2024-07-07@07:29:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«تقنیات احتجاز»:

    يُعدّ تغيّر المناخ وارتفاع درجة حرارة الأرض التحدي الأكثر إلحاحاً الذي يواجه البشرية اليوم، وذلك نتيجة تزايد موجات الحرّ الشديد والجفاف وزيادة وتيرة وشدّة الأعاصير والسيول والفيضانات، وذوبان الجليد وارتفاع منسوب مياه البحر، وغيرها من الآثار المهددة للحياة على كوكب الأرض. ومنذ عصر الثورة الصناعية منتصف القرن الثامن عشر، أضاف الإنسان إلى الغلاف الجوي للأرض كميات كبيرة من الغازات الناتجة عن عوادم المصانع ووسائل النقل ومحطات الطاقة التي تعتمد على حرق الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز المعروفة باسم غازات الدفيئة، والتي تسببت لاحقاً بحبس جزء من حرارة الشمس المنعكسة عن سطح القارات والمحيطات، وأدت إلى زيادة تسخين جو الأرض وهو ما يعرف بظاهرة الاحتباس الحراري.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2انهيارات بابوا غينيا.. كيف تقع الانهيارات الأرضية؟انهيارات...
    يقع مستقبل الوقود الأحفوري في قلب قمة الأمم المتحدة للمناخ في دبي، حيث يدعو العديد من الناشطين والخبراء والدول إلى اتفاق للتخلص التدريجي من النفط والغاز والفحم المسؤول عن ارتفاع درجة حرارة الكوكب.  لكن، على الجانب الآخر، تحتفظ شركات الطاقة والدول الغنية بالنفط بخططها لمواصلة الحفر في المستقبل، بالاعتماد على تقنية تعرف باسم " احتجاز الكربون" (Carbon Capture). ويلجأ معظم المنجتين لتقنية احتجاز الكربون، للوفاء بتعهداتهم للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية، لكن المنتقدين لهذا المسار، يرون أنهم يلجؤون لهذه التكنولوجيا للحفاظ على الوضع الراهن، دون تنازلات كبيرة. وقال فتيح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، قبل بدء مؤتمر المناخ في دبي "تحتاج الصناعة إلى الالتزام بمساعدة العالم بشكل حقيقي على تلبية احتياجاته من الطاقة وأهدافه المناخية - وهو ما يعني...
    قال الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه محمد أبو زهرة، إن هناك نقاشات للخروج من مؤتمر المناخ بتعهد بزيادة حلول احتجاز الكربون، متوقعاً إعلان الميثاق خلال الأيام القليلة المقبلة، إضافة إلى انضمام عدد من الدول إلى إدارة تحدي الكربون. وأوضح أبو زهرة، على هامش فعاليات اليوم الأول من مؤتمر  COP28 أمس الخميس، أن تكنولوجيا احتجاز الكربون وتخزينه، واحدة من الخيارات الضرورية الخفض الانبعاثات الكربونية، بشكل متوازٍ مع تقنيات طاقة الرياح، وزيادة كفاءة الطاقة واستخدام مواد بديلة. صفر انبعاثات وأضاف أنه دون تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه لا يمكن الوصول إلى صافي صفر انبعاثات، وفق ما أعلنته الهيئة الدولية الحكومية المعنية بالتغير المناخ، مشيراً إلى أن مواجهة التحديات المناخية تتطلب تكاتف جميع الحلول لتحقيق...
    البلاد – الرياض أكّدت المملكة التزامها الراسخ بمواجهة التحديات المناخية من خلال التعاون، والابتكار، وتبني التقنيات المؤثّرة. جاء ذلك بمناسبة عضويتها بالمعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه ، والذي رحب بانضمامها ، ممثلةً بوزارة الطاقة. وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة ، إن تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه تساعد على معالجة الانبعاثات الصادرة عن الصناعات الثقيلة، التي قد يكون من الصعب تخفيف انبعاثاتها. وأضاف سموه: ولإدراك المملكة أهمية هذه التقنيات، أعلنت، في عام 2022م، عن خططها لتطوير أحد أكبر مراكز احتجاز الكربون وتخزينه في العالم، حيث سيتم احتجاز حوالي 44 مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا، من خلال تطبيق تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه في مدينة الجبيل الصناعية بحلول عام 2035م، لافتا إلى أن تنفيذ المشروعات الطموحة،...
    البلاد : متابعات أعلن المعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه عن ترحيبه بانضمام المملكة العربية السعودية، ممثلةً بوزارة الطاقة، إلى الدول الأعضاء في المعهد. وأكّدت المملكة، بصفتها أحدث عضوٍ في هذا المركز الدولي، الذي يركّز على توسيع نطاق استخدام تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه، التزامها الراسخ بمواجهة التحديات المناخية من خلال التعاون، والابتكار، وتبني التقنيات المؤثّرة. واتساقاً مع عزمها الوصول للحياد الصفري بحلول عام 2060م، تتبنى المملكة مجموعةً من الجهود والمبادرات التي تهدف إلى الحد من انبعاثات الكربون، بما في ذلك استخدام تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه. ومن جانبه، يحرص المعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه على التعاون مع المملكة من خلال تقديم الخبرات اللازمة لتسريع نشر وتطبيق هذه التقنيات. وتعليقاً على انضمام المملكة إلى هذا المعهد المرموق، قال صاحب السمو الملكي، الأمير عبدالعزيز...
۱