2025-01-03@05:37:46 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«حقوق الإنسان فی کوریا الشمالیة»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تبدأ المبعوثة الخاصة المعنية بقضايا حقوق الإنسان في كوريا الشمالية جولي تيرنر، اليوم الثلاثاء، جولة أوروبية تشمل لندن وباريس وجنيف في زيارة تستغرق 4 أيام؛ لبحث قضايا حقوق الإنسان في كوريا الشمالية ومناقشة سبل "دعم مجتمع الهاربين".وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية - في بيان - أن تيرنر ستلتقي خلال زيارتها مسؤولين حكوميين ومنظمات المجتمع المدني والهاربين من كوريا الشمالية، وتتضمن الجولة لقاءات مع الجهات المعنية لبحث الترابط الوثيق بين حقوق الإنسان في كوريا الشمالية والسلام والأمن الدوليين. وبحسب البيان، ستختتم تيرنر جولتها في جنيف، حيث ستشارك في الاستعراض الدوري الشامل لكوريا الشمالية الذي يعقده مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.وأكدت الولايات المتحدة التزامها الثابت بالتعاون مع الحكومات الأخرى على المستوى الثنائي وفي المحافل الدولية لتعزيز حقوق الإنسان...
    تتوجه المبعوثة الأمريكية الخاصة لقضايا حقوق الإنسان في كوريا الشمالية، جولي تورنر، إلى سويسرا والمملكة المتحدة غدا الأحد وحتى 21 مارس لتعزيز التعاون في مجال حقوق الإنسان في جمهورية كوريا الشمالية.وفي جنيف، ستشارك المبعوثة الخاصة في الأحداث المرتبطة بالدورة الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مما يؤكد التزام الولايات المتحدة بتسليط الضوء على الانتهاكات والتجاوزات المستمرة لحقوق الإنسان في جمهورية كوريا الشمالية -وفق بيان على موقع وزارة الخارجية الأمريكية.ومن خلال سلسلة من الاجتماعات مع كبار مسؤولي الأمم المتحدة والدبلوماسيين المقيمين ومنظمات المجتمع المدني، ستناقش تيرنر عمليات الإعادة القسرية للكوريين الشماليين، وحقوق ذوي الإعاقة، وفرص النهوض بقضايا حقوق الإنسان في كوريا الشمالية.وفي لندن، ستلتقي تيرنر بكبار المسؤولين الحكوميين في المملكة المتحدة والمجتمع المدني وقادة الأعمال وأعضاء مجتمع الهاربين من...
    نظم نشطاء من المجموعات المدنية المعنية بحقوق الإنسان في كوريا الشمالية أمس الجمعة مظاهرة أمام السفارةالصينية في سيول، مطالبين بكين بعدم إعادة الهاربين إلى بلادهم التي تعاني من العزلة، في ظل تخفيف واضح للرقابةعلى الحدود.وأشاروا إلى أن الصين هي أحد الموقعين على اتفاقية الأمم المتحدة بشأن اللاجئين التي تحظر إعادة الترحيل، وحثواالسلطات الصينية على عدم إعادة الهاربين إلى ديارهم. حسبما ذكرت وكالة أنباء يونهاب. وقد زادت المخاوف من أن يتم ترحيل الهاربين بالقوة إلى الشمال، حيث يبدو أن النظام السري يفتح حدوده مؤخرا بعدسنوات من إغلاق صارم بسبب جائحة كورونا.أقيمت المظاهرة بمناسبة أسبوع حرية كوريا الشمالية، وهي حملة سنوية تهدف إلى رفع مستوى الوعي العام بالوضعالإنساني في الدولة المنعزلة. وتستمر حملة هذا العام، وهي العشرون من نوعها، حتى اليوم السبت.
