 متر. واستفاد منذ إطلاق المرحلة الثانية من اتفاقية الشراكة المتعلقة بتنمية زراعة الزعفران بإقليم أزيلال سنة 2019، نحو 3 آلاف فلاح من عملية توزيع أبصال الزعفران، بهدف تشجيع هذا النوع من الزراعة التي يبدو أنها...


تونسية تكسب ملايين من زراعة الزعفران.. ينافس الذهب في السعر والربح

يُعد الزعفران أغلى التوابل في العالم، ويصل سعر الكيلو جرام منه إلى 600 ألف جنيه مصري، وذلك نظرًا لفوائده المذهلة وندرة زراعته. وقد نجحت الفلاحة التونسية فايزة الحمداوي، في إطلاق مشروع لزراعة الزعفران في تونس، وحققت أرباحًا خيالية من هذا المشروع. وقالت «الحمداوي» في تصريحات لقناة «المنارة» التونسية، إنها بدأت في زراعة الزعفران منذ عامين، واستطاعت خلال هذه الفترة اكتساب خبرة كبيرة في هذا المجال. وأوضحت أن زراعة الزعفران نادرة جدًا داخل تونس، وأنها تحتاج إلى كمية قليلة من المياه، ما يجعلها مشروعًا مُربحًا للغاية. وأشارت إلى أنها تُصدّر الزعفران إلى العديد من الدول، وأن الطلب عليه يتزايد باستمرار. ويُطلق على نبات الزعفران لقب «الذهب الأحمر» نظرًا لقيمته العالية وندرة زراعته. خصصت «الحمداوي» جزء من أرضها لزراعة الزعفران، وذلك حدث...


جامعة بنغازي تدشن مشروع زراعة نبات الزعفران النادر داخل الحرم الجامعي

دشنت جامعة بنغازي، اليوم الخميس، مشروع زراعة نبات الزعفران بمساحة زراعية واسعة بداخل الحرم الجامعي بدعم وتوجيه من رئيس الجامعة، عز الدين الدرسي. وأوضح المكتب الإعلامي بالجامعة، أن المشروع جرى إسناده للباحث كمال البرجي، الذي تمكن من إحداث طفرة مهمة في مجال زراعة نبات الزعفران، الذي يعد من النباتات النادرة والثمينة. ويعد المشروع هو الأول من نوعه في بنغازي، ويعكس التزام الجامعة بتعزيز الابتكار والبحث العلمي في مجالات متنوعة. ويعكف المشرف على المشروع والفريق المصاحب، على تطوير وتحسين تقنيات زراعة الزعفران، والتعاون مع متخصصين  لضمان الحصول على محصول عالي الجودة وفعال من حيث التكلفة. وتتطلع جامعة بنغازي من خلال المشروع إلى فتح آفاق لمستقبل واعد في مجال الزراعة وتطوير القطاع الزراعي في بنغازي وليبيا بشكل عام. الوسومالزعفران جامعة بنغازي ليبيا...