2024-09-19@14:31:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«بـلال الحسـن»:

    خَـرَجَ بـلال الحسـن عن مألوفٍ عائـلي في مشايـعـة حـركة «فـتـح» والاصـطفـافِ تحت سـقيـفـتها؛ وهو تـقـليدٌ كان قـد دشنه أبو السعيد (خالد الحسن) وتَـقَـفـاهُ فـيه أخـواهُ اللذان تَـلَـوَاهُ عُـمُـرًا وانـتـسابـًا إلى الحركـة (علي وهاني) والتـزامًا بما شرَعه كـبيـرُ العائـلة الذي له في العمل الفتحاوي القُـدْمـةُ والسابقـةُ وطولُ الباع، بحسبانـه واحدًا من أَظْـهَـر رجالات الرعيـل الأول المؤسسـيـن. اختار بلال الحسن أن يرى نفسه سابحًا في فـلكٍ سياسي آخـر، فكان أن وجـدهُ في مساحةٍ بَـرْزَخـيـة بين فـلسطيـنَ ووطنها العربي الأكـبر اجترحتْها حركةٌ سياسيـةٌ فلسطينيـةٌ- عربيـة مسكونـةٌ بفكرة الوحدة القـوميـة العربيـة هي «حركة القـوميـيـن العرب»، التي تـلـقَـن مؤسِـسُها جورج حبـش ورفاقُـه (وديع حـداد، أحمد الخطيـب، حامـد الجبـوري، هاني الهندي...) تعاليـمَها (= الفـكرة) من المرجع الكبيـر قسطنطيـن زريق خلال دروسه في الجامعة الأمريكـيـة في بيروت....
    لم يكن قـد بـلغ العاشـرة حين تـشـرَّد مع أهـله وشعـبـه لتـنـتـقـل الأسـرة مـن حـيفا إلى دمشـق (بعـد الانـتـقال إليها من صـيدا في لبـنـان)، ولـيـجـد نـفـسَـه بعـيـدا من وطـنٍ سـرقـتْـه الصّـهيـونـيّـةُ بالقـوّة، وساعـدها على النّـجـاح في المسعـى تـواطـؤٌ دولـيّ وضَـعْـفٌ عـربـيّ مزمـن. مع ذلك، لم يـسْـكُـن بـلالَ الحسـن شعـورٌ بأنّـه لاجئٌ في سورية؛ ليس فـقـط لأنّ سوريـة وطـنُ الفـلسـطينـيّـين وهُـم أبـناءُ جنوبـها، ولا لأنّـها تُـعامِـل الفـلسطيـنـيّـيـن المقـيـميـن فيها معاملـةَ السّـوريّـيـن من غيـر تمـيـيـز، بـل لأنّـه رَبِـيَ في بيـئـةٍ ما كانـت تـقـيم الفـارقَ بين فـلسطـيـنَ ومحـيـطِـها العـربيّ. لذلك كان شـديـدَ اليُـسْـر على نـفـسـه أن يـتـنـقّـل، بـأريـحيّـةٍ، بيـن عـواصم البلاد العـربيّـة وأن يـقيـم في ثـلاث منها (دمـشق، بيـروت، الرّبـاط) من غيـر أن تـتسـرّب إليه فـكـرةُ اللّجـوء أو تضـغط على وجـدانه يـوما. أنْـضَـحُ تعـبيـرٍ...
    قال عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة المغربية الأسبق: "إن القضية الفلسطينية ليست قضية فتح ولا حماس، بل هي قضية كافة الفلسطينيين، وقضية كافة العرب وكافة المسلمين، ولا يجوز لنا أن نتخلى عنها ونحن نرى إخواننا يُقتلون اليوم في فلسطين وفي غزة بالخصوص". جاء كلام بنكيران خلال تشييع جنازة الصحفي الفلسطيني بلال الحسن الذي وري الثرى أمس الأحد بمقبرة الشهداء بالرباط، بعد أن وافته المنية بباريس. وأضاف: "وفاة الصحفي بلال الحسن درس لنا وموعظة باعتبارنا جميعا سوف نسير في هذا الطريق، سواء من قتل في سبيل الله كالأستاذ إسماعيل هنية أو من مات فوق فراشه، فالموت باب والناس كلهم داخلوه، فلا بد أن نفكر في هذه اللحظة وأن نراجع حساباتنا". وتابع: "القضية الفلسطينية...
