2025-01-04@20:59:20 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«خلق یبنی»:
قالت دار الإفتاء المصرية، في إطار حملتها التوعوية "خلق يبني"، إن احترام الأبناء للوالدين ومن هم أكبر منهم سنًا ومكانةً يُعد من القيم الأخلاقية الرفيعة التي دعا إليها الإسلام، والتي تسهم في نشر الود والمحبة بين الأفراد وتعزيز العلاقات الأسرية والاجتماعية. احترام الكبير خلق يبني المجتمع ويدعم الروابط الأسريةوأوضحت الدار أن الإسلام أولى أهمية كبيرة لاحترام الكبير، حتى لو كان غريبًا، فما بالنا بالأقارب والأهل والأصهار الذين لهم حق المعاشرة بالمعروف والإحسان إليهم. وأكدت الدار أن هذا الاحترام والإحسان يُعد امتثالًا لأوامر الله عز وجل التي وردت في قوله تعالى: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ} [النساء: 36].أسس الاحترام والعطف المتبادلوأشارت دار الإفتاء إلى أن هناك العديد من السبل التي تعبر عن احترام...
في إطار جهود دار الإفتاء المصرية لتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية، تأتي حملة "خلق يبني" لتسليط الضوء على الأخلاق الإسلامية التي تعزز الاستقرار والتعايش السلمي، وتناولت اليوم قضية البلطجة التي تُعد أحد أبرز مظاهر الانحراف الأخلاقي، لما تسببه من ترويع للآمنين وتهديد لحياتهم وممتلكاتهم.تعريف البلطجة وأضرارهاالبلطجة تعني استخدام العنف والقوة الجسدية أو اللفظية لترويع الآخرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم دون وجه حق. وتكمن خطورتها في أنها تُخلّ بالأمن المجتمعي، وتهدد استقرار الأفراد والمجتمعات. ويؤكد علماء الشريعة أن البلطجة ليست فقط سلوكًا غير أخلاقي، لكنها تُعد كبيرة من كبائر الذنوب التي حذرت منها الشريعة الإسلامية.تحريم البلطجة في الشريعة الإسلاميةحرمت الشريعة الإسلامية كل مظاهر الاعتداء على الآخرين، سواء كان ذلك بالإيذاء الجسدي، أو النفسي، أو المادي. وقد استشهدت دار الإفتاء بحديث النبي صلى الله...
قالت دار الإفتاء المصرية إن من أفضل الخصال التي ينبغي على المسلم أن يتحلى بها: تزكية لسانه وتخير ألفاظه، فلا يقول إلا الخير، والذكر، وما يصلح بين الناس ويؤلف قلوبهم.وتابعت الإفتاء أن من يفعل ذلك يفوز برضا الله وينال على ذلك الجزاء الأوفى منه سبحانه، فقد قال تعالى: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا} [البقرة: 83]، وقال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ يَتَكَفَّلُ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ -أي ما بين فكَّيْه، يعني: لسانه- أَتَكَفَّلُ لَهُ بِالْجَنَّةِ» أخرجه الترمذي في "سننه"وأشارت الإفتاء إلى أن المسلم الذي يتجنب قول السوء ويتحرَّى الخير والذكر في كلامه يظفر برضا الله تعالى، ويُجازى بالأجر الأوفى. واستشهدت بقول الله عز وجل: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا} [البقرة: 83]، حيث يوجه الخطاب إلى ضرورة انتقاء الكلمات التي تحمل معاني الخير والإصلاح.كما أوردت الإفتاء...
أكدت دار الإفتاء المصرية عبر مبادرتها "خلق يبني" على أهمية الأخلاق في بناء المجتمعات وإرساء قواعد التعايش السلمي. أوضحت الدار أن الأخلاق ليست مجرد قيم فردية، بل هي أساسٌ للنهضة الاجتماعية التي تبدأ من الفرد وتنعكس على الأسرة والمجتمع.أهمية الإحسان إلى الجيرانمن المبادئ التي تسلط المبادرة الضوء عليها هي حقوق الجيران وضرورة الإحسان إليهم. ذكرت دار الإفتاء قول النبي ﷺ: «مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» [متفق عليه]، مشيرةً إلى أن الإسلام وضع إطارًا متينًا لاحترام حقوق الجار، يبدأ من الكلمة الطيبة وينتهي بعدم الإزعاج بأي شكل من الأشكال، سواء بالضوضاء أو الاتصال بهم في أوقات غير مناسبة. مبادرة "خلق يبني"المبادرة تهدف إلى تعزيز الأخلاق النبيلة ونشر الوعي بالقيم الإنسانية الأساسية. كما تؤكد على أن الأخلاق ليست رفاهية، بل...
أطلقت دار الإفتاء المصرية حملة بعنوان «خلق يبني» بهدف نشر الوعي حول أهمية التحلي بالقيم النبيلة مثل الصدق، والاحترام، والعدل، والتعاطف، كونها اللبنة الأساسية في بناء كل ما هو عظيم. وأكدت دار الإفتاء أن كل فعل طيب، وكلمة صادقة، وكل تصرف عادل، هو لبنة جديدة في بناء مستقبل أفضل.. مشيرة إلى أن الأخلاق ليست مجرد تصرفات، إنها الطريقة التي نرى بها العالم ونعيش فيها وهي أيضا الأساس الذي يُبنى عليه كل شيء، من العلاقات إلى المجتمع، ومن العمل إلى المستقبل. دار الافتاء المصرية وأشارت إلى أن «خلق يبني» ليست مجرد حملة، إنها رسالة لكل فرد أنه يستطيع أن يسهم في بناء عالم أفضل من خلال سلوكه وأخلاقه.. مؤكدا أن الخلق يبني حضارة ومجتمعًا قويًا. اقرأ أيضاًحصاد 2024 لدار الإفتاء.. 1.4...
في ظل التحديات التي تواجه المجتمعات اليوم، تأتي الأخلاق كمرتكز أساسي لبناء حاضر ومستقبل أفضل إدراكًا لهذا الدور المحوري، أطلقت دار الإفتاء المصرية حملتها التوعوية الجديدة تحت عنوان "خلق يبني" عبر صفحة الدار الرسمية على الموقع الإلكتروني (فيسبوك).رسالة الحملةتهدف الحملة إلى نشر الوعي بأهمية القيم الأخلاقية النبيلة مثل الصدق، الاحترام، العدل، والتعاطف، باعتبارها أساسًا يبني المجتمعات ويعزز العلاقات الإنسانية.و تؤكد الحملة أن الأخلاق ليست مجرد تصرفات، بل هي الطريقة التي ننظر بها إلى العالم ونعمل من خلالها على تحسينه."خلق يبني" ليست مجرد حملة؛ إنها رسالة واضحة لكل فرد في المجتمع: من خلال أفعالك وأخلاقك، يمكنك أن تكون عنصرًا فعّالًا في بناء عالم أفضل.أهداف الحملةتسليط الضوء على أهمية الأخلاق في بناء الحضارات والمجتمعات القوية.تعزيز القيم النبيلة في التعاملات اليومية.تشجيع الأفراد على...