2024-11-24@00:55:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«رمز البطیخ»:
على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، انتشرت على لافتات وقمصان وبالونات ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها، صورة في جميع أنحاء العالم خلال الاحتجاجات ضد الحرب بين إسرائيل وحماس، هي صورة البطيخة. شرائح البطيخ، الداخل الأحمر والقشرة الخضراء والبيضاء والبذور السوداء، هي نفس ألوان العلم الفلسطيني، وأصبحت رمزا للتضامن، حيث أجمع عليها نشطاء لا يتحدثون نفس اللغة أو ينتمون إلى نفس الثقافة، لكنهم يشتركون في قضية واحدة. السياق التاريخي بعد حرب 1967، قامت الحكومة الإسرائيلية بمنع عرض العلم الفلسطيني في غزة والضفة الغربية. وفي رام الله عام 1980 أغلق الجيش معرضا يديره ثلاثة فنانين لأنهم عرضوا أعمالا فنية وسياسية بألوان العلم الفلسطيني، الأحمر والأخضر والأسود والأبيض. واستدعى ضابط اسرائيلي الثلاثة لاحقا، وبحسب الفنان ومنظم المعرض سليمان منصور، قال له الضابط الاسرائيلي "أولا:...
ادعى نشطاء إسرائيليون ملكية الاحتلال الإسرائيلي لرمز البطيخ ، بحجة أنه المصدر الأكبر لهذه الفاكهة ، في حين تشير مصادر إلى الاحتلال الإسرائيلي يحتل المرتبة ال56 عالميا في تصدير البطيخ .وتصدى نشطاء داعمون للقضية الفلسطينية لهذه المحاولات تحت هاشتاق " أوقفوا النسخ واللصق ".أصل الحكاية بدأ رمز البطيخ كشكل للمقاومة في فلسطين منذ ثمانينيات القرن الماضي بعد أن سجن الاحتلال محمد تايه مدة 5 سنوات بتهمة بيعه بطيخا يحمل ألوان العلم الفلسطيني في طولكرم . أثارت القصة تهكما واسعا، فرسم الفنان خالد حوراني " علم البطيخ " ، سخرية من ضابط الاحتلال الذي حذر الفنانيين من رسم أي شيئ بألوان العلم الفلسطيني حتى لو كان بطيخة .حتى أن الاحتلال أغلق معرضا فنيا كبيرا في رام الله ، واعتقل 3 فنانين لدمجهم ألوان...
في فصل الصيف الحار، يُعتبر البطيخ رمزًا للانتعاش والراحة، حيث تتناغم مياهه اللذيذة مع درجات الحرارة المرتفعة، ما يجعله رفيقًا مثاليًا لأوقات الاستراحة والاستجمام. ولكن هل فكرت يومًا في البطيخ كرمز للمقاومة الفلسطينيّة؟ يمكننا أن نرى في البطيخ قوة وصمودًا يعكسان إرادة البقاء، فهذه الفاكهة اللذيذة ترتبط بشكل وثيق بالفلسطينيين، إذ تتطابق ألوان العلَم الفلسطيني: (الأسود، والأبيض، والأخضر، والأحمر)، مع ألوان ثمار البطيخ عند تقطيعه شرائح. رمزية البطيخ في فلسطين تعود إلى عدّة عوامل. على المستوى التاريخي، كانت زراعة البطيخ منتشرة بشكل كبير في فلسطين، حتى باتت جزءًا لا يتجزأ من ثقافة وتقاليد شعبها. وفي أيام الموسم، لا يغيب البطيخ عن موائد الفلسطينيين، الذين يفضلون تناوله مع الجبن الأبيض، وخبز "الطابون" التقليدي؛ "نوع من الخبز المسطح"، الذي يتم تحضيره في...
