2025-02-22@04:21:25 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«حول غزة ما بعد الحرب»:
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تعيين مسؤول ليكون كبير المستشارين المدنيين لـ "قوة معظمها فلسطينية" عندما تنتهي الحرب الحالية في غزة، وسيكون مقره في المنطقة وسيعمل بشكل وثيق مع قائد القوة، الذي سيكون إما فلسطينيا أو من دولة عربية. وجاء ذلك بحسب ما نقل موقع "بوليتيكو" الأمريكي عن أربعة مسؤولين أمريكيين، وهو ما يشير إلى أن الولايات المتحدة تخطط للمشاركة بشكل كبير في تأمين مرحلة ما بعد الحرب في غزة. وأكد الموقع أن واشنطن لا تزال تناقش حجم السلطة الرسمية التي سيتمتع بها هذا المستشار، لكن جميع المسؤولين الذين تحدث معهم وفضلوا عدم الكشف عن أسمائهم أكدوا أن ذلك جزء من خطة للولايات المتحدة للعب دور "بارز" في انتشال غزة من "الفوضى اليائسة". وتُظهر المناقشات الخاصة...
غزة – أعلنت الخارجية الأمريكية أنها تجري محادثات مع السلطة الوطنية الفلسطينية حول إدارة قطاع غزة في فترة ما بعد الحرب. وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي، يوم الخميس، إن “أحد المبادئ يتمثل في أن السلطة الفلسطينية يجب أن تدير قطاع غزة والضفة الغربية”. وتابع: “ولذلك نجري محادثات مع الدول الشركاء في المنطقة ومع السلطة الفلسطينية حول كيفية تحقيق ذلك”. وأشار المتحدث إلى أن “هناك مقترحات مختلفة قيد النقاش. وأنا لن أكشف عن تفاصيلها”، مضيفا: “لكننا نتعاون مع السلطة الفلسطينية ودول المنطقة على حد سواء بشأن كافة المسائل المتعلقة بما بعد النزاع، التي قد تواجه قطاع غزة”. وكانت صحيفة “بوليتيكو” قد أفادت في وقت سابق بأن الإدارة الأمريكية تدرس مخلف الخيارات لإدارة الأمور في قطاع غزة...
سرايا - في جولته الأحدث بالمنطقة والتي شملت السعودية ومصر وإسرائيل، أعاد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، طرح الرؤية الأمريكية للحل في قطاع غزة في الوقت الراهن، ورسم صورة للمشهد بالقطاع وربما في المنطقة بعد انتهاء الحرب الحالية.الرؤية الأمريكية ليست بالجديدة إلى حد كبير، فهي تكرار لما سبق، وتحدث عنها مسؤولون من الإدارة الامريكية الحالية في مناسبات مختلفة وتصادمت في جزء منها بخطط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.تفاصيل الطرح الأمريكي في المؤتمر الصحفي الذي جمعه بنظيره المصري سامح شكري، في ختام زيارته للقاهرة ولقاءه بعدد من الوزراء العرب، قال بلينكن "اتفقنا على الحاجة إلى السلام والأمن على المدى الطويل".واستطرد "هذه المناقشة تتفق إلى حد كبير مع المبادئ التي طرحتها في طوكيو قبل عدة أشهر، وتتمثل في أنه لا يمكن...
إعداد: شيماء عزت | سارة عياش | أمير حسان | توفيق مجيد تساؤلات كثيرة في إسرائيل بعد تصريحات وزير الدفاع يوآف غالانت والتي تحدث فيها عن نهاية المرحلة المكثفة من الحرب مع القول إن الفلسطينيين هم الذين سيحكمون غزة. تصريحات تتناقض مع ما يردده وزراء في حكومة نتانياهو حول ضرورة احتلال القطاع. فهل بدأت إسرائيل تقتنع بضرورة إيجاد مقاربة أخرى أم أنها تريد فرض واقع بمواصفات إسرائلية؟ لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة حصار غزة إسرائيل حرب بنيامين نتانياهو آخر الحلقات 16/01/2024 غزة : أي مواصفات لمرحلة ما بعد الحرب؟ 15/01/2024 غزة: أي أفق بعد مئة يوم من الحرب؟ 19/12/2023 غزة : ماذا تريد واشنطن؟ 18/12/2023 غزة : هل تنجح الضغوط الدولية على نتنياهو...
