2024-11-25@02:17:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«جون قرنق»:
طاهر عمر جون قرنق بفكرة السودان الجديد ألهم مثقفي جبال النوبة و النيل الأزرق بالإنضمام الى ركب مسيرة السودان الجديد بعد قيام الحرب الثانية في جنوب السودان بعد نهاية إتفاقية أديس أبابا عام 1972 و كان يحلم بأن تنضم دار فور الى ركب الثورة و من المفارقات العجيبة إشتعلت دار فور في لحظة كان جون قرنق يلملم أطراف إتفاقية نيفاشا و لسؤ حظ السودانيين كانت إتفاقية نيفاشا بين جون قرنق و أسواء فصيل سياسي ممثل للإسلام السياسي في السودان و قد رمز لفشل النخب السودانية العاجزة عن التضحية بهويتها الدينية. عجز النخب السودانية تجسد في هيمنة الحركة الإسلامية السودانية كتتويج لحوار الطرشان من نخب أضاعت عقود في طرح سؤال الهويات القاتلة كما يقول امين معلوف و نتج عنه مدارس...
مغالطة جون قرنق الكبري وتجلياتها في الحاضر السياسي: ????في الذكري التاسعة عشر لإغتياله نتذكر أن الشهيد قرنق أسس حركته الشعبية ببرنامج إشتركي وكانت الدول ذات التوجه الشيوعي هي نواة تحالفاته الخارجية – إثيوبيا منقستو بالذات ورعاتها من الكتلة السوفيتية.????ولكن بعد سقوط الكتلة السوفيتية وإنهيار نظام منغستو أعاد قرنق تموقعه السياسي والأيديلوجى واسقط الاشتراكية السودانية من خطاب الحركة واستبدله بخطاب هوية مسموم، مدمر، مفرق ومصاب بعمي الطبقة و ذاهل عن العدالة الأقتصادية من يومه الأول.????وبرزت في أوساط الحركة شخصيات صديقة للغرب مثل منصور خالد وغيره. ودغدغ خطاب الهوية الذي يشابه خطاب الإسلام هو الحل – في نسخته التبسيطية – هوي ألاف الشباب الذين وجدوا في الخطاب مفتاحا سحريا يجعلهم بين يوم وليلة من أصحاب الثقافة الرفيعة التي تتيح لهم تشخيص كل...
على إثر تحطم طائرة مروحية لقي الرئيس الإيراني “إبراهيم رئيسي” مصرعه يوم الأحد، بعد ساعات من الإعلان عن فقدان الطائرة في منطقة سيئة الأحوال الجوية.وكان الرئيس الإيراني في طريق العودة من منطقة حدودية مع جمهورية أذربيجان، حيث افتتح سد مشترك مع نظيره الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف. ثم تم الإعلان عن فقدان الاتصال مع الطائرة، ومن ثم تأكد سقوطها ووفاة كل من عليها وعلى رأسهم إبراهيم رئيسي.وبالعودة للتاريخ تتشابه هذه الحادثة مع حادثة مصرع النائب الأول لرئيس جمهورية السودان الراحل “جون قرنق”، في عهد الرئيس المخلوع عمر البشير، حيث توفي جون قرنق إثر سقوط طائرة مروحية “هليكوبتر” أيضاً.وكان قائد الحركة الشعبية لتحرير السودان والنائب الأول للرئيس “جون قرنق دي مبيور”، في زيارة لدولة أوغندا المجاورة لحدود السودان آنذاك، وذلك للقاء الرئيس...
الواثق كمير في لِقاءٍ على الهواءِ مع قناة الجزيرة مباشر، مساء الأحد 27 أغسطس، وفي معرض حديثه عن سبل وقف الحرب، شددّ رئيس الحركة الشعبية-التيار الثوري، ياسر عرمان، على أنّ إيقافَ الحرب، والاتجاه نحو عملية سياسية، يحتاجُ إلى لقاء مباشر بين الفريق البرهان والفريق حميدتي. لم تُزعجني الدعوة للقاء الرجلين كِفاحاً، فهي ليست بدعوة جديدة، بل مُجرد إحياءٍ لمُقترح قديم طرحته منظمة الإيقاد في يونيو الماضي. أيضاً، لا يختلف أحدٌ على أن القرار الحاسم بوقف أي حرب يكون بيد قيادة الطرفين المتحاربين مما قد يستدعي اللقاء بينهما، ولو أنّ ما يوقف الحرب حقيقةً هو توازن القوة على ميدان المعارك. ولإقامة الدليل على جدوى هذا اللقاء المُقترح، استدعي رئيس التيار الثوري اجتماع جون قرنق بالبشير (دون ذِكره بالإسم)، في عام 2002،...
*** و .. اِختفى .. قمر .. القارة في .. ذاك .. المساءْ اِختفى مثلما .. الريح .. و .. كالسهم .. و .. كالنيزك في .. عمق .. الفضاءْ اِختفى فالملايين .. التي .. تحلم خبزاً .. و .. سلاماً و .. حروفاً .. و .. دواءْ و .. العصافير .. و .. أغصان .. الشجرْ في .. خشوع .. و .. اِبتهال .. تنتظرْ عودة .. الغائب .. يوماً بشتاءٍ .. و .. خريفٍ .. و .. ربيعٍ .. و .. زهرْ و .. بأحلام .. الطفولة تحت .. اِيقاع .. مطرْ *** سوف .. يأتي قمر .. القارة .. في .. هذا .. المساءْ سوف .. يأتي مثلما .. غادر .. في .. الماضى سنيناً .. ثم...
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن قصي همرور يكتب عن الإنتاج الفكري لـ جون قرنق، قصي همرور مررت على حديث منتشر، اليوم، يتساءل فيه البعض عن سبب اعتبار جون قرنق 8216;مفكرا 8217; بينما لم يـُقرأ له كتاب أو ورقة بحثية أو خطاب .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قصي همرور يكتب عن: الإنتاج الفكري لـ«جون قرنق»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. قصي همرور يكتب عن: الإنتاج الفكري لـ«جون قرنق» قصي همرور مررت على حديث منتشر، اليوم، يتساءل فيه البعض عن سبب اعتبار جون قرنق ‘مفكرا’ بينما لم يـُقرأ له كتاب أو ورقة بحثية أو خطاب فكري مرتب. جون قرنق لديه أوراق قدمها في مؤتمرات (حتى آخر سنواته...
جون قرنق سياسى وعسكرى سودانى كان ضابطًا في الجيش النظامى السودانى فتحول إلى محارب لهذا الجيش، وهو مولود في 1945 في «بور» بجنوب السودان لأسرة من قبيلة الدينكا وأنهى تعليمه الأولى في تنزانيا، ثم انتقل إلى أمريكا للدراسة، وهناك حصل على إجازة في العلوم عام 1971وبعد الاتفاق بين الأنيانيا (حركة التمرد الانفصالية) وحكومة جعفر النميرى انضم في 1972 إلى صفوف الجيش السودانى، وسافر إلى أمريكا للدراسة والتدريب، وعاد في 1981وعين بالجيش السودانى ثم عمل مدرسا في أكاديمية الخرطوم العسكرية، وفى مايو1983 حين رفضت كتيبة من الجنوبيين قوامها 500 جندى بقيادة كاربينو كوانين التوجه نحو الشمال تم تكليفه بإخماد هذا التمرد، وبدلا من الانصياع للأوامر أعلن نفسه زعيما لمن أرسل لتأديبهم، وأسس الجيش الشعبى لتحريرالسودان، وبعد الإطاحة بالنميرى في أبريل...