    توفى فى العاصمة الفرنسية باريس، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الأسبق، عضو المجلس الوطنى الفلسطينى، الصحفى بلال الحسن، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية.ولد بلال الحسن عام 1939 فى حيفا، وعاش متنقلاً فى الشتات بين عواصم عديدة، منها بيروت، ودمشق، وتونس، والرباط.ويُعتبر الحسن من جيل الصحفيين الذين أسسوا الصحافة العربية. إذ كان من مؤسسى جريدة "السفير" اللبنانية عام 1974 مع الصحفى الراحل طلال سلمان، وعندما أنهى دراسته الجامعية، كتب فى جريدة "المحرر" التى كان يرأس تحريرها الروائى الشهيد غسان كنفاني. وكتب فى مجلة "الحرية" التى كانت تصدرها حركة القوميين العرب من بيروت، وكان يديرها السياسى محسن ابراهيم.وبعد الاجتياح الإسرائيلى للبنان العام 1982، اضطر لمغادرة بيروت والاستقرار فى دمشق، ومنها انتقل إلى تونس ليصبح رئيسا لتحرير صحيفة "اليوم السابع" التابعة للرئيس...
    توفي الخميس الكاتب الصحفي الفلسطيني المخضرم بلال الحسن في العاصمة الفرنسية باريس، بعد مسيرة حافلة. وبلال الحسن الذي يحمل أيضا الجنسية المغربية، كان قياديا في منظمة التحرير الفلسطينية، وعضوا في اللجنة التنفيذية للمنظمة. وولد الحسن وترعرع في مدينته حيفا عام 1939، قبل أن يغادرها في سن التاسعة عقب النكبة، وتنقل بين دول الشتات من لبنان إلى سوريا، ثم تونس والمغرب. ويعد بلال الحسن من بين الكتاب الفلسطينيين المعروفين بمواقفهم الرافضة للسلام مع الاحتلال الإسرائيلي، لا سيما حينما رفض بشدة اتفاق "أوسلو". وعمل الحسن كاتبا وصحافيا في عدة مؤسسات، أبرزها صحيفة "المحرر" التي كان يرأس تحريرها الراحل غسان كنفاني. ويعد بلال الحسن من مؤسسي جريدة "السفير" اللبنانية عام 1974 رفقة زميله الراحل طلال سلمان. ...
    توفي في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الخميس 8 أغسطس 2024، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الأسبق، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، الصحفي بلال الحسن. ولد بلال الحسن عام 1939 في حيفا، وعاش متنقلاً في الشتات بين عواصم عديدة، منها بيروت، ودمشق، وتونس، والرباط. ويُعتبر الحسن من جيل الصحفيين الذين أسسوا الصحافة العربية. إذ كان من مؤسسي جريدة "السفير" اللبنانية عام 1974 مع الصحفي الراحل طلال سلمان، وعندما أنهى دراسته الجامعية، كتب في جريدة "المحرر" التي كان يرأس تحريرها الروائي الشهيد غسان كنفاني. وكتب في مجلة "الحرية" التي كانت تصدرها حركة القوميين العرب من بيروت، وكان يديرها السياسي محسن ابراهيم. وبعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان العام 1982، اضطر لمغادرة بيروت والاستقرار في دمشق، ومنها انتقل إلى تونس ليصبح رئيسا لتحرير صحيفة "اليوم...
    توفي اليوم الخميس في العاصمة الفرنسية باريس الصحافي والسياسي الفلسطيني بلال الحسن الذي أقام سنوات في المغرب وحمل الجنسية المغربية. وعلمت اليوم24″، أن عائلته ترغب في دفنه في الرباط وتعمل على اتخاذ الإجراءات لنقل جثمانه من باريس خلال الأيام المقبلة. يعتبر بلال الحسن من قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، حيث كان عضوا في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وعضوا لمجلسها الوطني، كما أنه كان من أبرز الصحافيين والكتاب العرب. ينحدر بلال الحسن من أسرة فلسطينية عريقة، فهو شقيق خالد الحسن الذي ترأس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية والذي عرف بعلاقته الخاص مع قادة في الخليج ومع الملك الحسن الثاني، وهو أيضا شقيق الراحلين هاني الحسن وعلي الحسن، وهما أيضا من الشخصيات الفلسطينية المعروفة. ولد عام 1939 في حيفا/فلسطين، وعاش متنقلا بين...
۱