    صرحت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، أن واشنطن قلقة بشأن حقوق الإنسان في كوريا الشمالية وتحديدًا محنة طالبي اللجوء من سول.وقالت الخارجية الأمريكية، إن هناك حوالي 2000 شخص كوري الجنسية، احتجزتهم السلطات الصينية داخل سجون البلاد ومعرضين لخطر إعادتهم إلى كوريا الشمالية مرة أخرى.وأضافت الوزارة الأمريكية، إعادة الكوريين الشماليين إلى وطنهم قسراً، يتعرضون للتعذيب والعنف بكافة أشكاله والاحتجاز التعسفي القائم على النوع الاجتماعي والإعدام بإجراءات موجزة، مشيرة إلى أن البلاد تحتفل بأسبوع الحرية السنوي في دورته الـ20.مشددة، على ضرورة استمرار شجاعة الكوريين الشماليين المنشقين عن مجتمعهم، ولابد من مواصلة التحدث إلى ملايين الكوريين الذين يعانون من انتهاكات كثيرة تجاه حقوقهم الانسانية والذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم.وتابعت وزارة الخارجية، أن حكومة كوريا الشمالية مستمرة في استغلال شعبها وتقوم بالتعبئة الجماعية...
    أعربت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الأحد عن قلقها العميق إزاء محنة طالبي اللجوء من كوريا الشمالية، ومن بينهم نحو 2000 كوري شمالي محتجزين في الصين ومعرضين لخطر إعادتهم إلى كوريا الشمالية.وذكرت الوزارة في بيان لها أوردته على موقعها الإلكتروني أن التقارير تفيد بأن الكوريين الشماليين الذين يتم إعادتهم قسرًا إلى وطنهم يتعرضون عادة للتعذيب والاحتجاز التعسفي وأشكال أخرى من العنف القائم على النوع الاجتماعي والإعدام بإجراءات موجزة.وأضافت الخارجية الأمريكية في بيانها أنه في ظل الاحتفال بأسبوع الحرية السنوي العشرين لكوريا الشمالية ينبغي الإشادة بشجاعة المنشقين الكوريين الشماليين ومجتمع حقوق الإنسان، الذي يواصل التحدث نيابة عن الملايين من الكوريين الشماليين الذين يعانون من الانتهاكات والذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم.وقالت الوزارة إن كوريا الشمالية تواصل استغلال مواطنيها من خلال التعبئة الجماعية...
    انتقدت الولايات المتحدة الأمريكية رئيس كوريا الشمالية، كيم جونج أون، لاستخدامه "القمع والوحشية" والحكم الاستبدادي لتطوير أسلحة نووية وصواريخ باليستية بصورة غير قانونية. وقالت، ليندا توماس جرينفيلد، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة لمجلس الأمن، خلال اجتماع المجلس لبحث انتهاكات حقوق الإنسان في كوريا الشمالية: "لا يمكننا أن ننعم بالسلام دون حقوق الإنسان".أخبار متعلقة الأمم المتحدة تتهم كوريا الشمالية بمواصلة تطوير أسلحة نوويةكوريا الشمالية.. تحركات عسكرية جديدة وإطلاق قمرا صناعيا للتجسسالسر في كوريا الشمالية وروسيا.. عقوبات أمريكية على شركات تاجر أسلحةوأضافت، جرينفيلد: "سيطرة كيم جونج أون القمعية والاستبدادية على المجتمع والرفض الممنهج لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، يضمنان تمكن النظام الحاكم من استهلاك الموارد العامة لتطوير أسلحة الدمار الشامل دون اعتراض الجمهور".الصين تعارض الاجتماعمن جانبها، قالت الصين إنها تعارض الاجتماع العام لمجلس...
    اتُهمت كوريا الشمالية، الخميس، في مجلس الأمن الدولي بارتكاب انتهاكات "فظيعة" لحقوق الإنسان ضد شعبها من أجل تطوير برامج أسلحتها النووية والبالستية في ظل العقوبات الدولية. وبطلب الولايات المتحدة التي تترأس مجلس الأمن في أغسطس، تم عقد هذه الجلسة العلنية لمدة ساعتين وخصصت لحقوق الإنسان في كوريا الشمالية، وهي الجلسة الأولى من نوعها منذ عام 2017. محاطة بدبلوماسيين من أكثر من 50 دولة، نددت سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد من مقر الأمم المتحدة في نيويورك في بيان مشترك تلته أمام الصحفيين بـ"انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات المرتبطة بشكل وثيق بأسلحة الدمار الشامل وتطوير جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية صواريخ بالستية". وقال المفوض السامي الأممي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، عبر كلمة بالفيديو إن "العديد من الانتهاكات التي أشيرُ إليها تدعم...
۱