2025-04-07@15:21:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«تقلید رمضانی»:

    يُقبل أهالي محافظة حقل في شهر رمضان على الشواطئ والواجهات البحرية التي هيئتها بلدية المحافظة لتناول إفطارهم، برفقة الأصدقاء في عادة رمضانية مفعمة بروحانية الشهر الفضيل والمشاهد الطبيعية للبحر وغروب الشمس الساحر، وهي تتوارى خلف الجبال إيذانًا بدنو وقت الإفطار. ويختار العديد من الأهالي الإفطار على الشواطئ، مستفيدين من مجانية هذه الفضاءات في تقليد رمضاني يخرجهم من روتين الإفطار المنزلي واقتناص لحظات جميلة مع الأهل والأصحاب والترويح عن النفس، ويمارس البعض رياضة السباحة والبعض يمارس صيد الأسماك.أخبار متعلقة "حرب ضد الآلات".. تحديد موعد النسخة التجريبية للعبة Metal Eden11 سياسة اقتصادية جديدة.. ”الطيران المدني“ تفتح آفاقًا جديدة للقطاع في المملكة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }...
    ليبيا – ???? ترميم المصاحف القديمة.. تقليد رمضاني يعزز الروحانية في ليبيا وصف تقرير ميداني صادر عن “وكالة أنباء القرآن الكريم الدولية” الإيرانية، الناطقة بالإنجليزية، عملية ترميم المصاحف القديمة بأنها “تقليد رمضاني” معروف في ليبيا، حيث ينخرط عدد كبير من المتطوعين في هذا العمل دون مقابل خلال الشهر الفضيل. ????️ ترميم المصاحف.. عمل تطوعي بروحانية خاصة وفقًا للتقرير، يتكون فريق مختص من 10 متطوعين في العاصمة طرابلس، يعملون يوميًا في ورشة ترميم المصاحف، مستخدمين أدوات يدوية بسيطة مثل المقص والغراء والخيوط والكرتون. وأشار التقرير إلى أن الأجواء داخل الورشة يطغى عليها التعبد وتلاوة القرآن الكريم، حيث لا يُسمع سوى صوت التلاوة من جهاز تلفزيون قديم موضوع في زاوية المشغل. ???? ارتفاع أسعار المصاحف وزيادة الإقبال على الترميم أكد خالد الدريبي،...
    يمن مونيتور/ الجزيرة نت قبل أن يُرفع أذان المغرب بدقائق، يدعو عبد القوي كل من يصادفه في طريقه إلى منزله للإفطار، في تقليد قائم منذ عقود، إذ يحرص الأهالي من التجار والميسورين في مدينة إب على دعوة الناس إلى موائد إفطارهم في شهر رمضان. ولا تقتصر الدعوة على من يعرفهم من الباعة الجائلين أو العاملين في السوق، بل من بينهم متسوقون أدركهم موعد الإفطار وهم في متجره. عادة متوارثة ويقول إن هذه العادة الحسنة متوارثة منذ زمن بعيد، إذ يتنافس التجار على دعوة “ضيوف الطريق” إلى موائد الإفطار في منازلهم تعبيرا عن الكرم والتكافل. ويضيف لموقع “الجزيرة نت”، “هناك بركة في رمضان، ودائما ما يكون الطعام كافيا”، غير أن الأسرة تعد طعاما بما يكفي كونها تترقب ضيوفا جددا على المائدة...
    قبل أن يُرفع أذان المغرب بدقائق، يدعو عبد القوي كل من يصادفه في طريقه إلى منزله للإفطار، في تقليد قائم منذ عقود، إذ يحرص الأهالي من التجار والميسورين في مدينة إب على دعوة الناس إلى موائد إفطارهم في شهر رمضان. ولا تقتصر الدعوة على من يعرفهم من الباعة الجائلين أو العاملين في السوق، بل من بينهم متسوقون أدركهم موعد الإفطار وهم في متجره. أهالي مدينة إب من التجار والميسورين يحرصون على دعوة الناس إلى موائد إفطارهم في شهر رمضان (الجزيرة) عادة متوارثة ويقول إن هذه العادة الحسنة متوارثة منذ زمن بعيد، إذ يتنافس التجار على دعوة "ضيوف الطريق" إلى موائد الإفطار في منازلهم تعبيرا عن الكرم والتكافل. ويضيف للجزيرة نت "هناك بركة في رمضان، ودائما ما يكون الطعام كافيا"، غير...
    يواظب الأتراك خلال شهر رمضان على إحياء تقليد عثماني يحمل اسم “شطب دفتر الذمم”، حيث يقومون بسداد ديون أهالي الحي الفقراء المسجلة على دفاتر الدين في المحلات التجارية.وإبان العهد العثماني، انتشر الكثير من العادات والتقاليد الاجتماعية التي حرص المسلمون على أدائها خلال شهر رمضان المبارك، ومنها سداد ديون السكان الفقراء في الأحياء، وهو تقليد معروف باسم “شطب دفتر الذمم”، أو ما يسمى اليوم “دفتر الديون”.وفي حديث، أشار عميد كلية الإعلام في جامعة “ميديبول” التركية، الأستاذ علي بويوك أصلان، إلى أهمية التقاليد الرمضانية المترسخة في المجتمع التركي خلال العهدين العثماني والسلجوقي.وأكّد بويوك أصلان على أهمية نقل تلك التقاليد الرمضانية “الهامّة والأصيلة” إلى الأجيال القادمة للمحافظة على استمرارها.وذكر الأكاديمي التركي أنه “خلال شهر رمضان، يتشكل على نحو عفوي مناخ اجتماعي يسوده التعاون...
    منذ قديم الزمان، اعتاد السودانيون على إحياء تقليد رمضاني عريق يتمثل في إقامة وليمة لـ الموتى لإحياء ذكراهم، وكنوعٍ من أشكال الوفاء لهم.عشاء الميتين أو الرحمتاتيُقام التقليد السوداني الراسخ سنويًا، ويُعرف محليًا باسم «عشاء الميتين» أو «الرحمتات» باللهجة المحلية، وتعني «الرحمة أتت» أو «الرحمة تأتي»، ويُقام عادة في الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، التي يطلقون عليها الجمعة اليتيمة.و«الرحمتات»، بحسب باحث في التراث السوداني، في تصريحات نقلتها «العربية»: «حسب علمي، الرحمتات يُقيمها أهل المتوفى بعد عام من رحيله، ويعدون لها مأدبة عشاء يدعون لها الآخرين لكي يترحموا على الفقيد، ومن هنا أتت تسميتها بالرحمتات أي طلب الرحمة للفقيد.هذه العادة نادرة وتُقام في الغالب لأشخاص محددين كالمشايخ والفقهاء».وأكد مُختصون في التراث الشعبي أن عشاء الموتى عادة سودانية متوارثة منذ قديم الزمان، إذ...
    17/3/2024مقاطع حول هذه القصةفرنسا.. موجة احتجاجات للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 01 seconds 02:01ألمانيا.. مظاهرات تطالب بمنع تصدير الأسلحة الألمانية إلى الجيش الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16مظاهرات في إسرائيل تطالب حكومة نتنياهو بإعادة المحتجزين من غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 23 seconds 01:23الجزيرة ترصد وصول شاحنات محملة بالطحين إلى جباليا شمال غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على منزل عائلة ثابت في دير البلحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية لمنزل عائلة حمودة في غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 51 seconds 00:51أسعار المواد الاستهلاكية ترتفع بالدول العربية خلال رمضانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض...
۱