2024-11-22@11:14:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«تلک القطع»:
كشفت وزارة السياحة والآثار المصرية، الثلاثاء، أن مقطع فيديو انتشر خلال الأيام الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لتماثيل أثرية بمنطقة سقارة، هو مقطع قديم يعود لفترة وباء كورونا، نافية أن تكون تلك التماثيل أو القطع الأثرية بالمقطع قد تضررت. ونشرت رئاسة مجلس الوزراء المصرية، بيانا، أشارت فيه إلى أن المقطع الذي زعم تضرر التماثيل بسبب "عرضها على طاولة بطريقة غير لائقة"، يعود لعام 2020 خلال جائحة كورونا، حيث كانت البعثة الأثرية المصرية تستكمل أعمال الحفائر والترميم والدراسات اللازمة بمنطقة سقارة "استغلالا لفترة إغلاق المواقع الأثرية حينذاك أمام الزوار". وأضاف البيان أن وزارة الآثار أكدت أن "منطقة آثار سقارة وجميع مقتنياتها من التماثيل والقطع الأثرية سليمة وآمنة تماما، ولم تقع بها أي أضرار على الإطلاق". وأشارت إلى أن عملية عرض أي...
توصل فريق بحثي دولي بقيادة علماء من جامعة ولاية أريزونا الأميركية إلى أن كوكب الأرض يحتوي في داخله مادة من كوكب آخر غريب موجود في المجموعة الشمسية قبل مليارات السنين، وهو الأمر الذي يحل لغزا عمره عدة عقود. من أين جاء القمر؟ ترى أكثر النظريات إقناعا بالنسبة للعلماء الآن أنه كان هناك كوكب صغير يدعى "ثيا" بحجم المريخ تقريبا، ارتطم بالأرض قبل نحو 4.5 مليارات سنة، مما تسبب في فوضى واسعة أدت إلى تجمع جزء من المادة الخارجة من الارتطام وبقائها بمدار حول الأرض، وكان ذلك هو القمر. في البداية كان القمر قريبا جدا من الأرض لدرجة أثرت على دورانها، فكان "طول اليوم" قبل نحو مليار ونصف مليار سنة يعادل 18 ساعة فقط، لكن القمر ابتعد عن الأرض شيئا فشيئا،...
الفرعون النائم في العسل ليس المقصود هنا السخرية أو مجرد كناية عن التراخي واللامبالاة التي أصابت نواحيَ عدةً من حياتنا، ولكنه تعبير حقيقي وواقعي وسيناريو يتكرر منذ عشرات السنين عند التعرض لقضية تهريب الآثار المصرية للخارج، فهناك العديد من الحيل التي يلجأ إليها المهربون، لتهريب الآثار، ومنها وضع القطع المهربة داخل برطمانات وجالونات العسل!! وأحيانًا ينام الفرعون داخل صفائح الجبن وصناديق الخضار والفاكهة وشحنات الملابس وداخل تجاويف قطع الموبيليا وغيرها من الحيل وأساليب التهريب. وكما تشير التقديرات فإن عدد القطع الأثرية المصرية المهربة للخارج يصل إلى ما يقدَّر بنحو مليون قطعة أثرية متنوعة يتم عرضها عيانًا بيانًا بمتاحف العديد من الدول الغربية، إضافة إلى آلاف القطع الأخرى التي لم تُرصد بعدُ أو ما زالت مخفية ولم تُعرَض!! ومؤخرًا ثار بعض...
أعرب أ.د.محمد عبد اللطيف عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة ومساعد وزير الآثار السابق عن تأييده لفكرة مطالبة الدول باستعادة الآثار الخاصة بها من المتحف البريطاني،وذلك عقب إختفاء حوالي 2000 قطعة من هناك.عبد اللطيف قال: كي نطالب باستعادة آثارنا من هناك لا بد من عدة نقاط،حيث من الضروري اتباع الطرق الرسمية والدبلوماسية فى تلك المطالبة،ودراسة القوانين والفترات الزمنية التى استطاعت فيها بريطانيا اخذ تلك الآثار،لوقوع مصر تحت الاحتلال فى تلك الفترات ولم يكن القرار بالموافقة مصريا خالصا ابدا.وشدد على ضرورة تشكيل لجنة من الخبراء والمختصين فى كافة التخصصات،لتكون هى فريق العمل مع الحرص علي اختيارهم بحيادية وتجرد،مثلما حصل او على غرار فريق الدفاع عن مصر فى استرجاع طابا،مع ضرورة زيادة الوعى لدى الجمهور وتبنى وسائل الإعلام للقضية،حتى نكون رأيا شعبيا...
تُعد الآثار المصرية في كل متاحف العالم هي القاسم المشترك الأكبر، حيث لا يخلو أي متحف في أي بلدة أو مدينة صغيرة كانت أو كبيرة على مستوى العالم من بعض المقتنيات المصرية القديمة أو الإسلامية أو القبطية قل عدد تلك المقتنيات أو كثر.وظهر في الفترة الأخيرة العديد من المهتمين والمتخصصين في التراث والآثار ممن يطالبون بعودة تلك الآثار إلى أحضان وطنها الأم مصر، على الرغم من كون خروجها إلى تلك المتاحف كان في وقته قانونيًا، على حسب وصف المسؤولين المتخصصين. وكان أحدث المطالبين هو الدكتور زاهي حواس، والذي صرح أن المتحف لا يستحق ان تعرض فيه الآثار المصرية، مطالبا اليونسكو والحكومة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والآثار، بسحب آثارنا من المتحف البريطاني.وجاء هذا التصريح الذي وصفه الكثيرون بالحاد من الدكتور زاهي...