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع القليلة الماضية، الكثير من المنشورات التي تحتوي على صورة البطيخ كـ رمز تعبيري، في منشورات ليس لها علاقة بكون البطيخ أحد أنواع الفاكهة، حتى أعلنت إسرائيل منع البطيخ عن قطاع غزة المُحتل، وإعتقال كل يشتريه، فلماذا البطيخ على وجه التحديد؟..شاهد الفيديو:تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، صور ومنشورات تحتوي على صورة البطيخ كـ رمز تعبيري عن المقاومة الفلسطينية، والدعم لهم، فألوانه هي الأقرب إلى العلم الفلسطيني، فيعبر البطيخ عن العلم وعن كونهم دولة مستقلة وشعب له هوية.استخدم الرسامين عبر مواقع التواصل الاجتماعي فاكهة البطيخ وأدمجوا الرمز في لوحاتهم للتعبير عن قضيتهم، إلى جانب استعانة الفلسطينيين برمزه للتعبير عن قضيتهم وصمودهم وتمسكهم بالأرض، وذلك بسبب حذف خواريزمات «فيسبوك» للمنشورات الداعمة لفلسطين.شاهد الفيديو:
ذكاء «أصحاب الأرض» فى مواجهة «عنصرية الغرب».. «ثمرة فاكهة» تؤرق الاحتلال.. «البطيخ» رمز النضال الفلسطيني
بعد أن أصبح رفع العلم الفلسطينى جريمة يعاقب عليها القانون فى العديد من البلدان الغربية، عاد البطيخ مجددا للمشهد السياسى فى ظل العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، بعد أن ظهر فى عام ٢٠٢١ خلال أحداث حى الشيخ جراح فى القدس الشرقية، أصبح البطيخ رمزا للنضال الفلسطينى ضد الاحتلال حيث يحمل البطيخ نفس ألوان العلم الفلسطينى.وساهم فى عودة البطيخ بقوة أيضا الرقابة التى تفرضها منصات التواصل الاجتماعى على المحتوى الفلسطينى أو المحتوى الذى يناهض إسرائيل أو ينشر جرائمها فى حق الشعب الفلسطينى، حيث أصبح البطيخ بديلا عن العلم الفلسطينى حيث ظهر فى مظاهرات فى برلين ومدن ألمانية أخرى للتنديد بالعدوان الإسرائيلى على غزة بعد أن حظرت الحكومة الألمانية رفع العلم الفلسطينى. وأصبح البطيخ رمزا للتضامن مع القضية الفلسطينية لأول مرة فى...
تشتهر الأراضي الفلسطينية منذ زمن بزراعتها للبطيخ، حيث كانت فلسطين قبل عام 1948 من أكثر الدول زراعة وتصديرًا لفاكهة البطيخ.ومع مرور الوقت تحول البطيخ من مجرد فاكهة إلى رمز للمقاومة الفلسطينية، بعد أن استطاع تجاوز ماهيته البسيطة، ليصبح صوتًا يتحدث باسم شعب كامل، ويعبر عن تراث وحضارة تحاول دولة الاحتلال سرقتها وقمعها.ومنذ بداية الاحتلال، يحاول الفلسطينيون الحفاظ على هويتهم تحت كل الظروف، حيث ينظر الفلسطينيون إلى البطيخ على أنه درعهم الخفي ضد محاولات مصادرة هويتهم، فجمعت ألوانه الحمراء والخضراء والسوداء بينها بشكل سري لتشكيل العلم الفلسطيني، وهكذا بدأت رحلة البطيخ من مجرد ثمرة إلى رمز للنضال ضد المحتل.ثمرة البطيخ رمز المقاومة الفلسطينيةتاريخ البطيخ في فلسطينويأتي تاريخ زراعة البطيخ في فلسطين إلى عصور ما قبل نكبة الاحتلال، حيث كانت من أشهر...
البطيخ يدخل خط المواجهة مع الاحتلال| لماذا تحولت هذه الفاكهة إلى رمز للمقاومة الفلسطينية؟! القصة الكاملة
القضية الفلسطينة ورمز البطيخ.. أطلقت المقاومة الفلسطينة عملية تحت اسم "طوفان الأقصي" للرد علي قوات الاحتلال الاسرائيلي وعدوانها الإنتقامي والعشوائي ضد سكان قطاع غزة المحتل، لتنفذ إسرائيل هجومًا غاشمًا وغارات مستمرة على قطاع غزة في عملية اسميتها "السيوف الحديدية" قصفت فيها حتى الآن مئات الأهداف داخل قطاع غزة.ومع الهجوم العنيف الذي تنفذه قوات الاحتلال الاسرائيلي علي قطاع غزة المحتل، ربط المتضامنون مع القضية الفلسطينة رمز البطيخ وتاريخ استخدام هذا الرمز في المناهضة والاحتجاج علي قوات الاحتلال.. فما علاقة رمز البطيخ بالقضية الفلسطينة؟البطيخ والقضية الفلسطينةعقب حرب 1967، قامت دولة الاحتلال الإسرائيلي بمنع رفع العلم الفلسطيني في الأراضي المحتلة، وحظرت الحكومة الإسرائيلية جميع العروض العلنية العامة للعلم الفلسطيني، وكانت عقوبة رفع العلم الفلسطيني الاعتقال في سجن.كما تم منع الفنانين التشكيليين من إقامة...