2024-12-22@06:53:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«تجارة العبید»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق عبّر رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، عن استعداده لإجراء مناقشات مع دول الكومنولث الأخرى بشأن "تجارة العبيد" التاريخية التي تورطت فيها بريطانيا إبان الحقبة الاستعمارية، لكنه أقرّ بأنه لن يقدم تعويضات، وذلك في الوقت الذي تواصل فيه دول إفريقية وأخرى بمنطقة البحر الكاريبي المطالبة بتعويضها عن دور لندن في تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي.وقال ستارمر لهيئة الإذاعة البريطانية BBC: "يمكن لجيلنا أن يقول إن تجارة العبيد وممارساتها كانت بغيضة، ويجب أن نتحدث عن تاريخنا". وأضاف: "لقد تم تقديم اعتذارات بالفعل فيما يتعلق بتجارة العبيد، وهذا ما يتوقعه الناس".وأكد المتحدث باسم ستارمر، ديف باريس، الجمعة، أن بريطانيا، تجري مناقشات بشأن الاعتراف بتجارة العبيد، لكنه استبعد أن تقدم الحكومة أي شكل من أشكال التعويضات المالية. وقال إن ستارمر ركز...
ذكرت شبكة سكاي نيوز نقلا عن مصادر يوم الخميس، أن زعماء دول الكومنولث يعتزمون مطالبة بريطانيا بتعويضات عن تجارة العبيد.جاء في وسائل الإعلام أن أن زعماء دول الكومنولث يريدون بتعويضات بريطانيا مطالبة عن تجارة العبيد وإدراج هذا البند في الوثيقة النهائية للاجتماع في ساموا.ذكرت هذا النبأ شبكة سكاي نيوز، اليوم الخميس.وكانت قد كتبت صحيفة الغارديان البريطانية، يوم الاثنين، نقلا عن المتحدث باسم الحكومة البريطانية، أن بريطانيا ليس لديها أي نية لدفع تعويضات أو الاعتذار عن تاريخها ودورها السابق في تجارة العبيد.مع بدء الاجتماع غدًا في ساموا، والذي يعقد كل عامين لرؤساء حكومات الكومنولث، علمت سكاي نيوز أن مسؤولي بعض الدول يعدون اتفاقا لإجراء المزيد من الأبحاث وبدء "محادثات هادفة"، وهذا ما قد يضطر المملكة المتحدة لدفع المليارات بالجنيه الاسترليني كتعويضات".ونقلا عن سكاي نيوز،...
نجح علماء الآثار في اكتشاف جديد في جزر البهاما وهو حطام 14 سفينة شراعية متورطة في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي بين أفريقيا والأمريكتين، يشمل حطام السفينة بيتر مويل، وهو مركب شراعي أمريكي غرق قبالة لينيارد كاي بالقرب من جزيرة جريت أباكو في عام 1860 وعلى متنه حوالي 400 من العبيد الأفارقة.اكتشاف سفينة غارقةبالإضافة إلى السفن الصغيرة التي كانت تحمل العبيد إلى مزارع السكر والبن والقطن والتبغ في أمريكا الشمالية وحول منطقة البحر الكاريبي. تم التعرف على معظم مواقع الحطام فقط من سجلات القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ولا تزال غير مستكشفة، ولكن تم بالفعل العثور على مواقع بعضها.ووفقا لمجلة “لايف ساينس”، قال كارل ألين ، الرئيس التنفيذي ومؤسس مجموعة التنقيب الأثرية تحت الماء Allen Exploration، إن الفريق حدد موقع...
غالبا ما تكون ممارسات الرق في العالم الإسلامي، رغم أنها لم تدرس بما فيه الكفاية، موضوعا للمقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، وربما يتم إبرازها لتبرئة العبودية الأوروبية. وتناسوا أن العبودية كانت ممارسة مشتركة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط وفي أوروبا وشمال أفريقيا، حتى العقدين الأولين من القرن 19. بهذا الملخص، قدمت مجلة لوبس لمقابلة مع محمد الوالدي، أستاذ التاريخ بمعهد العلوم السياسية بباريس، ومدير برنامج البحث الأوروبي حول نهاية العبودية في المغرب العربي، انطلق فيها من رفض عبارة "الاتجار الشرقي"، لأن هذا المصطلح المفرد يوحي ويؤكد ضمنيا المقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي. ومع أن العبودية في العالم الإسلامي تغطي العديد من الحقائق والعديد من تجارة الرقيق، من الصحراء الكبرى إلى شبه القارة الهندية، فإن أكثر ما...
في مثل هذا اليوم وقعت مجزرة "زونج" في المحيط الأطلسي، وهي واحدة من أكثر المجازر وحشية ضد الأفارقة. في تلك الأيام التي تلت 29 نوفمبر 1781، تعرض مواطنون أفارقة مستعبدون على متن سفينة العبيد "زونج" للقتل. بلغ عدد الضحايا 142 أفريقيًا.مجزرة زونجفي شهر أغسطس 1781، غادرت السفينة زونج التابعة لنقابة جريجسون لتجارة الرقيق من ميناء ليفربول، بقيادة الطبيب والجراح السابق لوك كولينجوود، حاملة معها 442 عبدًا أفريقيًا. كانت وجهتها جزيرة ساو تومي قبل الاستمرار في رحلتها إلى جامايكا في البحر الكاريبي. وقبل مغادرتها، قرر كولينجوود زيادة عدد العبيد المحملين على السفينة بغية زيادة الأرباح.وصلت السفينة إلى منتصف نوفمبر 1781 ووجد طاقمها غير مألوف بالملاحة في تلك المياه، وانتشرت الأمراض وسوء التغذية بين العبيد. مع نقص الطعام والماء الصالح للشرب، قام...
يتحد العديد من السياسيين والناشطين ومنظمات من المجتمع المدني في المملكة المتحدة، بغية تقديم "دعوة واضحة ومحددة للغاية لتحقيق العدالة التعويضية"، في مؤتمر "التعويضات الأفريقي" بنهاية هذا الأسبوع، حسب صحيفة "غارديان" البريطانية. ووفق الصحيفة، تستضيف المجموعة البرلمانية للتعويضات الأفريقية (APPG-AR)، وهي مجموعة من أعضاء بالبرلمان من مختلف الأحزاب، مؤتمرها الأول للتعويضات في بلدة يوستون في شمال لندن، "للاتفاق بشكل جماعي على بيان مشترك، بحيث يمكن استخدامه من قبل النواب لدعم سياسة العدالة التعويضية" في مجلس العموم. وقالت عضوة البرلمان ورئيسة المجموعة، بيل ريبيرو آدي: "نحن نجمع أشخاصًا من جميع أنحاء البلاد، وهناك متحدثون دوليون أيضًا، لتقديم دعوة واضحة جدًا ومتميزة من أجل العدالة التعويضية". وأضافت أنه بالإضافة إلى النشطاء الشعبيين والمجموعات المجتمعية، يشارك في المؤتمر "سياسيون وممثلون عن الحزب الوطني...