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل وربيرج، إنّ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، لديه أولويات مهمة في زيارته لدول منطقة الشرق الأوسط، مثل الجهود اللازمة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة للشعب الفلسطيني. أضاف خلال تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «يجب التركيز على مساعدة المؤسسات الإنسانية وغير الحكومية والأمم المتحدة لتوزيع المساعدات الإنسانية لقطاع غزة». وتابع «وربيرج»، بأنّ هناك أولوية أخرى هي السماع من المسؤولين الإسرائيليين الرؤية والخطط الإسرائيلية لإنهاء هذه الحرب وتجنب الضرر بشكل أكبر للمدنيين الفلسطينيين. وأكد: «ما زال بعض المواطنين الأمريكيين وآخرين في يد الفصائل الفلسطينية، ونعمل على إطلاق سرائح المحتجزين». وواصل: «لا بد من الحوار مع الحلفاء في المنطقة حول مستقبل ما بعد الحرب في غزة، لمنع أي طرف من الأطراف في المنطقة مثل (حزب الله)...
ترى تحليلات منشورة في الصحافة العبرية الآن أن الفجوات بين الإدارة الأمريكية وحكومة الاحتلال الإسرائيلي تبدو متزايدة، رغم محاولات واشنطن إخضاع الأمور لطبيعة التحالف الوثيق مع تل أبيب، والمستند في هذه الحرب، بشكل أساسي، على جسر السلاح الأمريكي المستمر، الذي مكن إسرائيل من خوض حرب شرسة في غزة لأكثر من شهرين ونصف. اليوم التالي أبرز التباينات، كما تقول تلك التحليلات، تتعلق بمرحلة ما بعد الحرب، حيث تتفق لقيادة الأمنية الإسرائيلية مع وجهة نظر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، حول ضرورة وضع تصورات لحلول في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب الحالية، وهي الفترة التي باتت تعرف باسم "اليوم التالي". اقرأ أيضاًصحيفة عبرية: مصر وإسرائيل تبحثان إقامة جدار عازل مع غزة من الجهة الأخرى، لا يزال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يرفض...
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه يختلف مع الولايات المتحدة بشأن مرحلة ما بعد حماس وآمل في التوصل إلى اتفاق قريبا.وأضاف نتنياهو، أن قطاع غزة لن يدار بعد الحرب من طرف يدعم أو يمول الإرهاب، متابعا: «لن أسمح بعودة إسرائيل إلى خطأ اتفاقيات أوسلو».وأكمل رئيس وزراء الاحتلال، «أن واشنطن تدعم تماما العملية البرية في غزة، ونتصدى لضغوط غربية لوقف الحرب على حماس».وكانت حركة حماس، دعت السلطة الفلسطينية إلى تجاوز اتفاقيات أوسلو ووقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، مشيرة إلى أن تصريحات نتنياهو بمهاجمة السلطة تعبر عن نوايا استهداف الفلسطينيين في غزة والضفة.
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- بحث الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، السبت، خلال استقباله في دبي، كامالا هاريس نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، العلاقات بين مصر والولايات المتحدة والحرب في غزة، وأكد الجانبان رفض بلديهما التهجير القسري للفلسطينيين. وقال مسؤول في البيت الأبيض في بيان، إن "السيسي وهاريس ناقشا الجهود المستمرة لتأمين إطلاق سراح المزيد من الرهائن، وزيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وما قد يبدو عليه الوضع في غزة بعد الصراع الحالي". وأكدت هاريس أن الولايات المتحدة ملتزمة "بالسعي الدؤوب" لإطلاق سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس، وفقا لبيان صادر عن البيت الأبيض حول الاجتماع. وتحدث الجانبان خلال الاجتماع أيضا عن المسارات المحتملة للمضي قدما بعد ينتهي الصراع الحالي بين إسرائيل وحماس في غزة، وأنه يجب أن يكون هناك "أفق...
أفادت تقارير بأن زيارة المنسق الرئاسي الأمريكي الخاص للبنية التحتية العالمية وأمن الطاقة عاموس هوكستاين إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، والتي بدأها الإثنين الماضي، ستركز على خطط التنشيط الاقتصادي لغزة، بما في ذلك تطوير حقل الغاز قبالة ساحل القطاع الفلسطيني، وذلك بالإضافة إلى الهدف المعلن من قبل واشنطن للزيارة، وهو السعي إلى تهدئة التوترات على الحدود مع "حزب الله" في لبنان. وكان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي قال للصحفيين، الإثنين، إن هوكستاين ذهب إلى إسرائيل "لمتابعة نتائج زيارة سابقة له إلى لبنان في 7 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وكان الغرض منها هو مناقشة "مخاطر فتح جبهة ثانية – جبهة شمالية" في الحرب الحالية بين إسرائيل وحركة "حماس". اقرأ أيضاًصحيفة عبرية تكشف تفاصيل زيارة سرية لمسؤول أمني إسرائيلي حساس إلى مصر...